زوربا
10-23-2006, 07:47 AM
مدريد: صبيح صادق
للعام الرابع على التوالي اجتمعت اول من امس (السبت) في العاصمة الاسبانية مدريد، نساء يحملن اسم «بيلار» بهدف اسقاط الرقم العالمي في سجل موسوعة غينيس للارقام القياسية في جمع اكبر عدد من الاشخاص الذين يحملون نفس الاسم في مكان واحد. ولكن محاولتهن فشلت في اسقاط الرقم العالمي المسجل باسم «محمد» والذي استطاع جمع 1096 شخصا يحملون هذا الاسم في دبي عام 2005.
أما النساء اللواتي اجتمعن يوم السبت في مدريد فلم يستطعن إلا جمع 383 امرأة ممن يحملن اسم «بيلار». واسم «بيلار» شائع جدا في اسبانيا، وفي العاصمة الاسبانية حي كبير باسم حي بيلار، وفيه اجتمعت النساء منذ الساعة التاسعة صباح يوم السبت، وحملت بعضهن انواعا من الاطعمة والمأكولات لتوزيعها على المشاركات، وقامت اخريات بتقديم فعاليات ترفيهية، وتحول التجمع الى حفلة كبيرة، ووزعت فيها هدايا عن طريق القرعة. وعلقت ايباروبليس، وهي احدى منظمات هذا التجمع، بأن المحاولة كانت «حلوة ومرة في آن واحد، حلوة لأنها استطاعت تقديم احتفال ترفيهي بالمناسبة، واستطاعت تحطيم الرقم القياسي فيما يتعلق بجمع أكبر عدد ممكن ممن يحملن اسم «بيلار» داخل اسبانيا، ولكنها مرّة ايضا لأنها لم تحطم الرقم القياسي العالمي».
وكان من بين الحضور طفلة اسمها «بيلار» تبلغ من العمر ستة أشهر، وهي أصغر المشاركات، وفي الوقت نفسه حضرت عجوز بنفس الاسم ايضا وعمرها 102 عام مع ابنتها التي تحمل اسم بيلار كذلك. ووعدت بحضور الاجتماع القادم في الفترة نفسها من السنة القادمة، استجابة لطلب الهيئة المنظمة للتجمع التي دعت الى «ضرورة تحطيم» الرقم العالمي في السنة التالية.
للعام الرابع على التوالي اجتمعت اول من امس (السبت) في العاصمة الاسبانية مدريد، نساء يحملن اسم «بيلار» بهدف اسقاط الرقم العالمي في سجل موسوعة غينيس للارقام القياسية في جمع اكبر عدد من الاشخاص الذين يحملون نفس الاسم في مكان واحد. ولكن محاولتهن فشلت في اسقاط الرقم العالمي المسجل باسم «محمد» والذي استطاع جمع 1096 شخصا يحملون هذا الاسم في دبي عام 2005.
أما النساء اللواتي اجتمعن يوم السبت في مدريد فلم يستطعن إلا جمع 383 امرأة ممن يحملن اسم «بيلار». واسم «بيلار» شائع جدا في اسبانيا، وفي العاصمة الاسبانية حي كبير باسم حي بيلار، وفيه اجتمعت النساء منذ الساعة التاسعة صباح يوم السبت، وحملت بعضهن انواعا من الاطعمة والمأكولات لتوزيعها على المشاركات، وقامت اخريات بتقديم فعاليات ترفيهية، وتحول التجمع الى حفلة كبيرة، ووزعت فيها هدايا عن طريق القرعة. وعلقت ايباروبليس، وهي احدى منظمات هذا التجمع، بأن المحاولة كانت «حلوة ومرة في آن واحد، حلوة لأنها استطاعت تقديم احتفال ترفيهي بالمناسبة، واستطاعت تحطيم الرقم القياسي فيما يتعلق بجمع أكبر عدد ممكن ممن يحملن اسم «بيلار» داخل اسبانيا، ولكنها مرّة ايضا لأنها لم تحطم الرقم القياسي العالمي».
وكان من بين الحضور طفلة اسمها «بيلار» تبلغ من العمر ستة أشهر، وهي أصغر المشاركات، وفي الوقت نفسه حضرت عجوز بنفس الاسم ايضا وعمرها 102 عام مع ابنتها التي تحمل اسم بيلار كذلك. ووعدت بحضور الاجتماع القادم في الفترة نفسها من السنة القادمة، استجابة لطلب الهيئة المنظمة للتجمع التي دعت الى «ضرورة تحطيم» الرقم العالمي في السنة التالية.