«عمر الفاروق» عاد لزيارة والدته المريضة في البصرة قبل 20 يوما من مقتله

[زوربا]

250 جنديا بريطانيا شاركوا في عملية قتل عضو «القاعدة» الهارب من سجن أميركي

بغداد: سابرينا تافيرنيس*

كشفت مصادر أميركية وبريطانية مزيدا عن المعلومات حول عملية مقتل عضو شبكة «القاعدة» عمر الفاروق الذي هرب من سجن أميركي شديد الحراسة في أفغانستان العام الماضي، لكنها عبرت عن حيرتها حول كيفية عودته الى مسقط رأسه في البصرة جنوب العراق. وكانت قوة من 250 جنديا بريطانيا استعان أفرادها بأجهزة الرؤية الليلية وبنادق خاصة قد حاصرت منزلا في حي الجنينة بمدينة البصرة بغرض إلقاء القبض على المدعو عمر الفاروق، الذي قال المتحدث باسم القوات البريطانية في البصرة انه قتل عندما أطلق الجنود النار ردا على إطلاق للرصاص من داخل المنزل لدى محاولتهم دخوله. وقال المتحدث باسم القوات البريطانية، الرائد تشارلز بوربريدج، ان عمر الفاروق من «العناصر الإرهابية المهمة»، وأضاف انه كان مختبئا في مدينة البصرة.إلا ان المتحدث رفض كشف ما اذا كان الرجل هو نفسه الذي هرب من مركز اعتقال تديره القوات الأميركية في باغرام بأفغانستان في يوليو (تموز) 2005.

وقال مسؤول أميركي في واشنطن وآخر في البصرة ان عمر الفاروق هو ذات الشخص الذي هرب من معتقل تديره القوات الأميركية بباغرام. وكان عمر الفاروق قد وصف لدى اعتقاله في جاكرتا في يونيو (حزيران) 2002 بأنه من أهم عناصر شبكة «القاعدة» الذين جرى اعتقالهم بواسطة الولايات المتحدة. وجاء في تقارير سابقة ان عمر الفاروق قال للمحققين في باغرام عقب اعتقاله ونقله الى هناك انه ارسل الى المنطقة بغرض التخطيط لعمليات واسعة النطاق ضد السفارات الأميركية وأهداف أخرى في جنوب شرق آسيا. وقال مسؤولون في إدارة بوش عام 2002 ان عمر الفاروق أدلى عقب اعتقاله بمعلومات حول هجمات مرتقبة لتنظيم «القاعدة» في المنطقة قبل وقت قصير من انفجارات جزيرة بالي في اندونيسيا والتي راح ضحيتها ما يزيد على 180 شخصا.

وجرى نقل عمر الفاروق بعد إلقاء القبض عليه الى معسكر باغرام، على بعد 40 ميلا الى الشمال من كابل، الذي تديره القوات الأميركية. وقال عسكريون اميركيون انه نقل من معسكر الاعتقال بواسطة عناصر تابعين لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي.آي.إيه)، كما أوضح مسؤولون عسكريون انه ارسل مرة اخرى الى معسكر باغرام قبل فترة قصيرة من فراره وكان اسمه مدرج على قائمة من السجناء الذين اوصت الجهات المختصة بنقلهم الى معسكر غوانتانامو بكوبا. وكان شخص يعرف بـ«فاروق العراقي» قد سرد نفس هذه التفاصيل على شريط فيديو ظهر في شبكة الانترنت. وكانت عملية هروب المعتقلين من معسكر باغرام قد سببت حرجا للولايات المتحدة، ولم يكشف عنها مسؤولون المعسكر إلا بعد فترة، كما ان معلومة هروب عمر الفاروق ضمن المجموعة التي فرت من معتقل باغرام لم تظهر إلا في وقت لاحق خلال محاكمة عسكرية في نوفمبر (تشرين الثاني) لرقيب اتهم بإساءة معاملته عام 2002.

