yasmeen
01-12-2007, 04:46 PM
كلينتون وأوبرا وأنجلينا من المشاركين في أسبوع الإعلامي الأميركي الشهير
تستعد شبكة «سي.إن.إن» الاخبارية الاميركية للاحتفال بمرور 50 عاماً على عمل مذيعها ومقدم برامجها الشهير لاري كينغ في المجال الاعلامي.
وسوف تجري مقابلات على مدى اسبوع بهذه المناسبة مع شخصيات سياسية وإعلامية وفنية معروفة كالرئيس الاميركي السابق بيل كلنتون ومقدمة البرامج أوبرا وينفري والممثلة أنجلينا جولي ضمن برنامج «لاري كينغ لايف»، وذلك خلال الفترة من 16ـ22 أبريل (نيسان) المقبل، حسب «يو.بي.آي». كما سيعرض خلال الاسبوع فيلم وثائقي عن الحياة المهنية الطويلة للاري كينغ، الذي أكد أخيرا، بأن لا رغبة لديه بالتقاعد.
ولاري كينغ هو نجم من الوزن الثقيل، حيث يعد ركنا من أركان شبكة «سي إن إن» الإخبارية، المحتارة حاليا في ايجاد بديل له عندما يتقاعد. ويعد واحدا من أشهر الإعلاميين الأميركيين، إن لم يكن أشهرهم جميعا، والذين تتحدث عنهم الصحف بأنهم صاروا «مؤسسات قائمة بذاتها»، واصبحوا ربما أكثر شهرة من الصحف والقنوات التلفزيونية التي يعملون بها؛ ومنهم أوبرا وينفري. ولم يكن هؤلاء عمالقة عندما التحقوا بالصحف وقنوات التلفزيون التي اصبحوا نجومَهَا اليوم. فمثلا كانت اوبرا، قبل ثلاثين سنة، مذيعة تلفزيون احتياطية في قناة تلفزيونية محلية بولاية تنيسي، ولم تكن أكملت المدرسة الثانوية. وبدأ كينغ، خلال نفس الفترة، برنامجا يوميا للتعليقات السياسية في إذاعة محلية في ميامي بولاية فلوريدا. وواصل كينغ نجاحه على قناة «سي ان ان»، وظل يقدم كل ليلة برنامج مقابلات ناجحا. وسجل رقما قياسيا، السنة الماضية، لأنه قابل في البرنامج اكثر من خمسة آلاف شخصية.
وفي مقابلة أجرتها معه «ديلي نيوز» أخيرا، قال لاري «وقعت عقدا حتى عام 2009. وإذا أرادوا مني البقاء سأفعل! لأني لا أنوي التقاعد». من جانبه، قال رئيس شبكة «سي.إن.إن» العالمية، جيم والتون، إنه «بإمكان لاري البقاء في عمله طالما ظل قادراً على العطاء».
تستعد شبكة «سي.إن.إن» الاخبارية الاميركية للاحتفال بمرور 50 عاماً على عمل مذيعها ومقدم برامجها الشهير لاري كينغ في المجال الاعلامي.
وسوف تجري مقابلات على مدى اسبوع بهذه المناسبة مع شخصيات سياسية وإعلامية وفنية معروفة كالرئيس الاميركي السابق بيل كلنتون ومقدمة البرامج أوبرا وينفري والممثلة أنجلينا جولي ضمن برنامج «لاري كينغ لايف»، وذلك خلال الفترة من 16ـ22 أبريل (نيسان) المقبل، حسب «يو.بي.آي». كما سيعرض خلال الاسبوع فيلم وثائقي عن الحياة المهنية الطويلة للاري كينغ، الذي أكد أخيرا، بأن لا رغبة لديه بالتقاعد.
ولاري كينغ هو نجم من الوزن الثقيل، حيث يعد ركنا من أركان شبكة «سي إن إن» الإخبارية، المحتارة حاليا في ايجاد بديل له عندما يتقاعد. ويعد واحدا من أشهر الإعلاميين الأميركيين، إن لم يكن أشهرهم جميعا، والذين تتحدث عنهم الصحف بأنهم صاروا «مؤسسات قائمة بذاتها»، واصبحوا ربما أكثر شهرة من الصحف والقنوات التلفزيونية التي يعملون بها؛ ومنهم أوبرا وينفري. ولم يكن هؤلاء عمالقة عندما التحقوا بالصحف وقنوات التلفزيون التي اصبحوا نجومَهَا اليوم. فمثلا كانت اوبرا، قبل ثلاثين سنة، مذيعة تلفزيون احتياطية في قناة تلفزيونية محلية بولاية تنيسي، ولم تكن أكملت المدرسة الثانوية. وبدأ كينغ، خلال نفس الفترة، برنامجا يوميا للتعليقات السياسية في إذاعة محلية في ميامي بولاية فلوريدا. وواصل كينغ نجاحه على قناة «سي ان ان»، وظل يقدم كل ليلة برنامج مقابلات ناجحا. وسجل رقما قياسيا، السنة الماضية، لأنه قابل في البرنامج اكثر من خمسة آلاف شخصية.
وفي مقابلة أجرتها معه «ديلي نيوز» أخيرا، قال لاري «وقعت عقدا حتى عام 2009. وإذا أرادوا مني البقاء سأفعل! لأني لا أنوي التقاعد». من جانبه، قال رئيس شبكة «سي.إن.إن» العالمية، جيم والتون، إنه «بإمكان لاري البقاء في عمله طالما ظل قادراً على العطاء».