فاطمة
10-24-2006, 09:06 AM
بعد 11 عاما على خروج أو جي سمبسون حرا من المحاكمة الأكثر إثارة للجدل على جريمة قتل في أميركا، يجد النجم الرياضي السابق نفسه في خضم صراع حول تقارير أفادت بأنه قبض 3.5 مليون دولار مقابل سيرة ذاتية وصف فيها «افتراضيا» كيف قتل زوجته السابقة وصديقها.
وعبر أقارب نيكول براون ورونالد غولدمان ضحيتا جريمة القتل المزدوجة التي تصدرت عناوين الصحف في العالم في العام 1994،عن إحباطهم من ان سمبسون ربما ما يزال يستفيد من الجريمة التي يعتقد معظم الأميركيين انه ارتكبها على الرغم من تبرئته سيئة السمعة.
وقالت دنيس براون شقيقة زوجة سمبسون الراحلة التي أصبحت داعية بارزة ضد العنف المحلي «إذا كان هذا صحيحا فإنه مال دموي وهو شر ومقزز».
وأضافت «أي شركة تدفع له من اجل هذا هي بالمستوى نفسه من السوء مثله».
وذكرت صحيفة «صنداي تايمز» ان الكتاب يحمل عنوان: لو فعلتها.
وتم نشر التفاصيل في صحيفة «ناشونال انكوايرر» الأسبوع الماضي في اليوم نفسه الذي أطلق فيه والد غولدمان محاولة في المحكمة لمصادرة بعض ممتلكات سمبسون كتعويض جزئي عن حكم صدر ضده قيمته 33.5 مليون دولار بعد خسارته قضية أمام محكمة مدنية في 1997.
ولم يدفع نجم كرة القدم الأميركي السابق سنتا من الحكم على الرغم من ان المحكمة المدنية وجدت انه مسؤول عن مقتل براون وغولدمان.
وقال جوناثان بولاك المحامي الذي يمثل غولدمان في محاولته الحصول على حقوق من دخل سمبسون الناتج عن بيع سيرة ذاتية والظهور في مناسبات رياضية «الأمر مرعب ومحبط ومفقد للثقة بالنسبة لفريد غولدمان وعائلته، خاصة عندما يقرأون عن أشياء مثل هذه».
وأضاف بولاك «يبدو ان سمبسون يحاول الاستفادة ليس من شهرته الرياضية فقط بل من كل شيء غير إنساني ويعرف الجميع انه فعله».
وكانت صحيفة ناشونال انكوايرر قد أفردت اربع صفحات نشرت فيه تفاصيل واسعة عن هذه الجريمة.
وقيل ان سمبسون وصف كيف «استل سكينا من رجل كان يرافقه الى منزل نيكول، وبعد لحظات وجد نفسه ملطخا بالدماء وهو ينظر الى جثتي نيكول ورون».
وقيل ان اسم الرجل المرافق «شارلي». ولم يرد اي شيء عن هذا الرجل في محاكمتي سمبسون. لكن وبحسب الكتاب فان شارلي زار سمبسون في ساعة متقدمة من الليل ومرر له ما يتردد من اشاعات عن براون ورجال اخرين ما جعل سمبسون «ينفجر» غضبا.
وعبر أقارب نيكول براون ورونالد غولدمان ضحيتا جريمة القتل المزدوجة التي تصدرت عناوين الصحف في العالم في العام 1994،عن إحباطهم من ان سمبسون ربما ما يزال يستفيد من الجريمة التي يعتقد معظم الأميركيين انه ارتكبها على الرغم من تبرئته سيئة السمعة.
وقالت دنيس براون شقيقة زوجة سمبسون الراحلة التي أصبحت داعية بارزة ضد العنف المحلي «إذا كان هذا صحيحا فإنه مال دموي وهو شر ومقزز».
وأضافت «أي شركة تدفع له من اجل هذا هي بالمستوى نفسه من السوء مثله».
وذكرت صحيفة «صنداي تايمز» ان الكتاب يحمل عنوان: لو فعلتها.
وتم نشر التفاصيل في صحيفة «ناشونال انكوايرر» الأسبوع الماضي في اليوم نفسه الذي أطلق فيه والد غولدمان محاولة في المحكمة لمصادرة بعض ممتلكات سمبسون كتعويض جزئي عن حكم صدر ضده قيمته 33.5 مليون دولار بعد خسارته قضية أمام محكمة مدنية في 1997.
ولم يدفع نجم كرة القدم الأميركي السابق سنتا من الحكم على الرغم من ان المحكمة المدنية وجدت انه مسؤول عن مقتل براون وغولدمان.
وقال جوناثان بولاك المحامي الذي يمثل غولدمان في محاولته الحصول على حقوق من دخل سمبسون الناتج عن بيع سيرة ذاتية والظهور في مناسبات رياضية «الأمر مرعب ومحبط ومفقد للثقة بالنسبة لفريد غولدمان وعائلته، خاصة عندما يقرأون عن أشياء مثل هذه».
وأضاف بولاك «يبدو ان سمبسون يحاول الاستفادة ليس من شهرته الرياضية فقط بل من كل شيء غير إنساني ويعرف الجميع انه فعله».
وكانت صحيفة ناشونال انكوايرر قد أفردت اربع صفحات نشرت فيه تفاصيل واسعة عن هذه الجريمة.
وقيل ان سمبسون وصف كيف «استل سكينا من رجل كان يرافقه الى منزل نيكول، وبعد لحظات وجد نفسه ملطخا بالدماء وهو ينظر الى جثتي نيكول ورون».
وقيل ان اسم الرجل المرافق «شارلي». ولم يرد اي شيء عن هذا الرجل في محاكمتي سمبسون. لكن وبحسب الكتاب فان شارلي زار سمبسون في ساعة متقدمة من الليل ومرر له ما يتردد من اشاعات عن براون ورجال اخرين ما جعل سمبسون «ينفجر» غضبا.