عابدون
02-08-2007, 09:05 AM
كتب سليمان السعيدي ومحمد الجلاهمة
اتهم تاجر كويتي مهندسا هنديا يعمل في شركة النفط، بالنصب عليه والاستيلاء على 95 الف دينار حولها لحسابه!
وذكر مصدر امني لـ «الراي» ان «تاجرا كويتيا سجل في مخفر الجابرية قضية ضد مهندس هندي يعمل في شركة النفط، وافاد بأنه اتفق والمهندس على إنشاء شركة متخصصة للكمبيوترات ومواقع الانترنت، حيث وعده المهندس باعطائه نصف مبالغ العمولات التي سيجنيها مقابل صفقات الشركة».
واضاف المصدر ان «التاجر اكتشف بعد فترة ان رصيده ناقص نحو 95 الف دينار وتأكد ان المهندس هو من (لهفها) لان معه تفويضا بنكيا داخليا، فتوجه على الفور إلى المخفر وسجل قضية خيانة امانة ونصب واحتيال». واشار المصدر إلى ان «مدير مباحث محافظة حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل وبعد تسجيل القضية، أمر بضبط المهندس الهندي، وكلف الملازم اول عليّ حمادة والملازم محمد النصف والملازم جمال الفرج بتكثيف التحريات لمعرفة ملابسات القضية».
وتابع «تمكن رجال المباحث من اعتقال المهندس الهندي في منطقة الاحمدي، واقتيد إلى التحقيق، وانكر قيامه بالاستيلاء على المبلغ، وبعد ذلك استدل رجال المباحث على ان المهندس الهندي، لديه ثلاثة حسابات في ثلاثة بنوك، ومليانة فلوس، وبسؤاله عن المبالغ الموجودة في حساباته أفاد بأنها من حلاله الخاص، وليست من حساب الشركة وتمت احالته إلى التحقيق لحين استكمال التحريات».
اتهم تاجر كويتي مهندسا هنديا يعمل في شركة النفط، بالنصب عليه والاستيلاء على 95 الف دينار حولها لحسابه!
وذكر مصدر امني لـ «الراي» ان «تاجرا كويتيا سجل في مخفر الجابرية قضية ضد مهندس هندي يعمل في شركة النفط، وافاد بأنه اتفق والمهندس على إنشاء شركة متخصصة للكمبيوترات ومواقع الانترنت، حيث وعده المهندس باعطائه نصف مبالغ العمولات التي سيجنيها مقابل صفقات الشركة».
واضاف المصدر ان «التاجر اكتشف بعد فترة ان رصيده ناقص نحو 95 الف دينار وتأكد ان المهندس هو من (لهفها) لان معه تفويضا بنكيا داخليا، فتوجه على الفور إلى المخفر وسجل قضية خيانة امانة ونصب واحتيال». واشار المصدر إلى ان «مدير مباحث محافظة حولي العقيد عبدالرحمن الصهيل وبعد تسجيل القضية، أمر بضبط المهندس الهندي، وكلف الملازم اول عليّ حمادة والملازم محمد النصف والملازم جمال الفرج بتكثيف التحريات لمعرفة ملابسات القضية».
وتابع «تمكن رجال المباحث من اعتقال المهندس الهندي في منطقة الاحمدي، واقتيد إلى التحقيق، وانكر قيامه بالاستيلاء على المبلغ، وبعد ذلك استدل رجال المباحث على ان المهندس الهندي، لديه ثلاثة حسابات في ثلاثة بنوك، ومليانة فلوس، وبسؤاله عن المبالغ الموجودة في حساباته أفاد بأنها من حلاله الخاص، وليست من حساب الشركة وتمت احالته إلى التحقيق لحين استكمال التحريات».