وكشف مسؤول عراقي في شرطة البصرة ومسؤولون عسكريون بريطانيون ان عمر الفاروق، المولود لأب وأم عراقيين، نشأ في الكويت حيث كانت فرصته أفضل في التعرف على شبكات اسلامية متطرفة، وهو ما لم يكن متوفرا في العراق الذي كان يديره صدام حسين كدولة بوليسية ولم يسمح بانتشار الإسلام المتطرف. طرد الكويت عقب تحريره من الاحتلال العراقي عام 1991 كثيرا من العراقيين الذين عاشوا هناك على مدى سنوات طويلة، وقال جيران ومتحدث باسم شرطة البصرة إن أسرة عمر الفاروق كانت ضمن العراقيين الذين ابعدوا من الكويت وعادت بالفعل والدته رفقة شقيقيه الى العراق. ولم يعرف بعد كيف ظهر عمر الفاروق في العراق، إذ انه على الرغم من جذوره العراقية فليس أمرا عاديا ان يظهر هناك.

فعبور الحدود ليس أمرا مضمونا بالنسبة له لأنه معروف في دوائر الاستخبارات. كما ان اختياره لأماكن الاختفاء كان مثيرا للدهشة، اذ ان جنوب العراق منطقة شيعية تعيش فيها أقلية سنية تعاني من الاضطهاد، والحركة بصورة عامة حول المنطقة عملية صعبة. وتقول ريتا كاتز، مديرة مجموعة «سايت» التي تعنى بمتابعة عناصر الجماعات المسلحة، انه من الصعب على شخص مثل عمر الفاروق دخول العراق، حيث يعرف الجميع ملامحه. ويقول جيران للمنزل الذي قتل فيه إن عمر الفاروق جاء الى العراق من الكويت قبل حوالي 20 يوما وكان يقيم مع شقيقه طارق في مدينة الزبير التي تقع جنوب البصرة وعلى بعد 20 ميلا من الحدود الكويتية.

وقال الجار انه علم بوصول عمر الفاروق من شقيق له يدعى محمد، وأوضح ايضا ان والدة عمر الفاروق مرضت وجاء هو لزيارتها خلال الأيام القليلة السابقة. المتحدث باسم القوات البريطانية قال من جانبه انهم تلقوا معلومات حول وصول عمر الفاروق للمنطقة وتصرفوا وفقا لهذه المعلومات على وجه السرعة. اما المتحدث باسم شرطة البصرة، العقيد عبد الكريم الزايدي، فقد قال في لقاء هاتفي اجري معه من البصرة يوم اول من امس ان عمر الفاروق كان يستخدم عدة اسماء من ضمنها محمد احمد محمد الرشيد، وهو اسم قبلي شائع وسط العرب السنة في البصرة. المعروف عن حياة عمر الفاروق أكثر من المعروف عن حياة الكثير من قادة التمرد، على الرغم من ان قدرا كبيرا من المعلومات جاء من استجواب ابو زبيدة. وأشارت تقارير سابقة الى ان عمر الفاروق كان قد رافق ايمن الظواهري في رحلة الى إقليم آتشيه في اندونيسيا، كما أشار تقرير لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تناولته مجلة «تايم» في عدد لها صدر عام 2002 ان عمر الفاروق مسؤول عن سلسلة تفجيرات في اندونيسيا عام 2000 اسفرت عن مقتل ما يزيد على عشرة اشخاص.

وقال العقيد الزايدي ان عمر الفاروق اصيب بخمس رصاصات، إلا ان هناك عدة روايات اخرى. إذ قال المتحدث باسم القوات البريطانية انها استطاعت تحقيق عنصر المفاجأة في عملية المداهمة نظرا لأن الوقت كان قبيل الفجر وأيضا بسبب هدوء الحي الذي شهد العملية. وقال المتحدث ان عمر الفاروق كان لوحده في المنزل، على الرغم من ان الشخص الذي يسكن في منزل مجاور قال انه شاهد احد اقرباء عمر الفاروق خارج المنزل خلال عملية المداهمة، وأكد الرجل ان الجنود البريطانيين وضعوا كيسا على رأسه. وأضاف الجار ايضا انه سمع صوت عراك وان جنودا بريطانيين أمروا شخصا بالتوقف ثم صوت يقول «الله اكبر».

