هاشم
08-27-2006, 11:11 PM
انا رينجستروم من سافونلينا
يمكن للراغب في الاستغناء عن هاتفه المحمول القيام بذلك بأناقة بل انه قد يفوز بميدالية وذلك في سياق بطولة "العالم لرمي الهواتف المحمولة" وهي آخر ما جادت به فنلندا من رياضات غريبة .
واجتذبت المسابقة السنوية السابعة من نوعها والتي كانت في الاصل حدثا محليا يقام في هذه المدينة الصغيرة القريبة من الحدود الروسية يوم السبت نحو مائة رام من كل حدب وصوب في العالم. ومن الدول التي جاء منها متسابقون هي كندا وروسيا وبلجيكا.
ووصفت كريستين لوند مؤسسة المسابقة الحدث بأنه يمثل تأدية تدريبات رياضية بسيطة بالاضافة الى انه يعد تخلصا صديقا للبيئة من الهواتف المحمولة. وقالت "هناك الكثير من الهواتف المحمولة في اسواق السلع المستعملة. نحن نقوم بتدوير (هذه الهواتف قبل ان تتحول الى نفايات سامة").
وقدم الفنلنديون المبدعون الى العالم مسابقتي حمام البخار وحمل الزوجات قبل أن يقدموا طريقة جديدة لاستخدام الهاتف المحمول في مهمة غير كونه هاتفا محمولا.
وفاز هذا العام بالميدالية الذهبية الفنلندي لاسي ايتيلاتالو الذي قذف جهازا مكسورا من نوع نوكيا لمسافة 89 مترا.
وقال ايتيلاتالو لرويترز "لقد تدربت برمي الرمح. لم امارس على الاطلاق رمي الهواتف المحمولة."
وفي المسابقة التي لا يحدد فيها طريقة معينة لرمي الهاتف المحمول سقط هاتف الهولندي ايلي روجتوفين خارج المنطقة المحددة لكنه فاز بالميدالية الفضية بفضل اداء الهاتف المحمول المراوغ الذي لفت نظر الحكام.
وقالت لوند ان جميع المتسابقين كان معهم الانواع التي يفضلون رميها.
واوضحت "يختارون الحجم واللون ومدى ملائمة هذه الانواع لليد...البعض يعتقدون ان النوع الثقيل يكفل الحصول على رمية بعيدة. والبعض يرغبون في هاتف محمول اخف وزنا."
يمكن للراغب في الاستغناء عن هاتفه المحمول القيام بذلك بأناقة بل انه قد يفوز بميدالية وذلك في سياق بطولة "العالم لرمي الهواتف المحمولة" وهي آخر ما جادت به فنلندا من رياضات غريبة .
واجتذبت المسابقة السنوية السابعة من نوعها والتي كانت في الاصل حدثا محليا يقام في هذه المدينة الصغيرة القريبة من الحدود الروسية يوم السبت نحو مائة رام من كل حدب وصوب في العالم. ومن الدول التي جاء منها متسابقون هي كندا وروسيا وبلجيكا.
ووصفت كريستين لوند مؤسسة المسابقة الحدث بأنه يمثل تأدية تدريبات رياضية بسيطة بالاضافة الى انه يعد تخلصا صديقا للبيئة من الهواتف المحمولة. وقالت "هناك الكثير من الهواتف المحمولة في اسواق السلع المستعملة. نحن نقوم بتدوير (هذه الهواتف قبل ان تتحول الى نفايات سامة").
وقدم الفنلنديون المبدعون الى العالم مسابقتي حمام البخار وحمل الزوجات قبل أن يقدموا طريقة جديدة لاستخدام الهاتف المحمول في مهمة غير كونه هاتفا محمولا.
وفاز هذا العام بالميدالية الذهبية الفنلندي لاسي ايتيلاتالو الذي قذف جهازا مكسورا من نوع نوكيا لمسافة 89 مترا.
وقال ايتيلاتالو لرويترز "لقد تدربت برمي الرمح. لم امارس على الاطلاق رمي الهواتف المحمولة."
وفي المسابقة التي لا يحدد فيها طريقة معينة لرمي الهاتف المحمول سقط هاتف الهولندي ايلي روجتوفين خارج المنطقة المحددة لكنه فاز بالميدالية الفضية بفضل اداء الهاتف المحمول المراوغ الذي لفت نظر الحكام.
وقالت لوند ان جميع المتسابقين كان معهم الانواع التي يفضلون رميها.
واوضحت "يختارون الحجم واللون ومدى ملائمة هذه الانواع لليد...البعض يعتقدون ان النوع الثقيل يكفل الحصول على رمية بعيدة. والبعض يرغبون في هاتف محمول اخف وزنا."