خباز
11-13-2006, 11:21 PM
أشرف عبدالقادر
انتفاضة القاهرة الاغتصابية
مازال الأستاذ حسنين كروم، مراسل القدس العربي من القاهرة، يقدم كل يوم حتى كتابة هذا التعليق، أخبار "انتفاضة القاهرة الجنسية" كما سماها وأفضل أن أسميها انتفاضة القاهرة الاغتصابية. فالأستاذ كروم ينقل لنا، تكذيباً للأهرام التي أنكرت وقوع التحرش الجنسي أصلاً، شهادتين ، الأولي للصحفي محمد الدسوقي ، الذي انتهي إلى ما قلته في مقالي عن اختلال توازن نفسية الشباب المصري بسبب الحرمان الجنسي الطويل، وانغلاق آفاق التخلص منه بالوسائل المشروعة بالعقل والنقل، مثل الاختلاط وزواج المتعة.
قال محمد الدسوقي نقول أن شعب مصر يستحق الحرق:" هل تجد غرابة في أن أدعوك(...)لتقف بجواري ونطالب معاً بحرق الشعب المصري دون أن تخشى الاتهام بالخيانة أو إهانة الشعب المصري الذي يصحى وينام وهو يري نفسه مقدساً، وينام ويصحى وهو يعتقد في نفسه أنه أنظف وأجود أنواع البشرية الموجودة على كوكب الأرض والكواكب التي بجواره.
مع أن الحقيقة ولا شيء غيرها تقول أنه شعب يستحق الحرق بزيت أسود، أو على الأقل لا يصلح له سوى أن تتكرم علينا إحدى الدول الغنية والمحترمة بإنشاء سور كبير يحيط بحدود مصر المحروسة، وتزينه بلوحة إعلانية تتم إنارتها بالنور النيون ومكتوب عليها "محمية المحروسة الطبيعية للأمراض النفسية والعصبية"، فما مصر يا جدعان إلا مستشفي كبير للمجانين (...) وأنت تري وسط القاهرة، عاصمة البلاد، وقد تحولت إلى بيت دعارة واسع شويه، تنتهك فيه أعراض البنات وتمزق ملابسهن وتضيع عذريتهن في شوارع منوره، يملأها المارة والسائرون، التي ظلت دماء بعضهم باردة ومتجمدة بينما حاول البعض الآخر من تجار الملابس وأصحاب محلات وسط البلد إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وإخفاء البنات في محلاتهم بعيداً عن عيون الجياع الذين ملئوا شوارع وسط البلد".
العملية أكثر من تحرش جنسي، أو رغبة في الاغتصاب . بل إن الاغتصاب وقع ودماء العذاري سالت على قارعة الطريق بفعل رهط الذئاب المصرية الجائعة للنكاح بكل ثمن حتى بثمن الإجرام. كما أن الصحفي المصري خالد السرجاني، الذي روي لنا الأستاذ حسنين كروم شهادته، يوافقني على تشخيص الحرمان الحنسي كباعث أساسي لحفلة الذئاب المصرية الجائعة لنكاح النساء بالعافية والاغتصاب.يقول خالد السرجاني:" معظم هؤلاء الشباب الذين سيطروا على وسط العاصمة في عيد الفطر محرومون من النساء أو موقنون أن فرصة حصول أي منهم على زوجة في ظل الأحوال المعيشية الحالية معدومة، فإن أهدافهم لم تكن نهب المحال وإنما التحرش بالنساء ونظرة واحدة على هؤلاء نجد أنهم في سن يقع بين 15 و 25 سنة". وهم الفئة العمرية التي تتعاظم حاجتها للجنس، والتي تجد نفسها محرومة منه، ربما مدي الحياة وهو بالضبط ما لاحظه بدقة خالد السرجاني عندما قال عنهم إنهم "محرومون من النساء". هذا الشباب المحروم اغتصب العذاري أمام أعين المارة دون أن يتحرك مار واحد للدفاع عن الفتيات المرميات على قارعة الطريق، وعشرات الشباب يتداولون على اغتصابهن ...".
