مجاهدون
10-25-2003, 08:57 AM
واشنطن: «الشرق الأوسط»
كشفت دراسة جديدة ان غالبية الاميركيين يعتقدون بوجود حياة بعد الموت وان نصيبهم منها سيكون الجنة. ففي استطلاع للرأي اجري في كل ولايات أميركا عدا هاواي والاسكا، قال قرابة ثلثي الأميركيين انهم يعتقدون انهم سيدخلون الجنة، بينما قال 0.5 في المائة فقط انهم سيدخلون النار.
وكشف هذا الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة «اوكسنارد»، التي تعنى بالبحوث المتعلقة بالامور الدينية والسلوكية، ان 76 في المائة يعتقدون بوجود الجنة و71 في المائة يعتقدون بوجود جهنم.
ومن بين المعتقدين بوجود الجنة، وصفها 46 في المائة بأنها «حالة من الوجود الأبدي»، و30 في المائة بأنها «مكان حقيقي للجزاء تذهب اليها الارواح بعد الموت»، وقال 5 في المائة انهم لا يعتقدون بوجود حياة بعد الموت. امام بخصوص جهنم، فقال 39 في المائة انها «حالة من العزلة الأبدية»، و32 في المائة قالوا انها «مكان حقيقي للعذاب تذهب اليها الارواح بعد الموت»، بينما قال 13 في المائة ان جنهم امر رمزي «لشيء غير معروف يكون بعد الموت».
وفي استطلاع منفصل اجري في سبع دول، هي أميركا وروسيا والسعودية والهند والبيرو وكوريا الجنوبية واسرائيل، ودارت اسئلته حول علاقة الدين بالنزاعات العالمية، قال غالبية المسلمين المتدينين ان السياسة، وليس الدين، هي التي تقف وراء نشوب الحروب والنزاعات. بينما انقسمت آراء المسيحيين واليهود والهندوس الى نصف يعزو مشاكل العالم للسياسة ونصف آخر يعزوها للدين.
كشفت دراسة جديدة ان غالبية الاميركيين يعتقدون بوجود حياة بعد الموت وان نصيبهم منها سيكون الجنة. ففي استطلاع للرأي اجري في كل ولايات أميركا عدا هاواي والاسكا، قال قرابة ثلثي الأميركيين انهم يعتقدون انهم سيدخلون الجنة، بينما قال 0.5 في المائة فقط انهم سيدخلون النار.
وكشف هذا الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة «اوكسنارد»، التي تعنى بالبحوث المتعلقة بالامور الدينية والسلوكية، ان 76 في المائة يعتقدون بوجود الجنة و71 في المائة يعتقدون بوجود جهنم.
ومن بين المعتقدين بوجود الجنة، وصفها 46 في المائة بأنها «حالة من الوجود الأبدي»، و30 في المائة بأنها «مكان حقيقي للجزاء تذهب اليها الارواح بعد الموت»، وقال 5 في المائة انهم لا يعتقدون بوجود حياة بعد الموت. امام بخصوص جهنم، فقال 39 في المائة انها «حالة من العزلة الأبدية»، و32 في المائة قالوا انها «مكان حقيقي للعذاب تذهب اليها الارواح بعد الموت»، بينما قال 13 في المائة ان جنهم امر رمزي «لشيء غير معروف يكون بعد الموت».
وفي استطلاع منفصل اجري في سبع دول، هي أميركا وروسيا والسعودية والهند والبيرو وكوريا الجنوبية واسرائيل، ودارت اسئلته حول علاقة الدين بالنزاعات العالمية، قال غالبية المسلمين المتدينين ان السياسة، وليس الدين، هي التي تقف وراء نشوب الحروب والنزاعات. بينما انقسمت آراء المسيحيين واليهود والهندوس الى نصف يعزو مشاكل العالم للسياسة ونصف آخر يعزوها للدين.