الأمازيغي
11-28-2006, 06:41 PM
السلام عليكم
نقف اليوم وقفة تأمل مع تناقض عجيب لجعفر مرتضى العاملي حول سؤال وجه اليه فاجاب بطريقة غريبة وعجيبة تنم عن تناقضه الشديد وعن المنهج التكفيري الخطير اللذي يسير عليه.
نقف الان مع السؤال اللذي وجه اليه
س 1ـ ما هو موقف مراجعنا حفظهم الله من الشيخية بشكل عام؟
جواب لامرتضى العاملي
ج ثانياً ـ قد ذكرتم حفظكم الله: أن العلماء لا يرغبون في إثارة هذه القضايا، حفاظاً منهم على وحدة الأمة، وسعياً إلى لمِّ الشيعة من الشتات، فلماذا لا نكون عند حُسن ظن علمائنا الأخيار، الذين هم الأمناء على الدين وعلى الدنيا، وهم أقدر على تشخيص ما يفيد في حفظ وحدة الأمة، ومعرفة ما فيه صلاحها، فلا نحاول القفز فوقهم، وتضييع جهدهم.
انتهى جوابه
http://forum.ansaralhusain.net/showthread.php?t=1596762
فعلا ان القارىء ليتعجب من هذا التناقض فان كان المراجع كما يدعي جعفر مرتضى العاملي لا يرغبون في اثارة هذه القضية اي قضية الاخوة الشيخية او الاحقاقية سعيا منهم للم الشيعة من الشتات وتوحيدا للامة وطبعا جعفر تحت اوامرهم فلا يرغب هو ايضا باثارة هذه القضية سعيا منه للم شتات الشيعة وتوحيدا منه للامة فما باله يؤلف الكتب ويضع المواقع على النت ويصرف اموال المسلمين للتحريض على علم من اعلام الاسلام وفخر علماء الشيعة سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله دامت بركاته?
اليس هذا تناقض عجيب?
كيف يدعي ان المراجع وطبعا هو معهم لا يرغبون اثارة موضوع الاخوة الاحقاقية سعيا منهم للم شتات الشيعة ولكن في نفس الوقت نجد جعفر مرتضى العاملي ومن معه يخالفون ما يقوله هنا وما يدعيه فنجدهم وهو معه يشقون صفوف الشيعة ويفرقونهم ويثيرون الفتن في الامة فيحرضون العوام ويؤلفون الكتب ويصرفون ملاييبن الدولارات في طباعة الكتب ووضع المواقع على النت وتوزيع المنشورات للتحريض ضد سماحة السيد فضل الله في حين المسلمين يموتون جوعا?
ام ربما يعتبر جعفر مرتضى ومن معه عملهم في التحريض ضد سماحة السيد لم لشتات الشيعة وجمع لكلمتهم وتوحيد لصفوفهم?
اولم يكن من الافضل ان يصرفوا تلك الملايين على فقراء المسلمين الشيعة اللذين يعانون من الفقر و الجوع ومن ازمات البطالة و السكن?
ام ان في قلبه وقلوب من معه حسدا وغيرة على سماحة السيد كما اخبر بذلك اية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي حفظه الله مما جعلهم يخالفون ما يدعونه فيسكتون هناك بحجة جمع الكلمة ولم الشتات وهنا يخالفون منهجهم اللذي يدعونه فيطبعون الكتب ويوزعون المناشير ويضعون المواقع تضييعا لاموال المسلمين وشقا للصف الشيعي?
في حقيقة الامر هنا نكتشف في جواب جعفر مرتضى العاملي امر مهم وهو ما اخبر به اية الله العظمى الشيخ الصانعي حفظه الله وهو انه ومن معه اعماهم الحقد و الحسد فجعلهم لا يميزون ولا يبصرون ولا يعقلون مما جعل افعالهم واقوالهم متناقضة والا فا الضلال هو الضلال فكيف يسكت جعفر مرتضى هناك عن ما يراه هو ومراجعه انه ضلال بحجة توحيد الكلمة ولم الصف الشيعي ويقيم الدنيا هنا على ما يدعي هو ومراجعه انه ضلال بحجة تنبيه الشيعة وتحديرهم?