اعترض قارئ واحد معروف من جميع القراء، ولكنه لبس كعادته ثلاث طواقي إخفاء، فكتب بأسماء"فيصل" و"مشاغب" و"توقيع مجهول"على نكاح المتعة. اعتراضه ديماجوجي كالعادة، فقد اعتبر دعوتي لنكاح المتعة"شذوذ" و"شهوانية" و"زنا" و"إلتفاف على حدود الإسلام" ... وأنا أسأله وهو المتعصب حتى الموت للخميني وحسن نصر الله . هل الخميني وحسن نصر الله "شاذين" و"شهوانيين" و"زانين" ... إلخ. وقد عاشا سنوات طويلة على نكاح المتعة؟ وأزيد فأسأل: هل أئمة الشيعة وعلماء الشيعة الذين مارسوا نكاح المتعة منذ 14 قرن "شواذ" و"شهوانيين و"زناة"؟ كلا. بل هم للإسلام في مسألة نكاح المتعة أقرب منا نحن السنة، حيث طبقوا الآية الكريمة من سورة النساء تطبيقاً سليماً وفهموها فهماً صحيحاً: "فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن" (النساء الآية 24). وفي مصحف أبّي الذي حرقه عثمان مع مصحف علي، ومصحف ابن عباس، ومصحف أبن مسعود:"فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فأتوهن أجورهن".
وقد أقسم ابن عباس ثلاث مرات، وهو ذو المصداقية الكبيرة، بأن الآية موجودة في مصحفه ومصحف أبّي. يقول الطبري: "لا نستطيع العمل بالآية لأنها لم تصلنا ". ولكنها قد وصلتنا عن طريقه. وهو لم يشكك في الروايات التي نقلها بنفسه. ولا في قول إمام المتقين علي رضي الله عنه وأرضاه عن نكاح المتعة "لولا أن عمر نهي عنه ما زني إلا شقي".
فهل كان رسول الله صلي على خطأ عندما أحله لصحابته، معاذ الله، وهل كان أبو بكر أيضاً على خطأ عندما أستمتع الصحابة في عهده بنكاح المتعة،إنه اجتهاد من عمر ابن الخطاب، وباب الاجتهاد مفتوح إلى يوم القيامة لو لم يغلقه المتأسلمون، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "الخير في وفي أمتي إلى يوم الدين". وهل يمكن أن يجمع أئمة الشيعة وعلمائهم في الماضي والحاضر، بمن فيهم الإمام علي كرم الله وجهه على ضلال وهو "نكاح المتعة" لو كان محرم شرعاّ؟.
إن الذين يصفقون لحسن نصر الله ويعتبرونه بطلاً قومياً ورمز للنضال للدفاع عن الكرامة العربية المهدورة،لماذا لا يطالبون بإقامة الحد عليه لأنه "زاني" باستخدامه لنكاح المتعة.أم أن "عين الرضا عن كل عيب كليلة ، وعين السخط تبدي المساوئ"؟، لماذا نحن انتقائيون في أقوالنا وأفعالنا وأحكامنا على الأشخاص، بل وحتى مع النصوص القرآنية؟ لماذا نعرف فقط آيات السيف، ولا نعرف آيات التسامح والعفو والرحمة والمحبة؟ لماذا نعرف من أسماء الله الحسنى "المنتقم والجبار" ولا نعرف "الرحمن والرحيم" كما قال د. حسن حنفي.
لقد قال لي الصديق الشيعي مرتضي الموسوي، المدرس بباريس أن مقاتلي حزب الله في لبنان يمارسون كلهم بأمر من حزب الله نكاح المتعة. وقال لي الصديق نفسه أن الإمام الخميني، بعد عودته إلى إيران سنة 1979 أمر طلبة قم باللجوء إلي نكاح المتعة لحل مشاكلهم الجنسية. فما أحرانا نحن السنة الجامدين ذهنياً بتقليد أخوتنا في الله والإسلام الشيعة، وبتقليد الإمام الخميني والشيخ حسن نصر الله في تعميم نكاح المتعة على شبابنا وشاباتنا، بدلاً من تقليدهما في التضحية بآلاف الشباب في قتال عقيم، ومضر بالمصلحة العربية والإسلامية العليا.
