حسين القلاف يؤكد انه المتربع على عرش الرميثية

[سمير]

شهدت الساعات المتأخرة من يوم الجمعة 22|6|2006 ندوة للنائب السابق ومرشح الدائرة 13 (الرميثية) حسين القلاف الذي تحدى منافسه في الدائرة نفسها المرشح جمال الكندري بانه لن يتمكن من النجاح في انتخابات الخميس المقبل, وقال القلاف: »طالما أنا قاعد في الرميثية..جمال الكندري ما راح يشوف الكرسي الأخضر«.

واوضح القلاف ايضا انه كان دائما يتخذ مواقف حازمة في الوقت الذي كان فيه آخرون يترددون , مستشهدا في هذا الصدد بموقفه في مسألة انتقال السلطة التي اتخذ فيها موقفا حازما وواضحا منذ البداية.

[فاطمي]

القلاف لأصحاب «الخطب الرنانة» عن الفساد والمفسدين: لماذا لم تحاسبوهم في المجلس ولماذا لم تستجوبوا الفهد؟


http://www.alraialaam.com/24-06-2006/ie5/Mainpix.jpg
القلاف متحدثا في افتتاح مقره أمس


كتب خالد المطيري وعلي العلاس


فجر النائب السابق مرشح الدائرة الثالثة عشرة (الرميثية) السيد حسين القلاف مجموعة «قنابل» سياسية في افتتاح مقره، بعد «صمت» لزمه طوال الشهر الانتخابي الذي دخل مرحلته الحاسمة.

وقال القلاف «علينا أن نعي تماماً أين مكامن الفساد, شبعنا من الخطب الرنانة وعلى أي شخص يرى فساداً حقيقياً التقدم بأدلة، وأنا اقول للذين يتحدثون عن الفساد في ندواتهم الانتخابية لماذا لم تحاسبوا الفاسدين أثناء فترة انعقاد المجلس؟».

وأضاف «الكل كان يتكلم عن الفساد ومحاصرة المفسدين فلماذا لم تتم محاسبتهم وخصوصا أن أحد النواب ممن يدعون الشرف والأمانة كان من المشاركين في لجنة التحقيق في قضية هاليبرتون، فلماذا لم يأت الى (وزير الطاقة) الشيخ أحمد الفهد وقتها ويضعه على المنصة؟».

وعن الوضع الانتخابي في الدائرة الثالثة عشرة قال القلاف: «ثمة بعض الاشاعات يروجها أحد مرشحي الدائرة أنني لم أكن أنوي الترشح ولكن بضغوط من أحمد الفهد ترشحت، ولكن أين كان أحمد الفهد العام 1999؟ هل هو دفعني الى المشاركة في الانتخابات؟ الشخص هذا الذي يروج هذا الكلام محسوب علينا ولا أعرف ماذا يقصد من هذا الكلام».

وأضاف «في الدائرة 13 الكرسي الأول محجوز باسم السيد القلاف منذ 1999». وأكد أن المرشح جمال الكندري لن ينافسه وقال «ما دمت موجوداً في الرميثية فلن يرى الكرسي», وأضاف «في السابق طلبوا مني أن اشارك في انتخابات فرعية فأبيت لأن لدي مبدأ وطنياً», وتابع «وصلنا الى درجة خطيرة بسبب روح التعصب القبلي وشراء الأصوات والنقد الهدام».

وفي شأن آخر قال القلاف «كان لي موقف وطني حاسم عندما اضطربت البلاد عن بكرة أبيها وحين قال بعض أفراد الأسرة الحاكمة أن المراسيم الصادرة كانت مزورة, لم أر رد فعل من الأعضاء النواب، فأغلبهم أخذ موقف السكوت والانطواء، الا أنني شعرت بخطورة الموقف واتخذت موقفاً وناديت بحسم هذه القضية ومبايعة الشيخ صباح الأحمد أميراً لأنه الأنسب في الفترة الراهنة».

وأضاف «كانت ثمة محاولة من نائب لمقاطعة جلسة التقرير الطبي (في شأن الوضع الصحي لسمو الأمير الوالد الشيخ سعد العبدالله) ولكن كان لي موقف حاسم وناديت بالشيخ صباح لأنه الأفضل في المرحلة المقبلة».