سؤال يبقى مطروح فهل نجد له اجابة?
نقف اليوم وقفة تأمل مع تناقض عجيب لجعفر مرتضى العاملي حول سؤال وجه اليه فاجاب بطريقة غريبة وعجيبة تنم عن تناقضه الشديد وعن المنهج التكفيري الخطير اللذي يسير عليه.
نقف الان مع السؤال اللذي وجه اليه
س 1ـ ما هو موقف مراجعنا حفظهم الله من الشيخية بشكل عام؟
جواب لامرتضى العاملي
ج ثانياً ـ قد ذكرتم حفظكم الله: أن العلماء لا يرغبون في إثارة هذه القضايا، حفاظاً منهم على وحدة الأمة، وسعياً إلى لمِّ الشيعة من الشتات، فلماذا لا نكون عند حُسن ظن علمائنا الأخيار، الذين هم الأمناء على الدين وعلى الدنيا، وهم أقدر على تشخيص ما يفيد في حفظ وحدة الأمة، ومعرفة ما فيه صلاحها، فلا نحاول القفز فوقهم، وتضييع جهدهم.
انتهى جوابه
http://forum.ansaralhusain.net/showthread.php?t=1596762
فعلا ان القارىء ليتعجب من هذا التناقض فان كان المراجع كما يدعي جعفر مرتضى العاملي لا يرغبون في اثارة هذه القضية اي قضية الاخوة الشيخية او الاحقاقية سعيا منهم للم الشيعة من الشتات وتوحيدا للامة وطبعا جعفر تحت اوامرهم فلا يرغب هو ايضا باثارة هذه القضية سعيا منه للم شتات الشيعة وتوحيدا منه للامة فما باله يؤلف الكتب ويضع المواقع على النت ويصرف اموال المسلمين للتحريض على علم من اعلام الاسلام وفخر علماء الشيعة سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله دامت بركاته?
اليس هذا تناقض عجيب?
كيف يدعي ان المراجع وطبعا هو معهم لا يرغبون اثارة موضوع الاخوة الاحقاقية سعيا منهم للم شتات الشيعة ولكن في نفس الوقت نجد جعفر مرتضى العاملي ومن معه يخالفون ما يقوله هنا وما يدعيه فنجدهم وهو معه يشقون صفوف الشيعة ويفرقونهم ويثيرون الفتن في الامة فيحرضون العوام ويؤلفون الكتب ويصرفون ملاييبن الدولارات في طباعة الكتب ووضع المواقع على النت وتوزيع المنشورات للتحريض ضد سماحة السيد فضل الله في حين المسلمين يموتون جوعا?
ام ربما يعتبر جعفر مرتضى ومن معه عملهم في التحريض ضد سماحة السيد لم لشتات الشيعة وجمع لكلمتهم وتوحيد لصفوفهم?
اولم يكن من الافضل ان يصرفوا تلك الملايين على فقراء المسلمين الشيعة اللذين يعانون من الفقر و الجوع ومن ازمات البطالة و السكن?
ام ان في قلبه وقلوب من معه حسدا وغيرة على سماحة السيد كما اخبر بذلك اية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي حفظه الله مما جعلهم يخالفون ما يدعونه فيسكتون هناك بحجة جمع الكلمة ولم الشتات وهنا يخالفون منهجهم اللذي يدعونه فيطبعون الكتب ويوزعون المناشير ويضعون المواقع تضييعا لاموال المسلمين وشقا للصف الشيعي?
في حقيقة الامر هنا نكتشف في جواب جعفر مرتضى العاملي امر مهم وهو ما اخبر به اية الله العظمى الشيخ الصانعي حفظه الله وهو انه ومن معه اعماهم الحقد و الحسد فجعلهم لا يميزون ولا يبصرون ولا يعقلون مما جعل افعالهم واقوالهم متناقضة والا فا الضلال هو الضلال فكيف يسكت جعفر مرتضى هناك عن ما يراه هو ومراجعه انه ضلال بحجة توحيد الكلمة ولم الصف الشيعي ويقيم الدنيا هنا على ما يدعي هو ومراجعه انه ضلال بحجة تنبيه الشيعة وتحديرهم?
سؤال يبقى مطروح فهل نجد له اجابة?