لماذا يصفق - شيخ الوسطية المزعومة – يوسف القرضاوي لحسن نصر الله عندما يراه يسعى لإيقاظ الفتنة النائمة في لبنان، ولكنه يكفر الشيعة بالجملة من أجل "بدعة" نكاح المتعة" و"بدع أخرى كثيرة وبشعة" كما زعم ... قطر الذي لا يعوى إلا على المستضعفين، ولكنه يبارك "تطبيع" أمير قطر مع إسرائيل، وإعطائه للأمريكان قاعدة"العديد" التي تربض فيها مئات الطائرات لقصف أي بلد في الشرق الأوسط؟ رجاء اقرأوا على الانترنت كتاب "... العاوى يوسف القرضاوي" لتتأكدوا بأنفسكم من تناقضات هذا الرجل ونفاقه لحكام قطر المناكيد ...
أرجو من علماء الأمة والمثقفين، وأصحاب الاختصاص بأن يشاركوا بمقالاتهم في هذه المسألة الحيوية، مسألة اباحة نكاح المتعة، مثلما فعل موفقين، اخوتنا الشيعة، وأرجو من صديقي العلامة جمال البنا أن يساهم شخصياً في هذا النقاش، وهو الذي أصدر فتوى للشباب بحثهم على ممارسة نكاح المتعة، كما يفعل إخوتنا في الإسلام وفي الله الشيعة في حزب الله، وفي الجمهورية الإسلامية الإيرانية . فهبوا على بركة الله إلى نكاح المتعة، للتخلص من الحرمان الجنسي، ومن معالجته بالاغتصاب، فإسلامنا سمح ولنا في سول الله وصاحبته الميامين القدوة الحسنة، حتى نكون خير خلف لخير سلف.
Ashraf3@wanadoo.fr
انتفاضة القاهرة الاغتصابية
مازال الأستاذ حسنين كروم، مراسل القدس العربي من القاهرة، يقدم كل يوم حتى كتابة هذا التعليق، أخبار "انتفاضة القاهرة الجنسية" كما سماها وأفضل أن أسميها انتفاضة القاهرة الاغتصابية. فالأستاذ كروم ينقل لنا، تكذيباً للأهرام التي أنكرت وقوع التحرش الجنسي أصلاً، شهادتين ، الأولي للصحفي محمد الدسوقي ، الذي انتهي إلى ما قلته في مقالي عن اختلال توازن نفسية الشباب المصري بسبب الحرمان الجنسي الطويل، وانغلاق آفاق التخلص منه بالوسائل المشروعة بالعقل والنقل، مثل الاختلاط وزواج المتعة.
قال محمد الدسوقي نقول أن شعب مصر يستحق الحرق:" هل تجد غرابة في أن أدعوك(...)لتقف بجواري ونطالب معاً بحرق الشعب المصري دون أن تخشى الاتهام بالخيانة أو إهانة الشعب المصري الذي يصحى وينام وهو يري نفسه مقدساً، وينام ويصحى وهو يعتقد في نفسه أنه أنظف وأجود أنواع البشرية الموجودة على كوكب الأرض والكواكب التي بجواره.
مع أن الحقيقة ولا شيء غيرها تقول أنه شعب يستحق الحرق بزيت أسود، أو على الأقل لا يصلح له سوى أن تتكرم علينا إحدى الدول الغنية والمحترمة بإنشاء سور كبير يحيط بحدود مصر المحروسة، وتزينه بلوحة إعلانية تتم إنارتها بالنور النيون ومكتوب عليها "محمية المحروسة الطبيعية للأمراض النفسية والعصبية"، فما مصر يا جدعان إلا مستشفي كبير للمجانين (...) وأنت تري وسط القاهرة، عاصمة البلاد، وقد تحولت إلى بيت دعارة واسع شويه، تنتهك فيه أعراض البنات وتمزق ملابسهن وتضيع عذريتهن في شوارع منوره، يملأها المارة والسائرون، التي ظلت دماء بعضهم باردة ومتجمدة بينما حاول البعض الآخر من تجار الملابس وأصحاب محلات وسط البلد إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وإخفاء البنات في محلاتهم بعيداً عن عيون الجياع الذين ملئوا شوارع وسط البلد".
