بهلول
07-01-2006, 07:17 AM
كتب فيصل الحمراني
اختلف شقيقان على مشاهدة نتائج الانتخابات البرلمانية تلفزيونياً، فأقدم أحدهما على طعن شقيقه وتركه ينزف حتى الموت، وذلك في ديوانيتهما بمنطقة سلوى ليلة أول من أمس.
مصدر أمني أبلغ «الرأي العام» ان «شقيقين يحملان الجنسية التشادية كانا يتابعان نتائج انتخابات مجلس الأمة في التلفزيون بديوانيتهما في منطقة سلوى في الثانية من بعد منتصف ليلة أول من أمس، وأراد أحدهما تغيير البرنامج، فيما أصر الآخر على مشاهدة النتائج، ما دفع أحدهما إلى قذف شقيقه بريموت التلفزيون، وتطور الأمر إلى تشابك بالأيدي، بينما استل أحدهما سكيناً كانت موجودة في سلة فواكه بالديوانية، وطعن أخاه خلف ركبته، ما أدى إلى تمزيق بعض الشرايين وتركه ينزف حتى الصباح».
وأضاف المصدر ان «الشقيق الطاعن خرج من المنزل وأبلغ جاره أنه طعن شقيقه بسكين، فانتفض جاره إلى ديوانية الشقيقين، ليجد المطعون ملقى على الأرض ولا حراك به، وبعد اسعافه إلى مستشفى مبارك تبين أنه فارق الحياة منذ فترة، فتم تسجيل قضية وجار التحقيق في الواقعة».
اختلف شقيقان على مشاهدة نتائج الانتخابات البرلمانية تلفزيونياً، فأقدم أحدهما على طعن شقيقه وتركه ينزف حتى الموت، وذلك في ديوانيتهما بمنطقة سلوى ليلة أول من أمس.
مصدر أمني أبلغ «الرأي العام» ان «شقيقين يحملان الجنسية التشادية كانا يتابعان نتائج انتخابات مجلس الأمة في التلفزيون بديوانيتهما في منطقة سلوى في الثانية من بعد منتصف ليلة أول من أمس، وأراد أحدهما تغيير البرنامج، فيما أصر الآخر على مشاهدة النتائج، ما دفع أحدهما إلى قذف شقيقه بريموت التلفزيون، وتطور الأمر إلى تشابك بالأيدي، بينما استل أحدهما سكيناً كانت موجودة في سلة فواكه بالديوانية، وطعن أخاه خلف ركبته، ما أدى إلى تمزيق بعض الشرايين وتركه ينزف حتى الصباح».
وأضاف المصدر ان «الشقيق الطاعن خرج من المنزل وأبلغ جاره أنه طعن شقيقه بسكين، فانتفض جاره إلى ديوانية الشقيقين، ليجد المطعون ملقى على الأرض ولا حراك به، وبعد اسعافه إلى مستشفى مبارك تبين أنه فارق الحياة منذ فترة، فتم تسجيل قضية وجار التحقيق في الواقعة».