[سياسى]

الحديث عن الفساد موضة هذه الايام حتى لو كان المتحدث اكبر فاسد

[موالى]

سيد حسين قدها وقدود وان شاء الله من الفائزين

[To>>be>>>Eng]

بإذن الواحد الأحد سيدان شبابان اهل الرميثيه
سيد عدنان وسيد حسين

[yasmeen]

تذكير للأسرة الحاكمة!

فيصل القناعي*

* أمين سر جمعية الصحافيين



المعروف عن السيد حسين القلاف مرشح الرميثية أنه رجل »حقاني« وصريح للغاية وجريء ولا يجامل... وهذه ميزة قل أن نجدها في مرشح آخر على مستوى الكويت كلها.

تحدث السيد في ندوته الأخيرة حول »أصحاب الخطب الرنانة عن الفساد والمفسدين« وقال كلمة حق نتفق معه فيها إلى أبعد حد, وهي أن الذين ينتقدون الآن الشيخ أحمد الفهد ويتهمونه بالفساد... لماذا لم يضعوه على منصة الاستجواب خلال فترة انعقاد مجلس الأمة?

تساؤل في محله ويثير تساؤلات كثيرة حول مصداقية طرح »أصحاب الخطب الرنانة« الذين نلوم الإسلاميين منهم على تماديهم في الظلم والاتهام من غير أدلة وإدانات واضحة, وتنابزهم بالألقاب الذي نهى عنه القرآن الكريم, واستخدام أساليب القذف والاتهام بالباطل التي ينهي عنها القرآن والسنة النبوية الكريمة.

لو أن الشيخ أحمد الفهد تطاول على المال العام بدينار واحد من دون وجه حق هل سيسكت خصومه عليه? ولماذا لم نجد ورقة واحدة أو إثباتا واحدا يدين أحمد الفهد!! لأن حقيقة الأمر هي عكس ذلك.. فخصوم أحمد الفهد يعلمون بأن أحمد لم يفعلها ولذلك فإنهم يلجأون لأسلوب إطلاق الاتهامات بصفة عامة... مثل فساد... ومفسدون وطغاة الفساد ... وغيرها من عبارات مبهمة غير واضحة تكون قابلة لتفسيرات عدة.

ما يحدث على الساحة الآن من بعض القوى هو تخريب للوجه الجميل للديمقراطية وتشويه لصورة البلد بشكل متعمد واساءة مقصودة لعناصر كفؤة ونظيفة وقوية من أبناء الأسرة الحاكمة بهدف إبعادهم وإزاحتهم عن الطريق لكي تتاح الفرصة لهم للسيطرة على قرار مجلس الأمة وعلى النظام بأكمله.
يريدون أسرة حاكمة ضعيفة لا تقوى على مواجهتهم والتصدي لهم ولمخططاتهم ونواياهم ..
ونعيد هنا التذكير مرة أخرى بالمثل القائل .. »انما أكلت يوم أكل الثور الأبيض«... فهل من مدكر!

[yasmeen]

مرشح الدائرة 13 أكد وجود تيار إرهابي يحمل فكر الزرقاوي

حسين القلاف: الكل يطالب بالإصلاح ومحاربة الفساد.. فأين المفسد؟

كتب محمد باقر

اكد مرشح الدائرة الـ 13 السيد حسين علي القلاف ان الشعب الكويتي بحاجة في الفترة المقبلة للاطلاع على الأوضاع السياسية، مما دفعه ليخصص ندوته التي أقيمت مساء امس الاول في الرميثية للحديث عن بعض هذه الاوضاع في البلاد التي بحاجة لمزيد من الوعي والرؤى والعقلانية وخصوصاً ان الوضع السياسي الجماعي يخضع لسياسة القطب الواحد مشدداً على ضرورة الانتباه لمشكلة المفاعل النووي الايراني ولذلك علينا القيام بما يمليه علينا واجبنا الوطني حتى لا نقع مثلما وقعنا في السابق في الحرب العراقية الايرانية التي نتجت من الغزو العراقي الآثم على دولتنا الحبيبة.

