المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مأساة فتاة بحرينية جاءت الى الكويت تبحث عن عمل..



فاتن
07-25-2006, 07:44 AM
http://www.alraialaam.com/25-07-2006/ie5/par1.jpg


اغتصبها فيصل وسعود وعبدالرحمن وعبدالله وخالد ومناور وبدر ويحيى

كتب فيصل الحمراني

أربعة أيام بلياليها عاشتها فتاة بحرينية في الكويت تقاسي أشد أنواع العذاب على يد 11 شاباً تناوبوا عليها اغتصابا وضربا واجبارا على تعاطي المخدرات، قبل أن تهرب وتلجأ إلى مباحث حولي.

البحرينية (أ) حضرت إلى «الرأي العام» لتسرد قصتها المؤلمة وتروي لحظات الرعب التي ذاقته على يد الشبان الأحد عشر، ابتداء من العارضية ثم الأندلس ومروراً بالفنطاس، فالسالمية وانتهاء بالرقعي التي تمكنت من الهروب منهم في أحد صالوناتها، فقالت: «أنا فتاة بحرينية أبلغ من العمر 20 عاماً، متزوجة ولدي طفلة تبلغ سنتين تركتها وزوجي (أبيها) لأحضر إلى الكويت بحثا عن عمل أعيل به أسرتي، حيث إن زوجي حالته المادية صعبة، ولم أجد عملاً مناسباً في بلدي، وحضرت إلى الكويت لانها كما يقولون بلد الخير، ولدى وصولي كان معي مبلغ من المال لتسهيل إجراءات اقامتي حيث قمت بتأجير شقة في منطقة حولي وبدأت في البحث عن عمل في كل مكان».

وأضافت البحرينية (أ): «خلال رحلة البحث التقيت بشاب يدعى فيصل، ذكر لي انه كويتي ويستطيع أن يدبر لي عملاً مناسباً، وطلب مني بعض أوراقي الرسمية، وقال لي انتظري مني اتصالا، وبعد اسبوع لم يتصل، فقمت بالاتصال عليه لأستفسر عن الوظيفة التي أخبرني بتدبيرها، فطلب مني الحضور واصطحاب باقي أوراقي الرسمية معي، وحدد لي موعدا بالقرب من أحد المجمعات التجارية في منطقة حولي، وبعد أن التقيت به في المكان المحدد طلب مني الذهاب معه في مركبته للتحدث بخصوص الوظيفة وطبيعة العمل، ولكني شعرت بالخوف، إلا أنه أعطاني الأمان وطمأنني فركبت معه سيارته».

وتابعت: «وصل بي فيصل إلى أحد المنازل في منطقة العارضية وطلب مني النزول فرفضت لكنه أصر على ذلك ورغم بكائي إلا أنه أمسك بي بقوة وضربني وأجبرني على الدخول إلى المنزل، ثم قام باغتصابي مرتين مع الضرب والتهديد، ولم أتوقف عن الصراخ والبكاء ومحاولة الهروب، وعندما تظاهر بالموافقة على تركي لحال سبيلي أخذني معه إلى صديق آخر له يدعى سعود كان ينتظره في سيارة، وتركني وذهب، فقام سعود بجذبي وأصعدني في سيارته بالقوة وفوجئت ان بداخلها شابين أحدهما يدعى عبدالرحمن والآخر عبدالله وذهب بي الثلاثة إلى شقة بمنطقة الفنطاس وعندما رفضت دخول الشقة دفعني أحدهم فسقطت على الأرض فضربوني وأدخلوني إلى الشقة وبداخلها وجدت أربعة أشخاص عرفت ان أحدهم يدعى خالد ثم قاموا باغتصابي جميعهم ما عدا خالد الذي طلب منهم الرحيل من الشقة، فرحلوا وبقي هو».

