منصور
02-16-2007, 01:24 AM
الجواب القصير هو نعم. سبق و ان بينت ان المسلمون يتسمون بالغوغائية و العنف و الفوضى و التدمير و الإيمان بالخزعبلات و هذا واضح مما نراه في وسائل الإعلام من سلوكيات تبرز ذلك. اليوم حببت ان اتطرق الى فكرة انتشار الأمراض النفسية بين المسلمين بشكل كبير لدرجة انك لا تستطيع ان تميز بين العاقل و المريض فيهم لأن كلاهما يتصرف بنفس الطريقة. فالمسلمون يبدون للعالم المتحضر و كأنهم بشر خرجوا للتو من مستشفى للمجانين و ذلك لأن الكثير من سلوكياتهم لا يمكن تفسيرها الا انها ضرب من الجنون.
سبب انتشار الأمراض النفسية ، خصوصا الأمراض التي تشكل خطرا مباشرا على المجتمع، بين المسلمين دون غيرهم هو انها جميعها مستقاة من الدين الإسلامي. فالإسلام يطلب من متبعية اشياء تجعلهم اكثر عرضة من غيرهم للإصابة بالأمراض النفسية و هو ما يفسر كون معظم المجانين في العالم اليوم من المسلمين.
-
---اضغط هنا لمشاهدة فيديو يبين كيف يتحول الطفل المسلم الى انسان مختل عقليا
في الفقرات القادمة سوف استعرض بعض طلبات الإسلام من متبعيه و الكيفية التي تؤدي بها الى اصابتهم بالأمراض النفسية، و الانعكاس السلبي لذلك على المجتمع. و تتفاوت النتائج السلبية لهذه الأمراض الإسلامية في خطورتها على البشرية من التبذير في استخدام الماء في احسن الأحوال الى قتل الأبرياء في اسؤها. و سوف استند بكل ما اقوله على ما ورد في القرآن و السنة المحمدية.
الوضوء و عقدة النظافة القسرية
Cleanliness obsessive-compulsive disorder
يعرف دليل الدي اس ام عقدة النظافة القسرية بأنها "سلوك مرضي يجبر المصاب به على تنظيف جسده او اماكن معينة منه بشكل متكرر دون وجود حاجة فعلية لذلك. و التنظيف هنا يمثل طقس لتحييد افكار مؤذية في عقل المصاب مثل ذاكرة عن تجربة مؤلمة من الطفوله تجعل المصاب يشعر بالقذارة. يتميز الجانب "القسري" لهذا المرض بتكرار هذه السلوكيات بشكل تلقائي يوميا. كما انها ليست مرتبطة بحاجة فعلية للنظافة، كأن يكون الشخص للتو اخذ حمام و يقوم بغسل رجليه بعد نصف ساعة دون وجود سبب فعلي.
يأمر الإسلام المسلمين بالوضوء خمس مرات في اليوم قبل اداء الصلاة و ينطوي ذلك على استخدام الماء لغسل اجزاء معينة من الجسد مثل اليدان و الرجلان حتى و ان اخذ المسلم حمام قبلها بربع ساعة في حالة حدوث ما ينقض وضوئه مثل مصافحة امرأة غير محرمة او ملامسة كلب او خروج ريح منه (فساء). فيقول الرسول:
حدثنا الزهري، عن سعيد بن المسيب، وعن عباد بن تميم، عن عمه، أنه شكا إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم الرجل الذي يخيل إليه أنه يجد الشىء في الصلاة. فقال " لا
يسمع صوتا أو يجد ريحا ".
-
الرجل في الحديث اعلاه يشك بانه فسى او رشق اثناء صلاته و يعبر عن خوفه من ان ذلك قد يبطلها ليطمئنه الرسول ان صلاته لخالق السوبرنوفا مقبولة طالما انه لم يسمع صوت الفساء بأذنيه او يشم رائحة الخراء بأنفه. هذا الإنسان، و الذي يفترض انه بين يدي خالقه عابدا، يفكر في ضراطه و خرائه اثناء الصلاة بدلا من الخشوع لربه. هذا مؤشر مهم على ان السائل كان مصاب بعقدة النظافة القسرية انذاك و لك ان تعمم ذلك على جميع المسلمين اليوم.