تيار ارهابي

واكد القلاف وجود التيار الارهابي في المنطقة مستذكراً في حديثه عن نائب سابق في مجلس 2003 وصفه الزرقاوي بالشهيد والبطل وتحدث لإذاعة الـ BBC عن انجازاته مطالباً الحكومة بعدم احتضان الفئات التي تقوم بتوزيع منشورات في عاشوراء ومناسبات شيعية اخرى تكفر فيها الشيعة منتقدا هذا التيار الذي يحمل فكر الزرقاوي وهم على اتم الاستعداد لقتل ابناء الكويت، مشيراً إلى أن الكل يطالب بالإصلاح فأين المفسد إذاً؟

موضحاً في الوقت ذاته ان المال السياسي طال دائرته مثلما طال جميع الدوائر.
وابدى القلاف استياءه من دخول الفكر الارهابي الى مجلس الامة خصوصاً عندما طالب بإضافة عدم المساس بأسماء صحابة آل البيت ضمن قانون المطبوعات الجديد اذ فوجئ بأن احد النواب وقف على المنصة وطالب بعدم اضافة «آل البيت»، واشاد القلاف بدور رئيس المجلس جاسم الخرافي في حل الكثير من القضايا وحرصه الواضح على مصلحة الوطن والمواطنين وقال أن رئاسة المجلس المقبل ستكون من نصيبه.

تاريخ النشر: الاحد 25/6/2006

[yasmeen]

حسين القلاف: عندما احتاج الوطن إلى الكلمة الصادقة قلت... لبيك يا وطن

كتب على العلاس

قال مرشح الدائرة الثالثة عشرة «الرميثية» حسين القلاف ان الوطن يحتاج من الحكومة المقبلة والشعب الى الوعي الذي يترتب عليه اتخاذ المواقف بالحكمة والتروي والميزان مؤكدا ان الوعي من الحكومة والشعب مطلوب سواء على المستوى العالمي او الاقليمي او المحلي.

واضاف القلاف خلال الندوة التي اقامها مساء اول من امس بمناسبة افتتاح مقره الانتخابي في الرميثية، والتي حملت عنوان «ما الذي يحتاجه الوطن» ان الوضع العالمي والاقليمي والمحلي يحتاج منا إلى نظرة ثاقبة، فعلى الصعيد العالمي الكل يعلم اننا نخضع لسيطرة القطب الأوحد الذي يتحكم في الكرة الارضية عكس الفترة السابقة التي كانت فيها الكفة تتأرجح بين قطبين» لافتا ان «علينا ان نعي جيدا ماذا يريد هذا القطب من هذه المنطقة».

واوضح القلاف بالنسبة للوضع الاقليمي ومشكلة المفاعل النووي ان على الحكومة والشعب ان يكونوا منتبهين لسياسة القطب الأوحد الذي يحاول خلق مشكلة واثارة ونعرف جيدا ما هو السلوك المطلوب منا كحكومة وكشعب هل ننقاد وراء سياسة هذا القطب ام نحكم عقلنا، والا ننقاد وراء هذه الاثارة التي لا شأن لنا بها ونحن كانت لنا تجربة سابقة، عندما دخلنا كطرف في الحرب العراقية - الإيرانية، ورأينا كيف كانت نتائجها، الغزو العراقي للكويت الذي استمر سبعة اشهر ارتكب خلالها الفظائع والجرائم.
واشار القلاف إلى ان الأمر الثاني الذي يجب التحدث فيه هو الارهاب العالمي وماذا يعني هذا الارهاب فهناك بعض الشخصيات وبكل اسف حاضنة للفكر الارهابي هنا في الكويت، مشيرا إلى انه «قبل فترة بسيطة صرح احد الاعضاء لاذاعة «B,B,C» ان الزرقاوي مات شهيدا، وكذلك فعل حامد العلي».
وشدد القلاف على انه يجب ان يكون لنا موقف جاد وصارم تجاه حاملي هذه الافكار حتى لا ينتقل الينا الارهاب إلى هنا بفضل افكار ومكائد هؤلاء الاشخاص.

