على
11-25-2006, 01:37 AM
قال وزير الخارجيه الايراني منوجهر متكي بان طهران ستتابع موضوع انتهاك حقوق الانسان في كندا، كسياسه جاده لها في مجال حقوق الانسان.
وقال متكي في موتمر صحفي مشترك مع نظيره الماليزي حميد البار اليوم الخميس في طهران، من المحتمل ان مشروع القرار الذي قدمته الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ضد كندا لم يلق الترحيب اللازم بسبب عدم معرفه الدول ولكن ايران وكسياسه جاده في مجال حقوق الانسان ستستمر بتحركها حتي الكشف الكامل عن انشطه الحكومات الكنديه في هذا الشان.
وكان مشروع القرار الذي تقدمت به الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ضد كندا والذي تناول اوضاع حقوق الانسان للسكان الاصلييين والمهاجرين والاقليات الدينيه لم تتم المصادقه عليه في اجتماع اللجنه الثالثه للجمعيه العامه لمنظمه الامم المتحده يوم امس الاربعاء.
وقال وزير الخارجيه الايراني، من الافضل لكندا ان تجيب علي اسئله المجتمع البشري عن الممارسات التي قامت بها ازاء السكان الاصليين فيها.
واضاف متكي، لقد تبين اليوم من هم الذين يتخذون الخطي في مسار دعم البشريه وحقوق الانسان ومن هم الذين لهم اداء مناقض لذلك مئه في المئه.
وتابع، ان كندا ليست في المكانه التي توهلها لطرح ادعاءات في هذا الصعيد، فسجلها واضح لنا اذ ان لها حاكم عام لا زال ينسق مع لندن في الكثير من الاحايين.
واضاف متكي، ان الاجراء الكندي هو انموذج لموقف الغرب خلال الاعوام الاخيره كوسيله سياسيه مبنيه علي التعامل المزدوج والانتقائي ازاء حقوق الانسان.
وقال وزير الخارجيه، ان ساده كندااي اميركا والغرب ليس لهم في المنطقهاي سجل يمكن الدفاع عنه في موضوع حقوق الانسان مطلقا، اذ ان سجون اميركا السريه في العالم وممارسات التعذيب الوحشيه في سجون ابوغريب وغوانتانامو لم تبقاي مجال للغرب للادعاء بالدفاع عن حقوق الانسان.
واضاف وزير الخارجيه، ان طهران تعتبر تصرف الدول التي التزمت الصمت ازاء السجون السريه الاميركيه في انحاء العالم بانه ياتي في اطار المواكبه مع الاداره الاميركيه.
واشار متكي الي دعم كندا للكيان الصهيوني وقال، ان السجل الاسود للحكومه الكنديه في دعم سادتها الذين ارتكبوا الكثير من الجرائم ضد الانسانيه في العراق ولبنان وافغانستان وسجون غوانتانامو وابوغريب لا يمكن الدفاع عنه.
واضاف، ان طهران تدعم حقوق الانسان وفقا للمبادي الاسلاميه والكرامه الانسانيه والاسلاميه.
وقال متكي في موتمر صحفي مشترك مع نظيره الماليزي حميد البار اليوم الخميس في طهران، من المحتمل ان مشروع القرار الذي قدمته الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ضد كندا لم يلق الترحيب اللازم بسبب عدم معرفه الدول ولكن ايران وكسياسه جاده في مجال حقوق الانسان ستستمر بتحركها حتي الكشف الكامل عن انشطه الحكومات الكنديه في هذا الشان.
وكان مشروع القرار الذي تقدمت به الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ضد كندا والذي تناول اوضاع حقوق الانسان للسكان الاصلييين والمهاجرين والاقليات الدينيه لم تتم المصادقه عليه في اجتماع اللجنه الثالثه للجمعيه العامه لمنظمه الامم المتحده يوم امس الاربعاء.
وقال وزير الخارجيه الايراني، من الافضل لكندا ان تجيب علي اسئله المجتمع البشري عن الممارسات التي قامت بها ازاء السكان الاصليين فيها.
واضاف متكي، لقد تبين اليوم من هم الذين يتخذون الخطي في مسار دعم البشريه وحقوق الانسان ومن هم الذين لهم اداء مناقض لذلك مئه في المئه.
وتابع، ان كندا ليست في المكانه التي توهلها لطرح ادعاءات في هذا الصعيد، فسجلها واضح لنا اذ ان لها حاكم عام لا زال ينسق مع لندن في الكثير من الاحايين.
واضاف متكي، ان الاجراء الكندي هو انموذج لموقف الغرب خلال الاعوام الاخيره كوسيله سياسيه مبنيه علي التعامل المزدوج والانتقائي ازاء حقوق الانسان.
وقال وزير الخارجيه، ان ساده كندااي اميركا والغرب ليس لهم في المنطقهاي سجل يمكن الدفاع عنه في موضوع حقوق الانسان مطلقا، اذ ان سجون اميركا السريه في العالم وممارسات التعذيب الوحشيه في سجون ابوغريب وغوانتانامو لم تبقاي مجال للغرب للادعاء بالدفاع عن حقوق الانسان.
واضاف وزير الخارجيه، ان طهران تعتبر تصرف الدول التي التزمت الصمت ازاء السجون السريه الاميركيه في انحاء العالم بانه ياتي في اطار المواكبه مع الاداره الاميركيه.
واشار متكي الي دعم كندا للكيان الصهيوني وقال، ان السجل الاسود للحكومه الكنديه في دعم سادتها الذين ارتكبوا الكثير من الجرائم ضد الانسانيه في العراق ولبنان وافغانستان وسجون غوانتانامو وابوغريب لا يمكن الدفاع عنه.
واضاف، ان طهران تدعم حقوق الانسان وفقا للمبادي الاسلاميه والكرامه الانسانيه والاسلاميه.