-
الإيمان بالجن و مرض الهستيريا
Conversion Disorder
الهستيريا حالة مرضية، يشعر المصاب بها بخوف شديد او اثارة عاطفية لا يستطيع التحكم بها ، من اشياء ليست موجودة على ارض الواقع. غالبا تكون اعراضها على شكل الخوف من المرض كأن يكون الشخص مقتنع انه مصاب بالسرطان دون ان يكون ذلك حقيقيا. هناك حالة مرادفة لكنها على مستوى المجتمع و تسمى "الهستيريا الجمعية". هنا تظهر الأعراض المرضية على مجاميع كأن يشعر فرد بالغثيان و يتصرف بشكل هستيري و يتأثر به من حوله و تظهر عليه نفس الأعراض و بالتالي يقتنع من حولهم ان هناك شيئ مجهول اصابهم مثل مس من الشيطان و يقلدون نفس الأعراض لا شعوريا ضنا منهم ان المس لا بد و ان يصيبهم لأنهم موجودون في نفس المحيط و هكذا الى ان تتسع الدائرة شيئا فشيئ.
يؤمن المسلمون بوجود كائنات غير ملموسة تسمى الجن و الشياطين و تعيش هذه الكائنات في نفس محيط البشر لكن في بعد آخر غير مرئي للإنسان العادي. فيقول القرآن:
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون".(51 الذاريات/56 ). :" الذين يأكلون الربا لايقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس "(2 البقرة / 275 ). " استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذك الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون ".( 58 المجادلة / 19). :" فلما أتاها نودي من شاطىء الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن ياموسى إني أنا الله رب العالمين .وأن ألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبراً ولم يعقب ياموسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين ". (28 القصص / 30 – 31 ).
هذه مجرد عينة صغيرة لذكر الجن و الشياطين في القرآن. بسبب ايمان المسلم بهذه الأمور فإنه يصاب بحالة هيستيرية بعض المرات نتيجة اعتقاده ان الجن تلاحقه و تنوي الحاق الضرر به كما تطالعنا الصحف يوميا بقصص مثل جنية تقع في حب رجل و تصر على ابعاده عن زوجته او شخص يتكلم لغات غير معروفة او انسان تصيبه حالة مثل الصرع دون وجود سبب طبي لذلك. هذه كلها عوارض هستيريا فردية بسبب الإيمان بالجن و الشياطين. كما ان هناك حالات هستيريا جمعية مثل ما شهدنا قبل فترة في مصر من انتشار حالة هستيرية بين فتيات المدارس الذين اقتنعن انهن مسكونات من قبل العفاريت.
-
شاهد كيف تمنع الشيطان من ارتداء ملابسك
-
كراهية الغير و اضطراب الإنخداع
Paranoia/Delusional Disorder
الإسم العلمي لهذا المرض النفسي المسمى بارانويا هو "اضطراب الإنخداع" و هو الإعتقاد المرضي بوجود شيئ غير موجود مثل ان يعتقد الفرد ان هناك من يريد ان يوقع الضرر به او ان هناك من يتنصت عليه او يلاحقة او يحيك المؤامرات ضده. هناك عدة انواع من هذا الإضطراب النفسي منها:
ارتياب الإضطهاد: هنا الفرد متأكد ان هناك من يريد الحاق الضرر به و قد يكون هذا فرد آخر او مؤسسات (الحكومة) او مجاميع بشرية (اليهود).
الجراندوازية (انخداع العظمة): هنا يعتقد المصاب انه انسان ذو مكانه او شأن عظيم كأن يعتقد صدام حسين انه من نسل الرسول و هو شرف من منظور المسلمين.
يحث الإسلام متبعينه على الشعور بالريبة من غير المسلمين خصوصا المسيحين و اليهود و في نفس الوقت يزرع الشعور ان المسلم افضل من غيره، فيقول القرآن:
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء بعضهم أولياء بعض و من يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) المائدة : 51 .
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا. سورة النساء، الآية 89
كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو أمن اهل الكتاب لكان خير لهم
منهم المؤمنون واكثرهم من الفاسقين ) ( البقرة 2 ايه 11 )
-
نلاحظ من النصوص اعلاه ان القرآن يدفع المسلم لمرض "ارتياب الإضطهاد" تجاه المسيحيين و اليهود بل و حثه على قتلهم اينما وجدوا! كما يدفعه لإضطراب "الجراندوازية" عن طريق اقناعه ان المسلم اعلى شأنا من غيره فقط لكونه مسلم، و محصلة كل ذلك هي كراهية المسلم المرضية لكل من هو ليس مسلم مع شعوره الوهمي بالتفوق عليهم. و لعل هذا ما يفسر السلوك الغير سوي للمسلمين الإنتحاريين في جميع انحاء العالم فقد هيئهم دينهم و حولهم الى مرضى نفسيين خطرين على سلامة المجتمعات البشرية. هذا ليس تطرف كما يدعي البعض بل هذا هو الإسلام الصحيح كما جاء على لسان محمد بن عبد الله رسول المسلمين.
