موالى
02-08-2007, 11:30 PM
أكاديمية الملك فهد
موضوع القضية التي رفعها معلم طرد من أكاديمية الملك فهد في لندن يتهم فيها الأكاديمية بنشر تعاليم عنصرية معادية المسيحيين واليهود لطلابها، لا يزال يستولي على اهتمام عدد من الصحف البريطانية.
صحيفة "الاندبندنت" تنشر مقالا بقلم جوهان هاري بعنوان"كلنا نمول هذا السيل من الكراهية السعودية" تعيد فيه فتح ملف الوهابية والفكر الوهابي، وكيف أن العائلة المالكة السعودية تبنت هذا الفكر، ثم استثمرت الكثير في نشره عبر العالم و"عولمته" على حد تعبيرها "أكثر من ماكدونالد" مع تدفق عائدات النفط بالمليارات.
وتتهم الكاتبة الغرب بأنه ساهم، على نحو ما، في دعم المشروع الوهابي بالسماح للسعوديين بالإشراف على 80 في المائة من المدارس الإسلامية في أمريكا، وعلى 70 في المائة منها في فرنسا، وتقول إن المدارس الإسلامية في باكستان، التي تستند إلى الفكر الديني الوهابي، أصبح عددها 6607.
وترى الكاتبة أن الحكومات الغربية "زينت دائما بيت آل سعود بزينة "الاعتدال" وأنها "لا توقف هذه الآلة الوهابية السعودية التي تبث الكراهية لسبب بسيط يعود كما قال الصحفي في نيويورك تايمز توماس فريدمان هو أن "المدمنين لا يساءلون تجار المخدرات عن سلوكياتهم".
وتضيف الكاتبة بسخرية "ونحن مدمنون على إمدادات النفط السعودي".
موضوع القضية التي رفعها معلم طرد من أكاديمية الملك فهد في لندن يتهم فيها الأكاديمية بنشر تعاليم عنصرية معادية المسيحيين واليهود لطلابها، لا يزال يستولي على اهتمام عدد من الصحف البريطانية.
صحيفة "الاندبندنت" تنشر مقالا بقلم جوهان هاري بعنوان"كلنا نمول هذا السيل من الكراهية السعودية" تعيد فيه فتح ملف الوهابية والفكر الوهابي، وكيف أن العائلة المالكة السعودية تبنت هذا الفكر، ثم استثمرت الكثير في نشره عبر العالم و"عولمته" على حد تعبيرها "أكثر من ماكدونالد" مع تدفق عائدات النفط بالمليارات.
وتتهم الكاتبة الغرب بأنه ساهم، على نحو ما، في دعم المشروع الوهابي بالسماح للسعوديين بالإشراف على 80 في المائة من المدارس الإسلامية في أمريكا، وعلى 70 في المائة منها في فرنسا، وتقول إن المدارس الإسلامية في باكستان، التي تستند إلى الفكر الديني الوهابي، أصبح عددها 6607.
وترى الكاتبة أن الحكومات الغربية "زينت دائما بيت آل سعود بزينة "الاعتدال" وأنها "لا توقف هذه الآلة الوهابية السعودية التي تبث الكراهية لسبب بسيط يعود كما قال الصحفي في نيويورك تايمز توماس فريدمان هو أن "المدمنين لا يساءلون تجار المخدرات عن سلوكياتهم".
وتضيف الكاتبة بسخرية "ونحن مدمنون على إمدادات النفط السعودي".