yasmeen
12-29-2006, 07:12 AM
نهى احمد من سان خوسيه
رغم رتبته العالية في الكهنوت خلع المطران الباراغواياني فيرناندو لوغو ثوبه لكي يتمكن من ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية في عام 2008، ولكي يتراس بذلك جبهة المعارضة ضد حزب الملونين(كولورادوس) الحاكم الذي يترأسه رئيس الجمهورية الحالي نيكانور دويرتو. وتقدم قبل شهر تقريبا بطلب استقلالة من الخدمة اللاهوتية الى رئيس الكنيسة في العاصمة الباراغوية اسونسيون.
وقال اليوم عند اعلانه نبأ عزمه على خوض معركة الانتخابات اطلب من الشعب أن يكون شجاعا في اختيار رئيسه وان يمشي بدون خوف في هذه المسيرة من اجل تنظيف الجمهورية الباراغوية من قوانين الغاب والادغال التي جعلت باراغواي في هذا الوضع المؤسف بسبب الاهمال الشديد.
ولم يكد يعلن المطران السابق عن نيته الترشيح حتى احتل مكانا في لائحة المرشحين المفضلين لانه من الشخصيات التي لها تاريخ في مسيرته الدينية حيث وقف دائما الى جانب القطاعات الشعبية في وسط باراغواي.
ويبلغ لوغو من العمر 55 سنة وامام حشد من مؤيديه تجمعوا امام منزل والديه في بلدة انكارناسيون قرأ رسالة الاستقالة وطلب الترشيح للرئاسة. وكما قال قراري في ترك خدمة الكنيسة بعد 29 سنة لن يكون سهلا ولكن اعترف بانه كان مثمرا، وفيما يتعلق بالانتخابات يجب رسم خط لوضع نهاية حاسمة للظلم والاهانة ولكي يتسلم الشعب السيادة.
ومن اهم الاعمال التي يريد ان يقوم بها لوغو حاليا ترأس مشروع سياسي يجمع كل القطاعات من اجل هزم حزب الملونين الذي يدير السلطة منذ سنة 1947 لكي يفوز عليه كما قال في انتخابات 2008. وكان لوغو مطرانا لمنطقة دييوسيس دي سان بيدرو وهي من اكثر المناطق فقرا في باراغواي.
رغم رتبته العالية في الكهنوت خلع المطران الباراغواياني فيرناندو لوغو ثوبه لكي يتمكن من ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية في عام 2008، ولكي يتراس بذلك جبهة المعارضة ضد حزب الملونين(كولورادوس) الحاكم الذي يترأسه رئيس الجمهورية الحالي نيكانور دويرتو. وتقدم قبل شهر تقريبا بطلب استقلالة من الخدمة اللاهوتية الى رئيس الكنيسة في العاصمة الباراغوية اسونسيون.
وقال اليوم عند اعلانه نبأ عزمه على خوض معركة الانتخابات اطلب من الشعب أن يكون شجاعا في اختيار رئيسه وان يمشي بدون خوف في هذه المسيرة من اجل تنظيف الجمهورية الباراغوية من قوانين الغاب والادغال التي جعلت باراغواي في هذا الوضع المؤسف بسبب الاهمال الشديد.
ولم يكد يعلن المطران السابق عن نيته الترشيح حتى احتل مكانا في لائحة المرشحين المفضلين لانه من الشخصيات التي لها تاريخ في مسيرته الدينية حيث وقف دائما الى جانب القطاعات الشعبية في وسط باراغواي.
ويبلغ لوغو من العمر 55 سنة وامام حشد من مؤيديه تجمعوا امام منزل والديه في بلدة انكارناسيون قرأ رسالة الاستقالة وطلب الترشيح للرئاسة. وكما قال قراري في ترك خدمة الكنيسة بعد 29 سنة لن يكون سهلا ولكن اعترف بانه كان مثمرا، وفيما يتعلق بالانتخابات يجب رسم خط لوضع نهاية حاسمة للظلم والاهانة ولكي يتسلم الشعب السيادة.
ومن اهم الاعمال التي يريد ان يقوم بها لوغو حاليا ترأس مشروع سياسي يجمع كل القطاعات من اجل هزم حزب الملونين الذي يدير السلطة منذ سنة 1947 لكي يفوز عليه كما قال في انتخابات 2008. وكان لوغو مطرانا لمنطقة دييوسيس دي سان بيدرو وهي من اكثر المناطق فقرا في باراغواي.