جمال
08-19-2006, 04:09 PM
احتلت جامعة برنستون المرتبة الأولى وحدها، في قائمة أعظم عشر جامعات اميركية التي اصدرتها مجلة «يو.أس.نيوز أند وورلد ريبورت». وبهذا تفوقت على جامعة هارفارد التي انتقلت الى المرتبة الثانية، بعد ان ظلت الجامعتان مرتبطتين بالمرتبة الاولى نفسها على مدى سنين! واحتفظت جامعة يل بموقعها في المرتبة الثالثة من القائمة التي ينتظرها المراقبون بفارغ الصبر، الا انها لا تزال مثيرة للجدل بينهم، وجاء بعدها في المرتبة الرابعة كل من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ومعهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا وجامعة ستانفورد. وانحدر موقع جامعة بنسلفانيا من المرتبة الرابعة نحو السابعة، فيما هبطت جامعة ديوك من الموقع الخامس الى الثامن.
وسوف تطرح القائمة الى الأسواق في «الدليل إلى أفضل الكليات» بعد غد الاثنين، وهي تصنف جامعة وليامز بوصفها أفضل المؤسسات في الفن الحر، بينما تصف جامعة كاليفورنيا في بيركلي التي احتلت المرتبة 21 في القائمة، بأنها افضل جامعة عمومية.
واعتمدت القائمة على معادلة لتصنيف عدد من العوامل مثل نسبة التخرج والرسوب، والموارد التعليمية والمالية، اضافة الى نسبة الخريجين الذين يقدمون التبرعات ومقدارها. الا ان اهم عامل متميز في التصنيف، هو تقييم هيبة المؤسسة التعليمية وسمعتها من قبل المؤسسات العليا.
وتتعرض القائمة وتصنيفاتها، لإنتقاد عدد من الجامعاتن، لكن غالبيتها تنظر اليها بجدية. ونقلت وكالة اسيوشييتد بريس عن مسؤولين في جامعى شيكاغو ان الجامعة اضطرت اخيرا وتحت وطأة الانتقادات الموجهة من قبل خريجها لتصحيح موقعها من القائمة.
لى إعادة تدقيق البيانات التي تقدمها خصوصا في بنود الموارد المالية، وبهذا فقد احتلت المرتبة التاسعة بعد ان كانت في المرتبة 15.
واصدرت جامعة برنستون التي ظلت لسبع سنين متواصلة مرتبطة بهارفارد في المرتبة الاولى، بيانا اعلنت فيه انها «تعرب عن سرورها، لأن التزاماتنا بالتعلبيم الجامعي وفق اعلى المقاييس، تظل معتبرة ومحترمة».
وسوف تطرح القائمة الى الأسواق في «الدليل إلى أفضل الكليات» بعد غد الاثنين، وهي تصنف جامعة وليامز بوصفها أفضل المؤسسات في الفن الحر، بينما تصف جامعة كاليفورنيا في بيركلي التي احتلت المرتبة 21 في القائمة، بأنها افضل جامعة عمومية.
واعتمدت القائمة على معادلة لتصنيف عدد من العوامل مثل نسبة التخرج والرسوب، والموارد التعليمية والمالية، اضافة الى نسبة الخريجين الذين يقدمون التبرعات ومقدارها. الا ان اهم عامل متميز في التصنيف، هو تقييم هيبة المؤسسة التعليمية وسمعتها من قبل المؤسسات العليا.
وتتعرض القائمة وتصنيفاتها، لإنتقاد عدد من الجامعاتن، لكن غالبيتها تنظر اليها بجدية. ونقلت وكالة اسيوشييتد بريس عن مسؤولين في جامعى شيكاغو ان الجامعة اضطرت اخيرا وتحت وطأة الانتقادات الموجهة من قبل خريجها لتصحيح موقعها من القائمة.
لى إعادة تدقيق البيانات التي تقدمها خصوصا في بنود الموارد المالية، وبهذا فقد احتلت المرتبة التاسعة بعد ان كانت في المرتبة 15.
واصدرت جامعة برنستون التي ظلت لسبع سنين متواصلة مرتبطة بهارفارد في المرتبة الاولى، بيانا اعلنت فيه انها «تعرب عن سرورها، لأن التزاماتنا بالتعلبيم الجامعي وفق اعلى المقاييس، تظل معتبرة ومحترمة».