جون
01-17-2007, 10:53 AM
تواصلت ردود الأفعال المصاحبة لعملية إعدام برزان التكريتي وعواد حمد البندر، حيث صرح الشيخ علي الندا إن الجثمانين تم تسلمهما من قاعدة عسكرية أمريكية في بغداد، وليس كما أعلن أنه تم إعدامهما في أحد المواقع التابعة للحكومة العراقية الموالية للاحتلال".
ولفت إلى أن الاحتلال منع التصوير في الموقع وقبل ذهاب الجنود الأمريكيين أمروا الشرطة بمنع التصوير، وقال شهود أشرفوا على استخراج جثة برزان: "إن رأسه حز بسكين عمياء غير حادة"، على حد وصفهم.
وأوضح الشهود أن آثار ركل على بطن برزان بعد موته بدت واضحة، وعن كيفيه استدلالهم على الضرب قالوا: إن آثار أحذية على بطنه ووجهه كانت ظاهرة بالدم الذي سال منه على جسده، كما أكدوا وجود كسور في عظم الأنف والضلوع والقدم اليسرى.
وأشار الشهود إلى أن وضع شريط لاصق على فم برزان قبل إعدامه، ولم يقم أحد بإغلاق عينيه بعد موته.
ولفت إلى أن الاحتلال منع التصوير في الموقع وقبل ذهاب الجنود الأمريكيين أمروا الشرطة بمنع التصوير، وقال شهود أشرفوا على استخراج جثة برزان: "إن رأسه حز بسكين عمياء غير حادة"، على حد وصفهم.
وأوضح الشهود أن آثار ركل على بطن برزان بعد موته بدت واضحة، وعن كيفيه استدلالهم على الضرب قالوا: إن آثار أحذية على بطنه ووجهه كانت ظاهرة بالدم الذي سال منه على جسده، كما أكدوا وجود كسور في عظم الأنف والضلوع والقدم اليسرى.
وأشار الشهود إلى أن وضع شريط لاصق على فم برزان قبل إعدامه، ولم يقم أحد بإغلاق عينيه بعد موته.