* خدمة «نيويورك تايمز»

[كويتى]

وكشف مسؤول عراقي في شرطة البصرة ومسؤولون عسكريون بريطانيون ان عمر الفاروق، المولود لأب وأم عراقيين، نشأ في الكويت حيث كانت فرصته أفضل في التعرف على شبكات اسلامية متطرفة، وهو ما لم يكن متوفرا في العراق الذي كان يديره صدام حسين كدولة بوليسية ولم يسمح بانتشار الإسلام المتطرف.




هل تعي الحكومة الكويتية خطورة البيئة المتطرفة الموجودة في الكويت والمفرخة للارهابيين الى العالم كله ومنه الى العراق وامريكا واوروبا ام انها ستقلل من خطورة الامر كما جرت العادة ؟








ويقول جيران للمنزل الذي قتل فيه إن عمر الفاروق جاء الى العراق من الكويت قبل حوالي 20 يوما




من 20 يوما فقط كان يصول ويجول في الكويت وهو الهارب من سجن باغرام الامريكي في افغانستان[/FONT]

السؤال

كيف دخل هذا الارهابي الهارب الى الكويت ليتخفي فيها ؟

من ساعده في هذا الخرق الامني من عناصر الشرطة او الشخصيات في الدخول الى الكويت ؟

وكيف لم يثر اعضاء مجلس الامة التساؤلات ضد وزير الداخلية عن هذا الامر كما هو الحال عندما يدخل مطرب او سياسي او شخص لا يرغبون برؤيته في الكويت ؟

[قاهر النفاق]

حكومة الكويت تدعم المتطرفين بشكل غير معلن وعلى امريكا الانتباه الى هذه النقطة

[Osama]

هذه الحادثة تفضح تواطؤ اعضاء مجلس الامة مع الارهاب وتورط جهات امنية بالسماح لهذا الارهابي بالدخول الى الكويت وتسهيل الامر له

من من الاعضاء الشرفاء يتصدى لهذا الامر ولهذه الفضيحة المدوية ؟

[زهير]