العملية أكثر من تحرش جنسي، أو رغبة في الاغتصاب . بل إن الاغتصاب وقع ودماء العذاري سالت على قارعة الطريق بفعل رهط الذئاب المصرية الجائعة للنكاح بكل ثمن حتى بثمن الإجرام. كما أن الصحفي المصري خالد السرجاني، الذي روي لنا الأستاذ حسنين كروم شهادته، يوافقني على تشخيص الحرمان الحنسي كباعث أساسي لحفلة الذئاب المصرية الجائعة لنكاح النساء بالعافية والاغتصاب.يقول خالد السرجاني:" معظم هؤلاء الشباب الذين سيطروا على وسط العاصمة في عيد الفطر محرومون من النساء أو موقنون أن فرصة حصول أي منهم على زوجة في ظل الأحوال المعيشية الحالية معدومة، فإن أهدافهم لم تكن نهب المحال وإنما التحرش بالنساء ونظرة واحدة على هؤلاء نجد أنهم في سن يقع بين 15 و 25 سنة". وهم الفئة العمرية التي تتعاظم حاجتها للجنس، والتي تجد نفسها محرومة منه، ربما مدي الحياة وهو بالضبط ما لاحظه بدقة خالد السرجاني عندما قال عنهم إنهم "محرومون من النساء". هذا الشباب المحروم اغتصب العذاري أمام أعين المارة دون أن يتحرك مار واحد للدفاع عن الفتيات المرميات على قارعة الطريق، وعشرات الشباب يتداولون على اغتصابهن ...".
اعترض قارئ واحد معروف من جميع القراء، ولكنه لبس كعادته ثلاث طواقي إخفاء، فكتب بأسماء"فيصل" و"مشاغب" و"توقيع مجهول"على نكاح المتعة. اعتراضه ديماجوجي كالعادة، فقد اعتبر دعوتي لنكاح المتعة"شذوذ" و"شهوانية" و"زنا" و"إلتفاف على حدود الإسلام" ... وأنا أسأله وهو المتعصب حتى الموت للخميني وحسن نصر الله . هل الخميني وحسن نصر الله "شاذين" و"شهوانيين" و"زانين" ... إلخ. وقد عاشا سنوات طويلة على نكاح المتعة؟ وأزيد فأسأل: هل أئمة الشيعة وعلماء الشيعة الذين مارسوا نكاح المتعة منذ 14 قرن "شواذ" و"شهوانيين و"زناة"؟ كلا. بل هم للإسلام في مسألة نكاح المتعة أقرب منا نحن السنة، حيث طبقوا الآية الكريمة من سورة النساء تطبيقاً سليماً وفهموها فهماً صحيحاً: "فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن" (النساء الآية 24). وفي مصحف أبّي الذي حرقه عثمان مع مصحف علي، ومصحف ابن عباس، ومصحف أبن مسعود:"فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فأتوهن أجورهن".
وقد أقسم ابن عباس ثلاث مرات، وهو ذو المصداقية الكبيرة، بأن الآية موجودة في مصحفه ومصحف أبّي. يقول الطبري: "لا نستطيع العمل بالآية لأنها لم تصلنا ". ولكنها قد وصلتنا عن طريقه. وهو لم يشكك في الروايات التي نقلها بنفسه. ولا في قول إمام المتقين علي رضي الله عنه وأرضاه عن نكاح المتعة "لولا أن عمر نهي عنه ما زني إلا شقي".
