جمال
12-18-2006, 04:36 PM
يشاهد زوار موقع يو تيوب اكثر من 100 مليون فيديو يوميا
اختارت مجلة "تايم" الامريكية موقع "يو تيوب" على الانترنيت رجل عام 2006 لدوره في اعطاء الفرصة لزواره في انتاج المواد التي يعرضونها في الموقع.
وقد امتدحت المجلة جمهور الموقع لانهم بادروا الى تولي "دفة الاعلام الكوني" وتقديم المواد الضرورية لعرضها في الموقع.
وقد دأبت مجلة تايم الامريكية على منح لقب شخصية العام منذ عام 1927 لمن تعتقد ان له اكبر تأثير على الاخبار.
وكان من ضمن قائمة المرشحين بالفوز بلقب المجلة كلا من الرئيس الايراني احمدي نجاد والرئيس الصيني هو جينتاو والكوري الشمالي كيم جونغ ايل.
وقد فاز بالجائزة العام الماضي كل من مؤسس ومالك شركة ميكروسوفت بيل جيتس وزوجته مليندا ومعني البوب بونو كما فاز بها الرئيس الامريكي جورج بوش عام 2004 و"الجندي الامريكي" عام 2003.
"قوة لا يستهان بها"
قالت مجلة التايم ان اختيار مجموعة بدلا من افراد يعكس اهمية الدور الذي يلعبه الانترنت في صياغة موازين القوى في الاعلام سواء عن طريق المدونات او صورالفديو او الشبكات الاجتماعية عبر الانترنت.
وقد اشارت المجلة الى مواقع مثل "يو تيوب" و"facebook" و"myspace" و"wikipedia" التي تعطي المجال لزوارة بالتواصل مع بعضهم عن طريق السماح لهم بتحميل وعرض تعليقاتهم وصور فيديو والصور العادية والربط الالكتروني بالمواقع الاخرى.
وقد اشار الكاتب في مجلة تايم ليف جروسمان الى "ان الانترنت قد سمح لرواده بمساعدة بعضهم دون مقابل وهذا لن يغير العالم فقط بل يغير الطريقة التي تتغيير فيها العالم".
واضاف جروسمان الى ان الانترنت قد سمح "بجمع المساهمات الصغيرة لملايين الناس" وبالتالي اصبح لهم دورا ملموسا.
وتختار مجلة التايم كل عام الشخص او الاشخاص الاكثر تأثيرا في الاخبار وحياة الناس سواء بشكل ايجابي او سلبي.
وكانت بعض تسميات المجلة قد اثارت جدلا واسعا فقد اختارت المجلة ادولف هتلر عام 1938 واية الله خميني عام 1979.
اختارت مجلة "تايم" الامريكية موقع "يو تيوب" على الانترنيت رجل عام 2006 لدوره في اعطاء الفرصة لزواره في انتاج المواد التي يعرضونها في الموقع.
وقد امتدحت المجلة جمهور الموقع لانهم بادروا الى تولي "دفة الاعلام الكوني" وتقديم المواد الضرورية لعرضها في الموقع.
وقد دأبت مجلة تايم الامريكية على منح لقب شخصية العام منذ عام 1927 لمن تعتقد ان له اكبر تأثير على الاخبار.
وكان من ضمن قائمة المرشحين بالفوز بلقب المجلة كلا من الرئيس الايراني احمدي نجاد والرئيس الصيني هو جينتاو والكوري الشمالي كيم جونغ ايل.
وقد فاز بالجائزة العام الماضي كل من مؤسس ومالك شركة ميكروسوفت بيل جيتس وزوجته مليندا ومعني البوب بونو كما فاز بها الرئيس الامريكي جورج بوش عام 2004 و"الجندي الامريكي" عام 2003.
"قوة لا يستهان بها"
قالت مجلة التايم ان اختيار مجموعة بدلا من افراد يعكس اهمية الدور الذي يلعبه الانترنت في صياغة موازين القوى في الاعلام سواء عن طريق المدونات او صورالفديو او الشبكات الاجتماعية عبر الانترنت.
وقد اشارت المجلة الى مواقع مثل "يو تيوب" و"facebook" و"myspace" و"wikipedia" التي تعطي المجال لزوارة بالتواصل مع بعضهم عن طريق السماح لهم بتحميل وعرض تعليقاتهم وصور فيديو والصور العادية والربط الالكتروني بالمواقع الاخرى.
وقد اشار الكاتب في مجلة تايم ليف جروسمان الى "ان الانترنت قد سمح لرواده بمساعدة بعضهم دون مقابل وهذا لن يغير العالم فقط بل يغير الطريقة التي تتغيير فيها العالم".
واضاف جروسمان الى ان الانترنت قد سمح "بجمع المساهمات الصغيرة لملايين الناس" وبالتالي اصبح لهم دورا ملموسا.
وتختار مجلة التايم كل عام الشخص او الاشخاص الاكثر تأثيرا في الاخبار وحياة الناس سواء بشكل ايجابي او سلبي.
وكانت بعض تسميات المجلة قد اثارت جدلا واسعا فقد اختارت المجلة ادولف هتلر عام 1938 واية الله خميني عام 1979.