لا يوجد
10-19-2003, 10:59 PM
من المقالات التى نشرت فى موقع كتابات قبل سقوط صدام بأسبوع
_________________________________________
.التكفيريون قادمون ....تعقيبا على المسلم الغيور
العراق على أبواب الخلاص من طاغية سياسى طالما اذاق شعب العراق الأمرين، العراق والعراقيون بحاجة إلى نسمات الحرية المفقودة ، العراقيون بحاجة إلى بناء وطنهم وحياتهم ، الطغاة حملوا العراق والعراقيين ركاما من التخلف السياسى وعداءاً ضد نبض الحياة ، العراق بحاجة إلى أن يرمى كل هذا الركام خلف ظهره ، الطغاة أورثوا العراقيين عطشا نحو الحرية وسقوه من شراب الظلم..... لذا هم بحاجة إلى أن يتخلصوا من هذا الأرث الأسود الذى أظلم حياتهم ...العراق بحاجة إلى البناء والبناء والعمل ثم العمل.
إن طغيان صدام وحزبه سوف يزول قريبا ، رغما عن أنوف الظالمين أنفسهم ، ولكن حذار كما قال المسلم الغيور فى مقالته الأخيرة ماذا لو خالفت امريكا وعودها في احلال الحرية والديمقراطية في عراق ما بعد صدام، وماذا لو احلت محل هذا الطاغية والدكتاتور طاغيةً آخر؟!!
نعم ... فهناك من التكفيريين من يخطط للذهاب إلى النجف ليمارس طغيانه الدينى وينشر سواد قلبه على المسلمين من تلك المدينة الدينية العريقة ، بعدما أشبع المسلمين من طغيان مرجعيته فى قم ..... أحذروه ولكن دعوه يدخل فى المصيدة برجليه ...نعم دعوه حتى نطبق عليه جميعا فنكتم أنفاس الطغيان قبل أن يلوح لنا فجر طاغية جديد متلبس بلباس الدين ، .... هل عرفتموه أنه التبريزى !!
شاكر الموسوى الحسينى
_________________________________________
.التكفيريون قادمون ....تعقيبا على المسلم الغيور
العراق على أبواب الخلاص من طاغية سياسى طالما اذاق شعب العراق الأمرين، العراق والعراقيون بحاجة إلى نسمات الحرية المفقودة ، العراقيون بحاجة إلى بناء وطنهم وحياتهم ، الطغاة حملوا العراق والعراقيين ركاما من التخلف السياسى وعداءاً ضد نبض الحياة ، العراق بحاجة إلى أن يرمى كل هذا الركام خلف ظهره ، الطغاة أورثوا العراقيين عطشا نحو الحرية وسقوه من شراب الظلم..... لذا هم بحاجة إلى أن يتخلصوا من هذا الأرث الأسود الذى أظلم حياتهم ...العراق بحاجة إلى البناء والبناء والعمل ثم العمل.
إن طغيان صدام وحزبه سوف يزول قريبا ، رغما عن أنوف الظالمين أنفسهم ، ولكن حذار كما قال المسلم الغيور فى مقالته الأخيرة ماذا لو خالفت امريكا وعودها في احلال الحرية والديمقراطية في عراق ما بعد صدام، وماذا لو احلت محل هذا الطاغية والدكتاتور طاغيةً آخر؟!!
نعم ... فهناك من التكفيريين من يخطط للذهاب إلى النجف ليمارس طغيانه الدينى وينشر سواد قلبه على المسلمين من تلك المدينة الدينية العريقة ، بعدما أشبع المسلمين من طغيان مرجعيته فى قم ..... أحذروه ولكن دعوه يدخل فى المصيدة برجليه ...نعم دعوه حتى نطبق عليه جميعا فنكتم أنفاس الطغيان قبل أن يلوح لنا فجر طاغية جديد متلبس بلباس الدين ، .... هل عرفتموه أنه التبريزى !!
شاكر الموسوى الحسينى