فهل كان رسول الله صلي على خطأ عندما أحله لصحابته، معاذ الله، وهل كان أبو بكر أيضاً على خطأ عندما أستمتع الصحابة في عهده بنكاح المتعة،إنه اجتهاد من عمر ابن الخطاب، وباب الاجتهاد مفتوح إلى يوم القيامة لو لم يغلقه المتأسلمون، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "الخير في وفي أمتي إلى يوم الدين". وهل يمكن أن يجمع أئمة الشيعة وعلمائهم في الماضي والحاضر، بمن فيهم الإمام علي كرم الله وجهه على ضلال وهو "نكاح المتعة" لو كان محرم شرعاّ؟.
إن الذين يصفقون لحسن نصر الله ويعتبرونه بطلاً قومياً ورمز للنضال للدفاع عن الكرامة العربية المهدورة،لماذا لا يطالبون بإقامة الحد عليه لأنه "زاني" باستخدامه لنكاح المتعة.أم أن "عين الرضا عن كل عيب كليلة ، وعين السخط تبدي المساوئ"؟، لماذا نحن انتقائيون في أقوالنا وأفعالنا وأحكامنا على الأشخاص، بل وحتى مع النصوص القرآنية؟ لماذا نعرف فقط آيات السيف، ولا نعرف آيات التسامح والعفو والرحمة والمحبة؟ لماذا نعرف من أسماء الله الحسنى "المنتقم والجبار" ولا نعرف "الرحمن والرحيم" كما قال د. حسن حنفي.
لقد قال لي الصديق الشيعي مرتضي الموسوي، المدرس بباريس أن مقاتلي حزب الله في لبنان يمارسون كلهم بأمر من حزب الله نكاح المتعة. وقال لي الصديق نفسه أن الإمام الخميني، بعد عودته إلى إيران سنة 1979 أمر طلبة قم باللجوء إلي نكاح المتعة لحل مشاكلهم الجنسية. فما أحرانا نحن السنة الجامدين ذهنياً بتقليد أخوتنا في الله والإسلام الشيعة، وبتقليد الإمام الخميني والشيخ حسن نصر الله في تعميم نكاح المتعة على شبابنا وشاباتنا، بدلاً من تقليدهما في التضحية بآلاف الشباب في قتال عقيم، ومضر بالمصلحة العربية والإسلامية العليا.
لماذا يصفق - شيخ الوسطية المزعومة – يوسف القرضاوي لحسن نصر الله عندما يراه يسعى لإيقاظ الفتنة النائمة في لبنان، ولكنه يكفر الشيعة بالجملة من أجل "بدعة" نكاح المتعة" و"بدع أخرى كثيرة وبشعة" كما زعم ... قطر الذي لا يعوى إلا على المستضعفين، ولكنه يبارك "تطبيع" أمير قطر مع إسرائيل، وإعطائه للأمريكان قاعدة"العديد" التي تربض فيها مئات الطائرات لقصف أي بلد في الشرق الأوسط؟ رجاء اقرأوا على الانترنت كتاب "... العاوى يوسف القرضاوي" لتتأكدوا بأنفسكم من تناقضات هذا الرجل ونفاقه لحكام قطر المناكيد ...
أرجو من علماء الأمة والمثقفين، وأصحاب الاختصاص بأن يشاركوا بمقالاتهم في هذه المسألة الحيوية، مسألة اباحة نكاح المتعة، مثلما فعل موفقين، اخوتنا الشيعة، وأرجو من صديقي العلامة جمال البنا أن يساهم شخصياً في هذا النقاش، وهو الذي أصدر فتوى للشباب بحثهم على ممارسة نكاح المتعة، كما يفعل إخوتنا في الإسلام وفي الله الشيعة في حزب الله، وفي الجمهورية الإسلامية الإيرانية . فهبوا على بركة الله إلى نكاح المتعة، للتخلص من الحرمان الجنسي، ومن معالجته بالاغتصاب، فإسلامنا سمح ولنا في سول الله وصاحبته الميامين القدوة الحسنة، حتى نكون خير خلف لخير سلف.
Ashraf3@wanadoo.fr