نوافكو
©2007
سبب انتشار الأمراض النفسية ، خصوصا الأمراض التي تشكل خطرا مباشرا على المجتمع، بين المسلمين دون غيرهم هو انها جميعها مستقاة من الدين الإسلامي. فالإسلام يطلب من متبعية اشياء تجعلهم اكثر عرضة من غيرهم للإصابة بالأمراض النفسية و هو ما يفسر كون معظم المجانين في العالم اليوم من المسلمين.
-
---اضغط هنا لمشاهدة فيديو يبين كيف يتحول الطفل المسلم الى انسان مختل عقليا
في الفقرات القادمة سوف استعرض بعض طلبات الإسلام من متبعيه و الكيفية التي تؤدي بها الى اصابتهم بالأمراض النفسية، و الانعكاس السلبي لذلك على المجتمع. و تتفاوت النتائج السلبية لهذه الأمراض الإسلامية في خطورتها على البشرية من التبذير في استخدام الماء في احسن الأحوال الى قتل الأبرياء في اسؤها. و سوف استند بكل ما اقوله على ما ورد في القرآن و السنة المحمدية.
الوضوء و عقدة النظافة القسرية
Cleanliness obsessive-compulsive disorder
يعرف دليل الدي اس ام عقدة النظافة القسرية بأنها "سلوك مرضي يجبر المصاب به على تنظيف جسده او اماكن معينة منه بشكل متكرر دون وجود حاجة فعلية لذلك. و التنظيف هنا يمثل طقس لتحييد افكار مؤذية في عقل المصاب مثل ذاكرة عن تجربة مؤلمة من الطفوله تجعل المصاب يشعر بالقذارة. يتميز الجانب "القسري" لهذا المرض بتكرار هذه السلوكيات بشكل تلقائي يوميا. كما انها ليست مرتبطة بحاجة فعلية للنظافة، كأن يكون الشخص للتو اخذ حمام و يقوم بغسل رجليه بعد نصف ساعة دون وجود سبب فعلي.
يأمر الإسلام المسلمين بالوضوء خمس مرات في اليوم قبل اداء الصلاة و ينطوي ذلك على استخدام الماء لغسل اجزاء معينة من الجسد مثل اليدان و الرجلان حتى و ان اخذ المسلم حمام قبلها بربع ساعة في حالة حدوث ما ينقض وضوئه مثل مصافحة امرأة غير محرمة او ملامسة كلب او خروج ريح منه (فساء). فيقول الرسول:
حدثنا الزهري، عن سعيد بن المسيب، وعن عباد بن تميم، عن عمه، أنه شكا إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم الرجل الذي يخيل إليه أنه يجد الشىء في الصلاة. فقال " لا
يسمع صوتا أو يجد ريحا ".
-
الرجل في الحديث اعلاه يشك بانه فسى او رشق اثناء صلاته و يعبر عن خوفه من ان ذلك قد يبطلها ليطمئنه الرسول ان صلاته لخالق السوبرنوفا مقبولة طالما انه لم يسمع صوت الفساء بأذنيه او يشم رائحة الخراء بأنفه. هذا الإنسان، و الذي يفترض انه بين يدي خالقه عابدا، يفكر في ضراطه و خرائه اثناء الصلاة بدلا من الخشوع لربه. هذا مؤشر مهم على ان السائل كان مصاب بعقدة النظافة القسرية انذاك و لك ان تعمم ذلك على جميع المسلمين اليوم.
-
الإيمان بالجن و مرض الهستيريا
Conversion Disorder
الهستيريا حالة مرضية، يشعر المصاب بها بخوف شديد او اثارة عاطفية لا يستطيع التحكم بها ، من اشياء ليست موجودة على ارض الواقع. غالبا تكون اعراضها على شكل الخوف من المرض كأن يكون الشخص مقتنع انه مصاب بالسرطان دون ان يكون ذلك حقيقيا. هناك حالة مرادفة لكنها على مستوى المجتمع و تسمى "الهستيريا الجمعية". هنا تظهر الأعراض المرضية على مجاميع كأن يشعر فرد بالغثيان و يتصرف بشكل هستيري و يتأثر به من حوله و تظهر عليه نفس الأعراض و بالتالي يقتنع من حولهم ان هناك شيئ مجهول اصابهم مثل مس من الشيطان و يقلدون نفس الأعراض لا شعوريا ضنا منهم ان المس لا بد و ان يصيبهم لأنهم موجودون في نفس المحيط و هكذا الى ان تتسع الدائرة شيئا فشيئ.
