بومتعب
11-19-2006, 09:27 AM
إلى من يؤلفون الكتب ضد الشيعة ...... إلى من يبيحون لأنفسهم استخدام الشبكة العنكبوتية لبث الأكاذيب والشبهات على علماء الشيعة ...... إلى من يعتلون منابرأهل البيت لإثارة الفتنة بين المؤمنين !!!
إليكم هذه الرواية عن أمير المؤمنين عليه السلام:
حدثني عبد الله بن جعفر عن أحمد بن محمد عن ابن أبي نجران قال سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: من عادى شيعتنا فقد عادانا، و من والاهم فقد والانا لأنهم منا.
خلقوا من طينتنا من أحبهم فهومنا، و من أبغضهم فليس منا، شيعتنا ينظرون بنورالله و يتقلبون في رحمة الله و يفوزون بكرامة الله ، ما من أحد من شيعتنا يمرض إلا مرضنا لمرضه، و لا اغتم إلا اغتممنا لغمه، و لا يفرح إلا فرحنا لفرحه، و لا يغيب عنا أحد من شيعتنا أين كان في شرق الأرض أو غربها، و من ترك من شيعتنا دينا فهوعلينا، و من ترك منهم مالا فهو لورثته.
شيعتنا الذين يقيمون الصلاة، و يؤتون الزكاة و يحجون البيت الحرام، ويصومون شهر رمضان، و يوالون أهل البيت و يتبرئون من أعدائهم (من أعدائنا) أولئك أهل الإيمان و التقى، وأهل الورع و التقوى، ومن رد عليهم فقد رد على الله، ومن طعن عليهم فقد طعن على الله لأنهم عباد الله حقا و أولياؤه صدقا ...... والله إن أحدهم ليشفع في مثل ربيعة ومضر فيشفعه الله تعالى فيهم لكرامته على الله عزوجل.
هذه هي رواية المعصوم عليه السلام التي وضعت النقاط على الحروف في تعريف شيعة أهل البيت عليهم السلام حيث يقول الإمام عليه السلام:
( شيعتنا الذين يقيمون الصلاة، و يؤتون الزكاة و يحجون البيت الحرام، ويصومون شهر رمضان، و يوالون أهل البيت و يتبرئون من أعدائهم (من أعدائنا) أولئك أهل الإيمان و التقى، وأهل الورع و التقوى ) فتعريف الإمام المعصوم لم تصرح بأن شيعتهم من يقلد السيستاني أوالتبريزي أوفضل الله والخامنائي!!
هذه نقطة من نقاط كثيرة في هذه الرواية تخرس أفواه هؤلاء المرتزقة والمندسين على التشيع!! نعم مندسين على التشيع!! لأن الشيعي كرامته على الله كبيرة فالإمام عليه السلام يقول بأنهم يمرضون لمرض شيعتهم، ويغتمون لغمهم، ويفرحون لفرحهم، وأن أحد شيعتهم ليشّفع في مثل ربيعة ومضر فيشفّعه الله كرامة منه له (ولا يمكن أن يختلف إثنان على أن قول الإمام عليه السلام في ذلك الزمان هونفس القول في زماننا هذا).
إن الإمام عليه السلام يقول الراد على شيعته كالراد على الله!! فهل الحوارات التي تتم هنا وغيرها من المنتديات تتوافق مع قول الإمام المعصوم عليه السلام؟
إليكم هذه الرواية عن أمير المؤمنين عليه السلام:
حدثني عبد الله بن جعفر عن أحمد بن محمد عن ابن أبي نجران قال سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: من عادى شيعتنا فقد عادانا، و من والاهم فقد والانا لأنهم منا.
خلقوا من طينتنا من أحبهم فهومنا، و من أبغضهم فليس منا، شيعتنا ينظرون بنورالله و يتقلبون في رحمة الله و يفوزون بكرامة الله ، ما من أحد من شيعتنا يمرض إلا مرضنا لمرضه، و لا اغتم إلا اغتممنا لغمه، و لا يفرح إلا فرحنا لفرحه، و لا يغيب عنا أحد من شيعتنا أين كان في شرق الأرض أو غربها، و من ترك من شيعتنا دينا فهوعلينا، و من ترك منهم مالا فهو لورثته.
شيعتنا الذين يقيمون الصلاة، و يؤتون الزكاة و يحجون البيت الحرام، ويصومون شهر رمضان، و يوالون أهل البيت و يتبرئون من أعدائهم (من أعدائنا) أولئك أهل الإيمان و التقى، وأهل الورع و التقوى، ومن رد عليهم فقد رد على الله، ومن طعن عليهم فقد طعن على الله لأنهم عباد الله حقا و أولياؤه صدقا ...... والله إن أحدهم ليشفع في مثل ربيعة ومضر فيشفعه الله تعالى فيهم لكرامته على الله عزوجل.
هذه هي رواية المعصوم عليه السلام التي وضعت النقاط على الحروف في تعريف شيعة أهل البيت عليهم السلام حيث يقول الإمام عليه السلام:
( شيعتنا الذين يقيمون الصلاة، و يؤتون الزكاة و يحجون البيت الحرام، ويصومون شهر رمضان، و يوالون أهل البيت و يتبرئون من أعدائهم (من أعدائنا) أولئك أهل الإيمان و التقى، وأهل الورع و التقوى ) فتعريف الإمام المعصوم لم تصرح بأن شيعتهم من يقلد السيستاني أوالتبريزي أوفضل الله والخامنائي!!
هذه نقطة من نقاط كثيرة في هذه الرواية تخرس أفواه هؤلاء المرتزقة والمندسين على التشيع!! نعم مندسين على التشيع!! لأن الشيعي كرامته على الله كبيرة فالإمام عليه السلام يقول بأنهم يمرضون لمرض شيعتهم، ويغتمون لغمهم، ويفرحون لفرحهم، وأن أحد شيعتهم ليشّفع في مثل ربيعة ومضر فيشفّعه الله كرامة منه له (ولا يمكن أن يختلف إثنان على أن قول الإمام عليه السلام في ذلك الزمان هونفس القول في زماننا هذا).
إن الإمام عليه السلام يقول الراد على شيعته كالراد على الله!! فهل الحوارات التي تتم هنا وغيرها من المنتديات تتوافق مع قول الإمام المعصوم عليه السلام؟