JABER
01-12-2007, 11:46 PM
نيو دلهي ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 10 - 1 - 2007
على الرغم من أنها قرية صغيرة غير متميزة في مقاطعة بيهار في شمال الهند، إلا أن هناك ما يميّز قرية لاكنافو وهو وجود أكثر من 20 شخصاً فيها يحملون اسم صدام حسين .ويقول سكان القرية أن هناك أكثر من 100 شخص في 27 قرية مجاورة يحملون اسم الرئيس العراقي الراحل ولدوا بعد الحرب الأمريكية الأولى على العراق في العام 1991.
ويقول محمد نظم الدين أنه قبل هذه الحرب، لم يكن اسم صدام حسين اسماً مستخدماً بكثرة في هذه المقاطعة الهندية.
ونقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن زعيم القرية المحلي أيوب خان قوله : "جورج بوش قادر على شنق صدام حسين واحد غير أننا سنؤسس جيشاً من أشخاص يحملون اسم صدام حسين. ليأت إلى قريتنا ليرى كم صدام حسين بإمكانه التعليق على المشنقة" .
ويوم إعدام صدام حسين في 30 ديسمبر الماضي، احتشد جميع الأشخاص الذين يحملون اسمه في مسجد القرية من أجل الصلاة عن روح الرئيس العراقي الراحل.
غير أن محمد حسن عباس قال أن هناك مشكلة واحدة في هذا الموضوع. وقال “في ملعب المدرسة المحلية، هناك صدام حسين يركض وراء صدام حسين وآخر أمام صدام حسين، وآخر بعيداً عن صدام حسين... الأمر يحدث إرباكاً”.
على الرغم من أنها قرية صغيرة غير متميزة في مقاطعة بيهار في شمال الهند، إلا أن هناك ما يميّز قرية لاكنافو وهو وجود أكثر من 20 شخصاً فيها يحملون اسم صدام حسين .ويقول سكان القرية أن هناك أكثر من 100 شخص في 27 قرية مجاورة يحملون اسم الرئيس العراقي الراحل ولدوا بعد الحرب الأمريكية الأولى على العراق في العام 1991.
ويقول محمد نظم الدين أنه قبل هذه الحرب، لم يكن اسم صدام حسين اسماً مستخدماً بكثرة في هذه المقاطعة الهندية.
ونقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن زعيم القرية المحلي أيوب خان قوله : "جورج بوش قادر على شنق صدام حسين واحد غير أننا سنؤسس جيشاً من أشخاص يحملون اسم صدام حسين. ليأت إلى قريتنا ليرى كم صدام حسين بإمكانه التعليق على المشنقة" .
ويوم إعدام صدام حسين في 30 ديسمبر الماضي، احتشد جميع الأشخاص الذين يحملون اسمه في مسجد القرية من أجل الصلاة عن روح الرئيس العراقي الراحل.
غير أن محمد حسن عباس قال أن هناك مشكلة واحدة في هذا الموضوع. وقال “في ملعب المدرسة المحلية، هناك صدام حسين يركض وراء صدام حسين وآخر أمام صدام حسين، وآخر بعيداً عن صدام حسين... الأمر يحدث إرباكاً”.