موالى
10-04-2006, 01:26 AM
يلقي الضوء على جيل جديد من كاتبات روس الأسطورية
لندن ـ يو بي أي
سيتم منح الروائية القصصية الدرامية أماندا ماكيتريك روس في «الاحتفال الأدبي في بلفاست» صفة أسوأ كاتبة في العالم.
وذكرت صحيفة التيليغراف أنه سيتم خلال الاحتفال المقرر إقامته في وقت لاحق من الشهر الجاري تكريم أعمال الكاتبة الراحلة بناء على التقاليد التي وضعتها مؤسسة «إينك لينغز» التي كانت تضم بين أعضائها في السابق ج.ر.ر تولكين وسي أس لويس.
وأضافت الصحيفة أن لويس وتولكين وبصفتهما عضوين سابقين في مؤسسة «غينك لينغز» سيجتمعان مع أصدقاء للجمعية في الاحتفال للقراءة بصوت عال بعض المقاطع من أعمال روس المبالغة في دراميتها، ومن يستطع أن يمنع نفسه عن الضحك أطول فترة ممكنة فسيفوز بجائزة تكريمية.
وقال فرانك أورمسبي الذي حرر مقتطفات أدبية من أعمال روس بعنوان «ملكية في عاصفة وكوخ» أن روس «كانت تتكرر بشكل كبير.حتى لو أن أحداً نسي أعمالها لسنوات طويلة، ما عليك سوى قراءة عدة مقاطع منها لكي تجد أن البسمة قد علت شفتيك.تبدأ حينها إدراك السبب الذي جعل أعمالها مطلوبة جداً».
وقالت الصحيفة إن «الاحتفال بأسوأ كاتبة في العالم» المقرر إقامته في 26 سبتمبر الحالي سيلقي الضوء على جيل جديد من كتابات روس الأسطورية.
لندن ـ يو بي أي
سيتم منح الروائية القصصية الدرامية أماندا ماكيتريك روس في «الاحتفال الأدبي في بلفاست» صفة أسوأ كاتبة في العالم.
وذكرت صحيفة التيليغراف أنه سيتم خلال الاحتفال المقرر إقامته في وقت لاحق من الشهر الجاري تكريم أعمال الكاتبة الراحلة بناء على التقاليد التي وضعتها مؤسسة «إينك لينغز» التي كانت تضم بين أعضائها في السابق ج.ر.ر تولكين وسي أس لويس.
وأضافت الصحيفة أن لويس وتولكين وبصفتهما عضوين سابقين في مؤسسة «غينك لينغز» سيجتمعان مع أصدقاء للجمعية في الاحتفال للقراءة بصوت عال بعض المقاطع من أعمال روس المبالغة في دراميتها، ومن يستطع أن يمنع نفسه عن الضحك أطول فترة ممكنة فسيفوز بجائزة تكريمية.
وقال فرانك أورمسبي الذي حرر مقتطفات أدبية من أعمال روس بعنوان «ملكية في عاصفة وكوخ» أن روس «كانت تتكرر بشكل كبير.حتى لو أن أحداً نسي أعمالها لسنوات طويلة، ما عليك سوى قراءة عدة مقاطع منها لكي تجد أن البسمة قد علت شفتيك.تبدأ حينها إدراك السبب الذي جعل أعمالها مطلوبة جداً».
وقالت الصحيفة إن «الاحتفال بأسوأ كاتبة في العالم» المقرر إقامته في 26 سبتمبر الحالي سيلقي الضوء على جيل جديد من كتابات روس الأسطورية.