وتحدث القلاف عن الوضع الاقليمي في العراق لافتا انه «لولا ألطاف الله ووقوف كبار مراجع الشيعة في النجف لنشبت فتنة كانت لن تتوقف الا باراقة دماء الآلاف وكان من الممكن ان تصل هذه الفتنة إلى الكويت لولا حكمة هؤلاء المراجع الذين أصدروا الفتاوى التي تحرم سفك دماء المسلمين السنة وعدم التعرض لأبناء العراق الواحد».

وعن الوضع المحلي قال القلاف يجب ان يلتفت الشعب إلى امرين: الأول الفائض المالي الذي يجب ان يكون لمجلس الأمة والشعب الكويتي دور رقابي محكم على هذه الأموال حتى لا تسرق، مثلما سرقت من قبل وقت الغزو العراقي» مبينا «ان محكمة الجنايات اصدرت قبل فترة حكمها على الذين سرقوا هذه الأموال ايام الغزو، وذلك يتطلب منا الحذر والحيطة وان يتمتع اهالي الكويت بما يستحقونه من أموال هذا البلد».

ونوه «يجب علينا ان نعرف مكامن الفساد وكفانا خطبا رنانة الى آخره من الكلمات التي تقال في الندوات الانتخابية هذه الايام، يجب علينا ان نعرف المفسد الحقيقي وما يضمره من شر لأبناء الكويت».
وخاطب القلاف اعضاء مجلس الأمة «أين انتم يا نواب مجلس الأمة عندما كنتم تمثلون الشعب تحت قبة البرلمان؟ لماذا لم تضعوا المفسد الذي تتكلمون عنه على المنصة، اين انتم عندما كانت بيدكم السلطة؟ يجب ان يحاسب المفسد بالدلائل والقرائن لا بالكلام والشعارات وخداع الشعب الكويتي، يجب ان يعرى المفسدون ويحاسبوا».

واشار القلاف إلى «موقفه الوطني الحاسم في الفترة التي اضطربت فيها البلاد عن بكرة ابيها واصبح كل مواطن يتكلم عن هذا الوضع الخطير الذي تمر به الكويت».
وتساءل: «أين دور هـؤلاء من هذا الموقف المطلوب؟».

وقال «بداية الموقف عندما تكلم احد اقطاب الأسرة واتهم المراسيم الصادرة بأنها مزورة، وقد تلقف ذلك البعض وجعلها شعارا واخذ ينال من الأسرة والسلطة، فأين كان الشعب الكويتي وماذا كانت ردة الفعل؟».

وأضاف ان هذا الكلام كان معناه انه لا يوجد لدينا قانون شرعي وكله مزور وهذا خطر على سمعة الكويت ولذلك كان علينا ان نتصدى وانا تصديت لهذا الأمر».

وأشار القلاف عندما تم توزير الدكتورة معصومة المبارك ووقفت الدكتورة معصومة تريد ان تؤدي القسم، وقف لها مجموعة من النواب وتصدوا لها ليمنعوها من ان تقسم وحاولوا احالة المرسوم (مرسوم التعيين) على المحكمة الدستورية طاعنين بأن هذا مخالف للدستور ومخالف للقوانين».
وعندما وقفت انا في مجلس الأمة، ومحاضر مجلس الأمة تثبت ذلك حيث قام احد النواب بتقسيم النواب إلى شرفاء وغير شرفاء هذا النائب وقف ليقول «نحن وقفنا ضد هذا المرسوم حفاظا على الدستور وعندها التفت اليه انا وقلت له اذا كان يهمك انت الدستور والمحافظة عليه، اين انت عندما طعن في المراسيم الصادرة».

وزاد القلاف «هذه الشنشنة معروفة عندكم لأن القضية ليست قضية دستور ومكاسب دستورية ولو بالفعل يهمهم الدستور لكانوا تصدوا لأكبر قضية واخطر قضية، وهي الطعن في كل القوانين الصادرة بعد التصريح بعدم دستوريتها لأن فيها تزويرا يطال رأس السلطة في البلد فأين كنتم من هذا الوضع الخطير؟».