كويتي
هناك من قرأ افكارك فطرحها ضمن مقال في جريدة القبس




هل مازال الأمن مستتبا؟

ناجي سعود الزيد - القبس


30/09/2006

قتلت القوات البريطانية الاسبوع الماضي عمر الفاروق احد قادة القاعدة في العراق، والمذكور كان يعيش في الكويت الى ان تم تحريرها وعندما طردت الكويت العراقيين لجأ عمر الفاروق الى العراق ثم بعد ذلك ذهب الى اندونيسيا وتم اعتقاله هناك بتهمة الارهاب عام ،2002 وقد اعترف بالتخطيط لهجمات ارهابية على السفارات الغربية في جنوب شرق آسيا، وقامت الولايات المتحدة بنقله الى سجن باغرام في افغانستان وبعد فترة وبالتحديد في عام 2005 هرب من السجن، وبالرغم من أن عبور أي حدود كان غاية في الصعوبة لسهولة التعرف إليه بواسطة دوائر الاستخبارات، ومع ذلك انتهى به المطاف في الكويت واستقر فيها الى ان مرضت و الدته في البصرة وعبر الحدود الكويتية ـ العراقية لزيارتها قبل عشرين يوما. هذا ما نشرته الصحف بعد أن تمت عملية قتله على يد البريطانيين الاسبوع الماضي..!
المثير في هذا الخبر وما يدعو للتساؤل، هو كيفية دخول عمر الفاروق الى الكويت وكيف خرج منها وهو المعروف شكلا وتاريخا، وأين أمن الدولة وجهاز الأمن القومي عنه؟ وأين حرس الحدود من اجتيازه للحدود دخولا وخروجا؟
فإذا كان شخص معروف بأنه ارهابي وصوره واضحة وبالإمكان التعرف عليه دخل واستقر وخرج من الكويت بتلك السهولة فما بالك بالخلايا السرية التي ليس معروفا عنها شيء؟
لذا يجب إعادة النظر بجهازي أمن الدولة والأمن القومي، فحادثة مثل هذه تدل على التسيب وعدم الجدية في محاربة الارهاب.. ولابد من اتخاذ الاجراءات المناسبة، فالأمن هو المطلب الرئيسي للمواطن والمقيم وكون الديرة 'مهية' كما تدل تلك الحادثة.. فعسى الله يستر من الخلايا التي لا تعرف عنها الاستخبارات شيئا.. أقول هذا وكلي أمل بأن تكون المسألة تسيبا وعدم جدية، وبذلك يبدو أنني أتمنى، كما هي الحال في اجهزتنا الأمنية، ألا يكون في الأمر تستر وخيانة لهذا البلد عن طريق غض النظر عن هؤلاء الشياطين.. و'على طاري' أجهزتنا الأمنية.. هل مازال الأمن مستتبا؟ فقد بدأ الشك يساورنا فعلا والاكتفاء بمقولة انه ليس كويتيا عذر أقبح من ذنب ولا يبعد المسؤولية عن المسؤولين على الإطلاق..!
د. ناجي سعود الزيد

[لمياء]

فضيحة دسمة للأمن الكويتي وللهيئة التشريعة التي تراقب اعمال السلطة التنفيذية
بانتظار تصحيح هذا الخطأ

[موالى]

صمت بني سلف كصمت القبور مع انه ما تطوف عليهم اتفه الشغلات

ويتحدثون عن الفساد والقضاء عليه

هو معشعش بالعقول والقلوب

يعني مثل السرطان لا يصلح له الا البتر

اعاذنا الله واياكم

[فاطمي]

عمر الفاروق هو محمود أحمد الراشد عراقي من مواليد الكويت هرب من باغرام

كتب حسين الحربي

بثت السلطات العراقية أمس، شريط فيديو يظهر خلاله، للمرة الأولى «أبوأيوب المصري»، خليفة أبومصعب الزرقاوي أثناء تدريبه بعض العناصر على طريقة تفخيخ السيارات، كما عرضت صورة لعمر الفاروق، أحد الوجوه البارزة من تنظيم «القاعدة»، الذي قتلته قوة بريطانية في البصرة، وقال عنه مستشار الأمن العراقي موفق الربيعي إنه «هرب من السجون الكويتية وتوجه إلى البصرة ليقتل الأبرياء»، لكن مصادر على صلة بملف الإسلاميين قالت لـ «الرأي العام» ان الفاروق هو في الحقيقة محمود أحمد الراشد، عراقي من مواليد الكويت، عاش فيها وترعرع وشارك في المقاومة ضد الغزو العراقي، ثم غادر الكويت «إلى الجهاد في البوسنة» ومنها إلى اندونيسيا حيث تزوج من اندونيسية وأنجب طفلاً، ثم اعتقل بكمين لصلته المباشرة في العمليات التي نفذتها «القاعدة»، وسجنته القوات الأميركية في باغرام في أفغانستان، إلا أنه استطاع الفرار والذهاب إلى العراق عن طريق إيران ويقال انه زار الكويت براً من العراق إنما لفترة بسيطة عاد بعدها إلى بلاده حيث قضى بكمين في البصرة لدى زيارته لعائلته.

