أمير الدهاء
02-16-2007, 02:48 AM
مصدر أمني: الحدود الكويتية مغلقة أمام الإرهابيين
كتب أحمد زكريا
عبر مسؤول العلاقات الخارجية في التيار الصدري حسن الزركاني عن امله في «ألا تستخدم الحدود الكويتية العراقية في تصدير الارهاب بعد غلق الحدود السورية والايرانية مع العراق»، فيما اكد مصدر امني كويتي ان «الحدود الكويتية مغلقة امام أي محاولة لتصدير الإرهاب الى العراق».
وقال الزركاني في تصريح خاص لـ «الوطن» معقبا على احتمالية استخدام الحدود الكويتية مع العراق بعد اغلاق المنافذ السورية والايرانية «نأمل من الاخوة في الحكومة الكويتية الا يكونوا عبئا اخر يضاف الى العبء العراقي حول تصدير الارهاب».
ونفى الزركاني ما تداولته وكالات الانباء حول هروب قادة جيش الامام المهدي في ايران مطالبا من روج لهذه الاخبار بـ «ذكر اسماء هؤلاء القادة».
واكد الزركاني مجددا وجود السيد مقتدى الصدر في العراق موضحا انه «لم يهرب ابان المعارك التي حدثت في العراق».
وبيّن الزركاني ان «السيد مقتدى الصدر ليس مطلوبا امنيا حتى تثار كل هذه الضجة حوله»، موضحا ان «القوات الامريكية تريد اثارة الفتنة في العراق».
وشدد الزركاني على «تعاون التيار الصدري مع الخطة الامنية طالما انها ستحقق استقرار العراق»، موضحا ان «التيار ليس له علاقة بالخطة الامريكية المثيرة للريبة».
على صعيد اخر اكد مصدر امني كويتي ان «الحدود الكويتية مع العراق بعيدة عن أي محاولات لتصدير الارهاب الى العراق»، مشيرا الى ان «رجال الامن يتصدون لأي شخص يريد الدخول الى الحدود العراقية عبر الاراضي الكويتية لارتكاب أى عمل ارهابي».
كتب أحمد زكريا
عبر مسؤول العلاقات الخارجية في التيار الصدري حسن الزركاني عن امله في «ألا تستخدم الحدود الكويتية العراقية في تصدير الارهاب بعد غلق الحدود السورية والايرانية مع العراق»، فيما اكد مصدر امني كويتي ان «الحدود الكويتية مغلقة امام أي محاولة لتصدير الإرهاب الى العراق».
وقال الزركاني في تصريح خاص لـ «الوطن» معقبا على احتمالية استخدام الحدود الكويتية مع العراق بعد اغلاق المنافذ السورية والايرانية «نأمل من الاخوة في الحكومة الكويتية الا يكونوا عبئا اخر يضاف الى العبء العراقي حول تصدير الارهاب».
ونفى الزركاني ما تداولته وكالات الانباء حول هروب قادة جيش الامام المهدي في ايران مطالبا من روج لهذه الاخبار بـ «ذكر اسماء هؤلاء القادة».
واكد الزركاني مجددا وجود السيد مقتدى الصدر في العراق موضحا انه «لم يهرب ابان المعارك التي حدثت في العراق».
وبيّن الزركاني ان «السيد مقتدى الصدر ليس مطلوبا امنيا حتى تثار كل هذه الضجة حوله»، موضحا ان «القوات الامريكية تريد اثارة الفتنة في العراق».
وشدد الزركاني على «تعاون التيار الصدري مع الخطة الامنية طالما انها ستحقق استقرار العراق»، موضحا ان «التيار ليس له علاقة بالخطة الامريكية المثيرة للريبة».
على صعيد اخر اكد مصدر امني كويتي ان «الحدود الكويتية مع العراق بعيدة عن أي محاولات لتصدير الارهاب الى العراق»، مشيرا الى ان «رجال الامن يتصدون لأي شخص يريد الدخول الى الحدود العراقية عبر الاراضي الكويتية لارتكاب أى عمل ارهابي».