وقال القلاف «ان هذه المرحلة انتهت وجاءت المرحلة التالية التي بدأ فيها اللغط عن قضية انتقال السلطة حيث بدأت الشائعات تسري في كل بيت وكل دار وبدأ الحديث عن قضايا في منتهى الخطورة وكنا نترقب ونتأمل ان يحسم عقلاء الاسرة هذا الأمر، وينتهي إلى من يمثل هذه الأسرة افضل تمثيل ومن يكون اهلا لقيادة سفينة الكويت وكنا نمنع ان يتدخل احد في هذه القضية ونحيل الأمر إلى الاسرة لاعتقادنا ان في الاسرة عقلاء وبالتالي تنتهي هذه القضية، بأمن وسلام وتابع «للاسف الشديد اللغظ زاز وكبر وتحول الامر الى مجلس الامة، الان اين هـؤلاء والموقف الوطني المطلوب في هذه القضية، هل احد تصدى ووقف؟ هل احد صرح؟ هل احد اخذ موقفا؟ الكل خبأ رأسه باستثناء مجموعة قليلة سعت الى ان تجمع تواقيع، وزاد «لكن البقية ابداً لم يتحدث احد في أخطر قضية تحتاج الى موقف وطني شجاع في وقت عزت فيه كلمة الشجعان كان مطلوباً موقف وطني ينقذ البلد من هذه البلبلة حتى وصلت بنا الحال لدرجة ان سمعنا ان هناك عربات سوف تنزل الى الشوارع من مكان ما» لقد كان الوضع خطيراً ومتلبداً وفي سماء الكويت فتنة كبيرة وتساءل القلاف «ان دور واعضاء مجلس الأمة ان يتصدوا لهذه القضية وان نسمع منهم كلمة، لم نسمع تصريحاً واحداً».

وأضاف «بعد ان وصلت الامور الى درجة معقدة عقد النواب الاجتماع الاول ولم يخرجوا منه بنتيجة، وبعد الاجتماع الثاني كانت الكلمة التي اعتقد انها قيلت في وقتها المناسب لتحمي الكويت وتعطي الرأي الواضح الصريح مهما كانت النتائج، انا صرحت وكان تصريحي «لابد من الانتهاء من هذه الازمة ولابد ألا نجعل انفسنا كالنعام ونضع رؤوسنا تحت التراب، يجب أن نقول كلمة الفصل ونحسم هذه القضية».
وتابع «أنا قناعتي ان سمو الشيخ صباح هو الآهل لقيادة هذه السفينة مع احترامنا لسمو الشيخ سعد العبدالله، ولأن ظروفه الصحية لا تسمح ودخلنا الاجتماع وقلت انا اعرف نتيجة ما أقول ولكن اسمعوا يانواب الامة والكل يشهد على هذا الكلام من النواب الذين حضروا يجب ان يكون موقفنا صريحاً وان الكويت تحتاج الي موقف شجاع وان ترك البلد بهذا الاسلوب وبهذه الطريقة معناه ان البلد الى دمار والى صراع، ولذلك يجب أن يكون لنا موقف صارم لنزع فتيل النزاع».

وقال القلاف «ان جاسم الخرافي قال لي لو ياسيد انت جئت في الاجتماع الاول وكانت لك هذه الكلمة لكانت الازمة حلت في تلك الجلسة، ولكن مجيئك في هذا اليوم كان حاسماً وفاصلاً في هذا النزاع».
ولفت انه «وبالفعل كان هناك نواب في هذه الجلسة يطلبون التأجيل الى شهرين».
واستغرب القلاف «ان البعض صاروا علينا أبطالاً ويتكلمون عن الدستور وعن الوطن الذي عندما احتاج ان تقال الكلمة الصريحة الواضحة رفض كل الأعضاء التصريح لوسائل الإعلام، ولكن عندما احتاج الوطن الى الكلمة الصادقة قلت «لبيك يا وطن».

وشدد القلاف على ان الوطن يحتاج الى تعزيز الروح الوطنية، مشيراً الى ان الروح الوطنية بدأت عندنا بالنزول ووصلت الى مراحل خطيرة جداً، واصبح الوطن في المرتبة الرابعة وليس الثانية بعد الدين».

