مجاهدون
01-04-2007, 02:26 AM
بعد أن اقتناه مقتدى الصدر
كشف مصدر عراقي أن رجل أعمال كويتياً تقدم بطلب عبر وسطاء يعملون لصالحه في العراق إلى وزارة الداخلية العراقية لشراء الحبل الذي شنق به الرئيس العراقي المخلوع الطاغية صدام حسين.
ونقل موقع »قدس برس« الإلكتروني عن المصدر قوله أمس: إن رجل الأعمال الكويتي المذكور أعرب عن استعداده لدفع »أي مبلغ مهما كان« للاحتفاظ بهذا الحبل لديه, مشيراً إلى أن وسطاءه أبلغوا من قبل الداخلية العراقية بأن الحبل موجود الآن بحوزة الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر, متوقعاً أن يضطر الثري الكويتي إلى مفاوضة الصدر من أجل شراء هذا الحبل أياً كان سعره.
يذكر أن رجل أعمال كويتياً آخر قام بشراء أجزاء من تمثال الطاغية المقبور صدام حسين الذي حطمته القوات الأميركية بمعاونة أفراد عراقيين في ساحة الفردوس في بغداد عشية بدء فرض سيطرتها على العاصمة العراقية في العام ,2003 إلا أن عملية الشراء تمت آنذاك عبر وسطاء أميركيين, حيث قام المشتري الكويتي بعرض رأس التمثال في ديوانيته الخاصة التي يرتادها المئات من الكويتيين بحسب الموقع نفسه.
كشف مصدر عراقي أن رجل أعمال كويتياً تقدم بطلب عبر وسطاء يعملون لصالحه في العراق إلى وزارة الداخلية العراقية لشراء الحبل الذي شنق به الرئيس العراقي المخلوع الطاغية صدام حسين.
ونقل موقع »قدس برس« الإلكتروني عن المصدر قوله أمس: إن رجل الأعمال الكويتي المذكور أعرب عن استعداده لدفع »أي مبلغ مهما كان« للاحتفاظ بهذا الحبل لديه, مشيراً إلى أن وسطاءه أبلغوا من قبل الداخلية العراقية بأن الحبل موجود الآن بحوزة الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر, متوقعاً أن يضطر الثري الكويتي إلى مفاوضة الصدر من أجل شراء هذا الحبل أياً كان سعره.
يذكر أن رجل أعمال كويتياً آخر قام بشراء أجزاء من تمثال الطاغية المقبور صدام حسين الذي حطمته القوات الأميركية بمعاونة أفراد عراقيين في ساحة الفردوس في بغداد عشية بدء فرض سيطرتها على العاصمة العراقية في العام ,2003 إلا أن عملية الشراء تمت آنذاك عبر وسطاء أميركيين, حيث قام المشتري الكويتي بعرض رأس التمثال في ديوانيته الخاصة التي يرتادها المئات من الكويتيين بحسب الموقع نفسه.