وأكملت البحرينية (أ) مأساتها قائلة: «طلب مني خالد أن ينام معي، فرفضت وبدأت في البكاء من جديد، لكنه صرخ في وجهي وقال: يعني أصدقائي أحسن مني، وقام باغتصابي، ثم أخذني إلى شقة بمنطقة السالمية بعد أن أخذ مني جواز سفري ليضمن عدم هروبي ومن دون علم أصدقائه وقام بإحضار صديقين جديدين له، وهما مناور وبدر، اللذين أحضرا معهما قطعاً من المخدرات (حشيش وحبوب كبتي) وبدأوا في ضربي لإرغامي على التعاطي، ثم طلب مني خالد أن أقبل بممارسة الجنس مع بدر إلا أنني توسلت لبدر برفض ذلك، وبالفعل رفض وخرج من الشقة وأتى صديق آخر لهم يدعى يحيى، وأرغموني على التعاطي مرة أخرى، ثم اغتصبني مناور بعد قيامهم بتقييدي».

وتابعت: «في اليوم الرابع من احتجازي طلب مني خالد أن أتجهز للرقص في حفلة يقيمها لبعض أصدقائه وطلب مني أن أقوم بالنوم مع أحدهم ليستطيع أن يجلب منه المخدرات على أن يتركني في حال سبيلي إذا قمت بذلك حيث طلبت منه أن يذهب بي إلى الصالون لترتيب نفسي لهذه الحفلة وبالفعل ذهب بي إلى أحد الصالونات في منطقة الرقعي، وكان بانتظاري وعندما دخلت إلى الصالون أبلغت صاحبة الصالون بالأمر وطلبت منها مساعدتي حيث قامت بإغلاق الصالون فيما قمت أنا بطلب النجدة والاتصال على العمليات دون جدوى فهربت من الجهة الخلفية للمبنى واستطعت الحصول على سيارة أجرة التي أوصلتني إلى مخفر حولي وقمت بابلاغ رجال الأمن».

وأضافت الفتاة (أ) «استطاع رجال مباحث حولي إلقاء القبض على الشاب فيصل الذي اختطفني في البداية والذي ادعى انه كويتي وتبين أنه فلسطيني وكذلك توصلوا إلى سعود وهو مواطن وإلى صاحب منزل العارضية ويدعى محمد والذي أخبرني أنه يستعد لدخول دورة ضباط الشرطة، ثم تم نقلي إلى المستشفى لتلقي العلاج، وقمت باحضار تقرير طبي من الطب الشرعي يفيد بتعرضي للاغتصاب المتكرر وتعرضي للضرب المبرح واصابتي بجروح في أجزاء متفرقة في جسدي وقمت بتسجيل قضية أخذت رقم 74/2006 جنايات حولي».

وتابعت «الرأي العام» قضية البحرينية (أ) أمنياً، فذكر مصدر أمني انه «بايعاز من مدير الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد عبدالحميد العوضي ومدير مباحث حولي المقدم عبدالرحمن الصهيل تم تكليف قوة من رجال مباحث حولي لمهمة ضبط الجناة حيث تم التوصل إلى المتهم الأول وهو فيصل (فلسطيني الجنسية) وسعود (مواطن) ومحمد (صاحب منزل العارضية) وجار ضبط أصدقائهم حيث تسلم وكيل النيابة عبدالله الكندري ملف القضية ومتابعتها فيما تكفل المحامي حمود الشمري متابعة القضية».

وتابع المصدر ان «القنصل البحريني عيسى الزوايدي تدخل في متابعة الموضوع وتم تسهيل جميع الإجراءات اللازمة لرفع القضية وتوفير السكن للفتاة البحرينية (أ) وخصوصا بعد أن قام أحد المتهمين وهو سعود بسرقة جواز سفرها وأوراقها الرسمية وسرقة 150 ديناراً كانت بحوزتها».

المشهدي
07-25-2006, 10:23 AM
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..... حسبي الله على الظالمين .... الله ينتفقم منهم.

