سمير
03-15-2007, 06:07 AM
جهز تسجيلات ذكر أنها «توثق إساءة الفالي لـ 4 من الصحابة»
اعلن تجمع ثوابت الامة تحريكه دعوى قضائية ضد محمد الفالي خطيب الحسينية الكربلائية «لتعرضه خلال محرم الماضي لاربعة من الصحابة» موضحا انه سلم المحامي اسامة المناور «تسجيلات موثقة بالتواريخ لتلك الاساءات».
وبذلك يكون تجمع ثوابت الامة نفذ تهديده الذي سبق ان اطلقه بعدما ذكر انه سيسجل ما تشهده الحسينيات من خطب خلال شهر محرم الماضي وحذر حينها «من الاساءة للصحابة» فيما اشاد التجمع في بيان له امس بالتزام بقية خطباء الحسينيات بسيرة الحسين رضي الله عنه ونصحوا باخلاقه.
ويشار إلى ان «الوطن» سبق وان ابرزت ما اعلنه التجمع انذاك على لسان امينه العام محمد هايف المطيري الذي اصدر أمس بيانا اعلن فيه «تحريك الدعوى» مؤكدا وجود التسجيلات «التي توثق تعرض الخطيب الفالي للصحابة عبدالله بن عمر ومعاوية بن ابي سفيان وعمرو بن العاص والاشعث بن قيس رضي الله عنهم».
وتضمن بيان التجمع تأكيد ما شهدته الكويت من «تعايش بين ابنائها الشيعة والسنة» محذرا من استمرار البعض في «اذكاء العداوت المفتعلة بين الصحابة وآل البيت» وارجع تاريخ نشأتها إلى انهيار الامبراطورية الفارسية على يد الخليفة عمر بن الخطاب والذي قتل رضي الله عنه على يد ابو لؤلؤة المجوسي.
وفي ذلك اعتبر محمد هايف ان «الخطيب الفالي سار على خطى ياسر الحبيب الذي سبق الحكم عليه بالسجن لتعرضه لاصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام ما يعني تعمده هذه المخالفة».
تاريخ النشر: الخميس 15/3/2007
اعلن تجمع ثوابت الامة تحريكه دعوى قضائية ضد محمد الفالي خطيب الحسينية الكربلائية «لتعرضه خلال محرم الماضي لاربعة من الصحابة» موضحا انه سلم المحامي اسامة المناور «تسجيلات موثقة بالتواريخ لتلك الاساءات».
وبذلك يكون تجمع ثوابت الامة نفذ تهديده الذي سبق ان اطلقه بعدما ذكر انه سيسجل ما تشهده الحسينيات من خطب خلال شهر محرم الماضي وحذر حينها «من الاساءة للصحابة» فيما اشاد التجمع في بيان له امس بالتزام بقية خطباء الحسينيات بسيرة الحسين رضي الله عنه ونصحوا باخلاقه.
ويشار إلى ان «الوطن» سبق وان ابرزت ما اعلنه التجمع انذاك على لسان امينه العام محمد هايف المطيري الذي اصدر أمس بيانا اعلن فيه «تحريك الدعوى» مؤكدا وجود التسجيلات «التي توثق تعرض الخطيب الفالي للصحابة عبدالله بن عمر ومعاوية بن ابي سفيان وعمرو بن العاص والاشعث بن قيس رضي الله عنهم».
وتضمن بيان التجمع تأكيد ما شهدته الكويت من «تعايش بين ابنائها الشيعة والسنة» محذرا من استمرار البعض في «اذكاء العداوت المفتعلة بين الصحابة وآل البيت» وارجع تاريخ نشأتها إلى انهيار الامبراطورية الفارسية على يد الخليفة عمر بن الخطاب والذي قتل رضي الله عنه على يد ابو لؤلؤة المجوسي.
وفي ذلك اعتبر محمد هايف ان «الخطيب الفالي سار على خطى ياسر الحبيب الذي سبق الحكم عليه بالسجن لتعرضه لاصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام ما يعني تعمده هذه المخالفة».
تاريخ النشر: الخميس 15/3/2007