يؤمن المسلمون بوجود كائنات غير ملموسة تسمى الجن و الشياطين و تعيش هذه الكائنات في نفس محيط البشر لكن في بعد آخر غير مرئي للإنسان العادي. فيقول القرآن:
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون".(51 الذاريات/56 ). :" الذين يأكلون الربا لايقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس "(2 البقرة / 275 ). " استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذك الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون ".( 58 المجادلة / 19). :" فلما أتاها نودي من شاطىء الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن ياموسى إني أنا الله رب العالمين .وأن ألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبراً ولم يعقب ياموسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين ". (28 القصص / 30 – 31 ).
هذه مجرد عينة صغيرة لذكر الجن و الشياطين في القرآن. بسبب ايمان المسلم بهذه الأمور فإنه يصاب بحالة هيستيرية بعض المرات نتيجة اعتقاده ان الجن تلاحقه و تنوي الحاق الضرر به كما تطالعنا الصحف يوميا بقصص مثل جنية تقع في حب رجل و تصر على ابعاده عن زوجته او شخص يتكلم لغات غير معروفة او انسان تصيبه حالة مثل الصرع دون وجود سبب طبي لذلك. هذه كلها عوارض هستيريا فردية بسبب الإيمان بالجن و الشياطين. كما ان هناك حالات هستيريا جمعية مثل ما شهدنا قبل فترة في مصر من انتشار حالة هستيرية بين فتيات المدارس الذين اقتنعن انهن مسكونات من قبل العفاريت.
-
شاهد كيف تمنع الشيطان من ارتداء ملابسك
-
كراهية الغير و اضطراب الإنخداع
Paranoia/Delusional Disorder
الإسم العلمي لهذا المرض النفسي المسمى بارانويا هو "اضطراب الإنخداع" و هو الإعتقاد المرضي بوجود شيئ غير موجود مثل ان يعتقد الفرد ان هناك من يريد ان يوقع الضرر به او ان هناك من يتنصت عليه او يلاحقة او يحيك المؤامرات ضده. هناك عدة انواع من هذا الإضطراب النفسي منها:
ارتياب الإضطهاد: هنا الفرد متأكد ان هناك من يريد الحاق الضرر به و قد يكون هذا فرد آخر او مؤسسات (الحكومة) او مجاميع بشرية (اليهود).
الجراندوازية (انخداع العظمة): هنا يعتقد المصاب انه انسان ذو مكانه او شأن عظيم كأن يعتقد صدام حسين انه من نسل الرسول و هو شرف من منظور المسلمين.
يحث الإسلام متبعينه على الشعور بالريبة من غير المسلمين خصوصا المسيحين و اليهود و في نفس الوقت يزرع الشعور ان المسلم افضل من غيره، فيقول القرآن:
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء بعضهم أولياء بعض و من يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) المائدة : 51 .
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا. سورة النساء، الآية 89
كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو أمن اهل الكتاب لكان خير لهم
منهم المؤمنون واكثرهم من الفاسقين ) ( البقرة 2 ايه 11 )
-
نلاحظ من النصوص اعلاه ان القرآن يدفع المسلم لمرض "ارتياب الإضطهاد" تجاه المسيحيين و اليهود بل و حثه على قتلهم اينما وجدوا! كما يدفعه لإضطراب "الجراندوازية" عن طريق اقناعه ان المسلم اعلى شأنا من غيره فقط لكونه مسلم، و محصلة كل ذلك هي كراهية المسلم المرضية لكل من هو ليس مسلم مع شعوره الوهمي بالتفوق عليهم. و لعل هذا ما يفسر السلوك الغير سوي للمسلمين الإنتحاريين في جميع انحاء العالم فقد هيئهم دينهم و حولهم الى مرضى نفسيين خطرين على سلامة المجتمعات البشرية. هذا ليس تطرف كما يدعي البعض بل هذا هو الإسلام الصحيح كما جاء على لسان محمد بن عبد الله رسول المسلمين.
نوافكو
©2007