بشار
07-25-2006, 02:36 PM
كل شي يصير بالكويت

بس عاد شنو هاذه . . هاذي قصة فيلم هندي شفته من كذا سنه

وليم
07-25-2006, 07:57 PM
هذه القضية اثارت الشارع البحريني وجمعيات حقوق الانسان هناك ، ولكن عندي سؤال لماذا جاءت المرأة الى الكويت للعمل ولم يأتي الزوج للبحث عن عمل ؟

سمير
07-26-2006, 12:51 AM
القصة غير مقنعة واتمنى ان اقرأ توضيحا حول ملابسات القضية ، والا فإن كيدهن عظيم

زوربا
07-28-2006, 10:49 AM
سمير
كلامك صحيح القصة غير مقنعة ، فقد صرح رئيس مباحث البحرين بأن هذه الفتاة هاربة من اهلها وهناك بلاغ رسمي بهروبها ، وقد اقامت علاقة مع الشخص الفلسطيني الذي اجبرها على اقامة علاقة مع آخرين .

وبرأييي الشخصى انها تريد ان تنتقم لنفسها من صديقها عن طريق النشر بالجرائد

بشار
07-28-2006, 03:50 PM
العتب على جريدة الراي العام التي اصبحت متخصصة في قصص الاثارة الجنسية

والخيال الجنسي.

فاطمي
07-29-2006, 07:26 PM
http://www.alraialaam.com/29-07-2006/ie5/par1.jpg

الفتاة البحرينية: مباحث ميدان حولي ضربوني واحتجزوا هاتفي لإجباري على تغيير أقوالي

كتب فيصل الحمراني

دموع أم وابنتها سالتا عبر الهاتف بين البحرين والكويت.
الابنة هي البحرينية «أ» التي قالت انها تعرضت للاغتصاب في الكويت على يد أحد عشر شاباً.
والأم هي والدتها التي جمعت بينها «الرأي العام» أمس في اتصال هاتفي كان أشبه بضمة حنونة تلقتها الابنة من أمها وسالت فيه الدموع.
وهذا هو نص الاتصال:
الأم: ألو,,, شلونج يمه شخبارج؟

الفتاة «أ»: تبكي,,, شفتي شصار فيني يا يمه والله مالي ذنب.
الأم: أدري يا يمه والله أدري أنا قلبي يتقطع علشانج وادري مظلومة بس ما يخالف أنا أداريج وبنتج يمه عندي لا تخافين عليها وإن شاء الله تخلص هالمشكلة وتردين لبيتج أنا يا يمه مسامحتج وآسفة اني سجلت قضية تغيب عليج بس كنت خايفة عليج وابي امنعج ما ادري ان يفهموا الموضوع غلط.

الفتاة «أ»: أنا يا يمه أدري انج تخافين علي بس الشكوى لله يا يمه ما كنت ادري بيصير فيني جذي.
الأم: يمه أنا باجر راح أسحب البلاغ وإذا قدرتي ردي بسرعة يا يمه وإن شاء الله حقج ما يضيع.
الفتاة «أ»: لا تخافين يمه أنا أول ما أقدر راح أرد وإن شاء الله القضية بتخلص ويدرون إني مظلومة.
وتحدثت والدة الفتاة وتدعى أم جاسم لـ «الرأي العام» حول الموضوع فقالت: «بالفعل بنتي متزوجة من رجل ابن حلال ومحترم لكن لديه ظروفا مادية صعبة وأرادت ابنتي أكثر من مرة السفر الى الكويت للعمل ومساعدة زوجها وكنت أرفض هذا الأمر لكن زوجها كان على علم بذلك وعندما شعرت انها مصممة أردت ان أمنعها فقمت بالإبلاغ عنها وتم تسجيل قضية تغيب لكن لم تكن للقضية أي علاقة بسلوكها بالعكس ابنتي بنت عفيفة ومتزوجة ومكافحة وكل ما في الأمر ان موضوع القضية الذي قدمت بتسجيله تم فهمه غلط».

واضافت: «ابنتي «أ» بنت متفوقة في دراستها ولدي أوراق ثبوتية تؤكد انها صاحبة سلوك مستقيم وشهادات حسن السير والسلوك التي حصلت عليها من المدرسة لكن كل ما حصل لها أنا متأكدة انه خارج إرادتها».