وصرح الربيعي في مؤتمر صحافي بأن الشريط الذي يظهر «أبوأيوب»، وهو يضع نظارتين ويبدو شبيهاً إلى حد كبير بالصورة التي وزعتها القوات الأميركية، تم ضبطه في منطقة اليوسفية قبل أيام.
وتظهر في الشريط صور متفجرات مموهة وصوت شخص يتحدث باللهجة المصرية قبل أن يظهر وجه المصري الملقب أيضاً بـ «أبوحمزة المهاجر»، وتوعد الربيعي «الإرهابي وخلال فترة قصيرة جداً (...) اما تكون جثة هامدة أو مقيد الأيدي لتمثل أمام القضاء (...) أستطيع أن أقول اننا أصبحنا أقرب أكثر فأكثر إلى أبو أيوب المصري ونقول له إن أيامك أصبحت معدودة».

وأضاف ان «المصري واعوانه من الإرهابيين يخططون لخطف الأبرياء ومقايضتهم للافراج عن عمر عبدالرحمن (المرشد الروحي لـ «الجماعة الإسلامية» المصرية) المسجون في الولايات المتحدة منذ عام 1993.

[زوربا]

تصريح الربيعي مرتبك غير واضح ويزيد الطين بلة

[yasmeen]

تأكيد مقتل قيادي كويتي «كبير» في القاعدة بالبصرة


اعلنت قوات التحالف في العراق أمس، ان فحوصات الحمض الريبي النووي (دي ان اي) اثبتت ان القوات البريطانية قتلت «الارهابي الكبير» عمر الفاروق الشهر الماضي في البصرة.

وكان متحدث عسكري بريطاني، قد اعلن في 25 الشهر الماضي، مقتل مسؤول كبير في شبكة القاعدة، كويتي الجنسية، يدعى عمر الفاروق، كان قد نجح في الفرار من مركز اعتقال اميركي في افغانستان، قبل اكثر من عام. وافاد البيان العسكري الاميركي، ان «القوات العسكرية التقطت صورا فوتوغرافية ونماذج للحمض النووي لاجراء فحصوصات (...)، وقد اكدت هذه الاجراءات من خلال الحمض النووي، ان هذا الشخص هو عمر الفاروق».

والفاروق، 35 عاما، من مواليد الكويت ومتهم بقيادة شبكة القاعدة في جنوب شرق آسيا، وانه كان احد كبار مساعدي زعيم القاعدة اسامة بن لادن. وقد اوقفته السلطات الاندونيسية عام 2002، لكنه تمكن من الفرار العام الماضي من مركز اعتقال اميركي في قاعدة باغرام الجوية قرب كابل.

[سياسى]

بالفعل لا نسمع حتى همسا عن هذه القضية وكأن على رؤوس القوم الطير ؟

اين صالح عاشور من هذا الامر ؟

[موالى]

اتوقع ان بو مهدي عاشور ما يسكت على هذه القضية

[بشار]

الموضوع يتعلق بعراقي كان يعيش في الكويت قبل الغزو العراقي للكويت

ولم يثبت علاقة الكويت بهذا الشخص او بدخوله للعراق وحتى التصريحات الخارجة من

العراق متناقضة ومتضاربة

[سمير]

كيف تمكن هذا الشخص من دخول الكويت رغم انه ليس كويتيا ، ورغم انه مطلوب من الامريكان وكيف تمكن ايضا من الخروج من الكويت ؟

اين الامن ؟

[بشار]

كيف تمكن هذا الشخص من دخول الكويت رغم انه ليس كويتيا ، ورغم انه مطلوب من الامريكان وكيف تمكن ايضا من الخروج من الكويت ؟

اين الامن ؟


موضوع دخوله للكويت حتى الان غير مثبت

[2005ليلى]

موضوع دخوله للكويت حتى الان غير مثبت

الامريكيون قالوا ان هذا الشخص دخل من الكويت ، فكيف يكون غير مثبت ؟

[بشار]

شكرا

ولكن ائتيني بالبيان الرسمي الامريكي حول الموضوع

[لا يوجد]

لا احد ممن علقوا على الموضوع يستنجد بالنائب عدنان عبدالصمد لإثارة الموضوع في مجلس الامة ، اثنان استنجدا بصالح عاشور ، هل هناك من سبب محدد لذلك ؟