عبدالحليم
07-06-2006, 05:55 PM
ما رأيكم بما يجري في مجلس الامة .. هل تؤيدون الخرافي للرئاسة ام حسب الظاهر
المنافس له هو السعدون وربما يطرح كذلك اسماء العنجري, الفضالة, الرومي
.................................................. .................................................. ...........................
http://www.no4kharafi.com/
عريضة لجميع الشعب ... ضد الرئاسة للخرافي
رسالة الى النواب: تأييدكم للخرافي ... يعني تأييدكم له عندما منع الشعب من دخول بيته
نحن الموقعون أدناه أبناء الشعب الكويتي من نساء ورجال ، نرفع هذه العريضة لنواب مجلس الأمة الأفاضل ممثلي الشعب الكويتي قاطبة ، ونذكرهم بأن التاريخ السياسي لدولة الكويت لن ينسى وصمة العار التي لوثت صفحاته ، يوم 16/5/2006 ، وذلك باستدعاء رئيس مجلس الأمة السابق السيد جاسم محمد الخرافي للقوات الخاصة ليهدد الشعب الكويتي ويمنعه من دخول مجلس الامة ، وليحوّل بيت الشعب إلى ثكنة عسكرية في سابقة خطيرة وتحدٍ سافر لمشاعر الشعب الكويتي ، وتجاوز على حق الشعب في حضور الجلسات ومتابعة قضاياه .
لقد أدعى السيد رئيس مجلس الأمة السابق السيد جاسم محمد الخرافي في احدى ندواته الانتخابية أنه لم يستدع القوات الخاصة لمنع الشعب الكويتي من الدخول لمجلس الأمة ، ونحن نسأله ألم يكن باستطاعتك الطلب من جميع القوات الانصراف وفقا لصلاحياتك الدستورية كرئيس لمجلس الأمة ؟!! إلا إذا كنت تجهل تلك الصلاحيات وهو ما لا يؤهلك لمنصب الرئاسة في مجلس الأمة ، إذ كيف لرئيس مجلس الأمة أن يجهل مواد الدستور ، وكيف لمن هو الرجل الثاني في الدولة أن لا يعرف حدود صلاحياته! .
إننا ندعوا نواب الأمة لعدم التصويت للنائب جاسم محمد الخرافي في حال ترشحه لرئاسة مجلس الأمة ، وندعوهم للوقوف ضد كل المحاولات التي تُدار وضد كل الصفقات التي ستُعقد من أجل عودة النائب جاسم محمد الخرافي لكرسي رئاسة مجلس الأمة ثانية ، فالكويت وشعبها لن يكونوا بضاعة رخيصة في سوق من يرغب بشراء الكويت وبيعها بأبخس الاثمان ، وبصفقات مشبوهة مع من لا يريد الخير لوطننا الغالي ، وليعلموا بأننا لا نرغب في رؤية السيد الخرافي مرة أخرى على كرسي الرئاسة ممسكا بمطرقته التي استخدمها يوما لقمع صوت الشعب الكويتي .
إن اختيار رئيس مجلس الأمة هو أول اختبار حقيقي للنواب الذين تحدثوا كثيرا عن الاصلاح ومحاربة الفساد ، فإما أن يصدقوا ما عاهدوا الشعب عليه في ندواتهم الانتخابية ويحولوا أقوالهم لأفعال ، وإما محاسبة لهم ستكون داخل بيت الشعب وخارجه.
لقد آن للأغلبية الصامتة أن تتكلم ، وأن للحق أن يأخذ مساره الطبيعي ، وآن لقطار الإصلاح أن يسير بلا توقف .
المنافس له هو السعدون وربما يطرح كذلك اسماء العنجري, الفضالة, الرومي
.................................................. .................................................. ...........................
http://www.no4kharafi.com/
عريضة لجميع الشعب ... ضد الرئاسة للخرافي
رسالة الى النواب: تأييدكم للخرافي ... يعني تأييدكم له عندما منع الشعب من دخول بيته
نحن الموقعون أدناه أبناء الشعب الكويتي من نساء ورجال ، نرفع هذه العريضة لنواب مجلس الأمة الأفاضل ممثلي الشعب الكويتي قاطبة ، ونذكرهم بأن التاريخ السياسي لدولة الكويت لن ينسى وصمة العار التي لوثت صفحاته ، يوم 16/5/2006 ، وذلك باستدعاء رئيس مجلس الأمة السابق السيد جاسم محمد الخرافي للقوات الخاصة ليهدد الشعب الكويتي ويمنعه من دخول مجلس الامة ، وليحوّل بيت الشعب إلى ثكنة عسكرية في سابقة خطيرة وتحدٍ سافر لمشاعر الشعب الكويتي ، وتجاوز على حق الشعب في حضور الجلسات ومتابعة قضاياه .
لقد أدعى السيد رئيس مجلس الأمة السابق السيد جاسم محمد الخرافي في احدى ندواته الانتخابية أنه لم يستدع القوات الخاصة لمنع الشعب الكويتي من الدخول لمجلس الأمة ، ونحن نسأله ألم يكن باستطاعتك الطلب من جميع القوات الانصراف وفقا لصلاحياتك الدستورية كرئيس لمجلس الأمة ؟!! إلا إذا كنت تجهل تلك الصلاحيات وهو ما لا يؤهلك لمنصب الرئاسة في مجلس الأمة ، إذ كيف لرئيس مجلس الأمة أن يجهل مواد الدستور ، وكيف لمن هو الرجل الثاني في الدولة أن لا يعرف حدود صلاحياته! .
إننا ندعوا نواب الأمة لعدم التصويت للنائب جاسم محمد الخرافي في حال ترشحه لرئاسة مجلس الأمة ، وندعوهم للوقوف ضد كل المحاولات التي تُدار وضد كل الصفقات التي ستُعقد من أجل عودة النائب جاسم محمد الخرافي لكرسي رئاسة مجلس الأمة ثانية ، فالكويت وشعبها لن يكونوا بضاعة رخيصة في سوق من يرغب بشراء الكويت وبيعها بأبخس الاثمان ، وبصفقات مشبوهة مع من لا يريد الخير لوطننا الغالي ، وليعلموا بأننا لا نرغب في رؤية السيد الخرافي مرة أخرى على كرسي الرئاسة ممسكا بمطرقته التي استخدمها يوما لقمع صوت الشعب الكويتي .
إن اختيار رئيس مجلس الأمة هو أول اختبار حقيقي للنواب الذين تحدثوا كثيرا عن الاصلاح ومحاربة الفساد ، فإما أن يصدقوا ما عاهدوا الشعب عليه في ندواتهم الانتخابية ويحولوا أقوالهم لأفعال ، وإما محاسبة لهم ستكون داخل بيت الشعب وخارجه.
لقد آن للأغلبية الصامتة أن تتكلم ، وأن للحق أن يأخذ مساره الطبيعي ، وآن لقطار الإصلاح أن يسير بلا توقف .