ووجهت الأم نداء إلى معالي وزير الداخلية في الكويت وقالت: «أرجو أن تعتبر ابنتي هي ابنة الكويت وترعاها وتنصفها وخصوصاً انني سمعت انها تتعرض للمضايقات من قبل رجال مباحث مخفر ميدان حولي للضغط عليها وتغيير أقوالها، كما جاء في إحدى الصحف البحرينية، لكن أنا اطمأن قلبي بعد الاتصال الذي تلقيته من ابنتي والتي أكدت انها تحت رعاية رجال الأمن والسلطات الكويتية، ولا أقول الى وزير الداخلية الكويتي الا ان ابنتي هي ابنة البحرين والكويت وارجو أن يتولى القضاء الكويتي العادل المسألة ولن يضيع شيء عند الله ولا أريد سوى سلامة ابنتي.

وفي اتصال هاتفي تلقته «الرأي العام» من خال الفتاة ويدعى «ج» قال: «في بداية الأمر اسأل الله ان يبعد تلك المشكلة عن بناتكم وما حصل هو ابتلاء من الله وخارج إرادة ابنتنا «أ» فهي صاحبة أخلاق عالية ولم يكن لها أي مشاكل في السابق وأنا أتحدى أي شخص يثبت عكس ذلك، فنحن من عائلة محافظة ولنا مكانتنا وما حصل لابنتنا قد يحدث لأي أسرة أخرى».

وتابع: «الحكومة البحرينية والسلطات الكويتية قامتا بإجراءاتهما على أكمل وجه ومتابعتهما، وهذا الأمر تشكران عليه, أما في الموضوع الذي ذكرته الصحف عن وجود قضية تغيب لابنة اختي وانها كانت على علاقة بشخص، فهذا الأمر غير صحيح حيث ان قضية التغيب التي سجلت في حقها في البحرين رفعت من قبل والدتها التي أرادت منع ابنتها من السفر والخروج من البحرين وليس له علاقة بسلوكياتها».
وأضاف: «أما عن إقامتها علاقة مع شخص فهذا الأمر مرفوض بتاتاً وغير صحيح ويجب على كل من يطلق هذا الكلام ان يخاف الله في أعراض البنات، فيمكن ان يحصل هذا الاعتداء لأي واحدة من أهله»، مشيراً الى ثقته بالقضاء الكويتي العادل «ولا نريد سوى إنصافها».

وتابع خال الفتاة: «ما قرأناه عن تعرض ابنتنا للضرب من قبل مباحث ميدان حولي للضغط عليها لتغيير أقوالها وحماية بعض المتهمين - كما ذكرته إحدى الصحف البحرينية أمس - اعتقد انه تصرف شخصي من قبل أحد رجال المباحث ولا يجب تعميمه على السلطات الأمنية الكويتية، فما نعرفه انها تتعامل بأسلوب حضاري حتى مع المتهمين وخصوصاً عدم وجود أي ضغوطات على القضاء الكويتي النزيه».

من جانبها، تحدثت الفتاة «أ» في لقائها مع «الرأي العام» حول ما أثير عن تعرضها للضغوط لتغيير أقوالها فقالت: «قبل يومين طلب مني رجال مباحث ميدان حولي الحضور للتعرف على متهمين تم ضبطهما أخيراً وبالفعل ذهبت وبعد ان تعرفت عليهما بدأ رجال المباحث بالتحقيق معي من جديد حول القضية ولم اذكر اي شيء جديد سوى ما ذكرته سابقاً الا ان أحد رجال المباحث بدأ بضربي حيث صفعني (طراق) وقال لي: قولي الصج، فبدأت بالبكاء وأنا مذهولة حيث كنت اعتقد انهم يحمونني ولم أعرف سبب ضربي وماذا يريدون ان اعترف عليه وعندما أصررت على أقوالي قام آخر بضربي وأجبروني على ان أغيّر أقوالي لدى النيابة عند ذهابي وأرادوا مني ان اختلق قصة جديدة وكأنهم يريدون حماية أحد».
وتابعت: «والله أنا مظلومة وكل ما حصل لي خارج عن إرادتي ولم تكن لي أي علاقة، فأنا أحب زوجي ومن أجله حضرت الى الكويت للعمل ومساعدته في المصاريف».

واضافت: «الجأ الى الله ثم إلى وزير الداخلية الكويتي ومدير عام المباحث الجنائية لحمايتي من مباحث مخفر ميدان حولي وأنا أشعر بالخوف الآن ما يفعلونه بي بعد ان يقرأوا شكواي هذه، لكن ماذا أفعل وأنا متأكدة ان المسؤولين لا يعلمون ما تعرضت له من ضرب مع ان التحقيق الآن بيد النيابة والقضاء، فماذا يريد مني رجال مباحث ميدان حولي؟ وكل ما ذكرته صحيح وأقسم بالله العظيم وأنا لا أريد سوى ان تنتهي القضية وأعود الى بلدي».

وتعليقاً على ما جاء في تصريحات مدير مباحث الأدلة الجنائية في البحرين من ان الفتاة البحرينية هربت من بلدها وأقامت علاقة مع شخص أجبرها على معاشرة أربعة أشخاص، قال المحامي حمود الشمري الموكل عن البحرينية:

«أولاً مسألة هروب الفتاة من أهلها وبلدها تعتبر مسألة شخصية تخص الفتاة وأهلها وليس لها علاقة بأي جزء من أجزاء القضية التي حدثت في الكويت حيث ان الفتاة قد تعرضت للخطف والاغتصاب والسرقة من قبل مجموعة من المجرمين وليس هناك صحة على انها أقامت علاقة مع شخص فهذا غير صحيح وأنا أستغرب من هذه التصريحات حيث ان القضية لا تزال في دور التحقيق والجهة التي تقوم بذلك هي النيابة العامة النزيهة, ثانياً: أما بالنسبة للإجراءات القانونية المعمول بها فإن مسألة عودة الفتاة البحرينية الى بلدها ستكون مسألة إرادية بعد انتهاء التحقيق من قبل النيابة العامة».

فاطمي
07-29-2006, 07:33 PM
المعاودة: الفتاة البحرينية هربت من بلدها وأقامت علاقة مع شخص أجبرها على معاشرة أربعة


المنامة - من حسين العلوي

أكد مدير عام الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بوزارة الداخلية البحرينية العميد فاروق بن سلمان المعاودة بخصوص ما تناقلته الصحف المحلية حول قضية المواطنة البحرينية التي هربت من ذويها واقامت علاقة مع أحد الاشخاص بدولة الكويت والذي وعدها بالحصول على عمل «أن الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية قامت بالاتصال بالادارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بدولة الكويت الشقيقة وبالتنسيق والترتيب مع سفارة مملكة البحرين في الكويت للوقوف على تفاصيل القضية ومتابعة التحقيقات الأولية بشأن القضية وكشف ملابساتها».

وأوضح ان «المعلومات الاولية تفيد أن هذه العلاقة مع الشخص ادت إلى ان اجبرها على اقامة علاقة مع اربعة اشخاص اخرين في احدى الشقق التي يملكها احدهم», مؤكدا ان وزارة الداخلية ومن خلال الادارة العامة للمباحث والادلة الجنائية تابعت الموضوع مع الجهات المعنية بدولة الكويت لكشف ملابسات القضية ومعرفة النتائج الصادرة عن التحقيقات وما توصلت اليه.

واضاف العميد المعاودة ان المدعوة قد سبق ان تقدم اهلها ببلاغ يفيد هروبها من البحرين وانها بالغة ومتزوجة، وطبقا للإجراءات القانونية والانظمة المعمول بها فان اعادتها لا تكون الا بأمر قضائي صادر عن المحكمة.