وعرض القلاف لمظاهر ضعف الروح الوطنية، وهي بروز روح التعصب القبلي حيث اصبح التعصب للقبيلة مقابل التعصب للوطن والدليل على ذلك انتشار الفرعيات، واذا كان يحاول البعض تبريرها ندد عليهم ونقول ان القانون جرمها بمرسوم أميري» مؤكداً على أهمية اعطاء الصوت لمن يستحق.
وقال «ان الكثيرين من النواب الذين يدعون الشرف خرجوا من فرعيات وصاروا اعضاء مجلس أمة وأحد هؤلاء الشرفاء يحمل تابعية لدولة أخرى ويمثل ابناء الكويت في البرلمان؟».

وزاد «من ضعف مظاهر الروح الوطنية عمليات شراء الاصوات وضياع القيم مقابل المصالح الشخصية» وتساءل «أين الوعي وأين الانتباه؟ هذه المعاملات فيها كسر للقانون والصوت الذي تعطيه مقابل معاملة كسر للقانون» لافتاً انه من حق المواطن ان «يذهب للوزير وبرأس مرفوعة وان يقدم طلبه للوزير وان يوقع «اللا مانع» دون الحاجة الى عضو مجلس الأمة من حق المواطن ان يأتي الى لجنة الشكاوى والعرائض ويشتكي الوزير ولكن للاسف لجنة العرائض والشكاوى حرقوها».

وأضاف القلاف «ان النقد الهدام من أهم عوامل ومظاهر فقدان الروح الوطنية»، مشيراً الى ان بعض النواب يقول اذا دخل فلان الوزارة المقبلة فسوف نستجوبه، وانا اقول كفانا شعارات ومزايدات انت الآن تحاول ان تعمل من نفسك بطلاً فأنت كنت عضواً في لجنة تحقيق قضية «هيلبرتون» فلماذا لم تستجوب أحمد الفهد في وقتها عندما خرجت نتائج التقرير لا تمس أحداً، أين انت الذي تدعي محاربة الفساد وأنت رأس الفساد، مشيراً بدور النائب علي الراشد الذي كان رئيس اللجنة وقتها.

وأضاف «اقولها لك الآن انك تخدم الشعب الكويتي، وسوف يأتي لك يوم وتقع في حفرة، انت تتكلم عن الفساد والمفسدين وانت كنت عضواً في اللجنة، لماذا لم تقدم استجواباً عندما رأيت مسار اللجنة فيه اختلال لماذا لم تضع أحمد الفهد على المنصة، وبعد ان حل المجلس الآن في الندوات تتكلم عن الفساد؟»، مشدداً على «اهمية ان يكون النقد في صالح الوطن والمواطن».
وأشار القلاف الى ان «التعصب الطائفي له ابعاد خطيرة وواقع العراق يكشف ذلك» وتابع «انا لا أرغب في كرسي مجلس الأمة، اذا دخلته عن الطائفية»، وأضاف الضغوط التي مارسها علي أهل الدائرة كثيرة لخوض هذه الانتخابات».
وقال بخصوص الطائفية «البعض اقترح ان نجري انتخابات فرعية في انتخابات المجلس البلدي لكي يفوز شيعي بهذه الانتخابات التكميلية، وايضاً عرضت علي الفكرة نفسها في الانتخابات البرلمانية، ولكني رفضتها لان لي مبدأ وهو البعد عن كل ما هو طائفي، ولأن ابناء الوطن عندي كلهم سواسية كأسنان المشط، وحتى المقيم ندفع عنه الظلم اذا تعرض له».

وغمز القلاف «ان هناك أحد المرشحين يروج اشاعات في الدائرة مفادها ان السيد القلاف كان لا ينوي الترشح ولكن بضغوط أحمد الفهد عليه ترشح، انا أرد عليهم واقول لهم اين كان أحمد الفهد في العام 1999، هل هو دفعني الى المشاركة في الانتخابات؟».

وأضاف «في الدائرة 13 الكرسي الاول محجوز باسم السيد القلاف منذ 1999» مؤكداً ان «الاشخاص الذين يزعمون انهم سوف ينافسونني أقولها لهم بصراحة ان الكرسي الاول محجوز باسمي، ولن ينافسني جمال الكندري ولا غيره مادمت موجوداً في الرميثية».

وتحدث القلاف عن منصبه في شركة العقيلة التي تغير اسمها من «فدك» الى «العقيلة» بعد معارضة من قبل بعض الاعضاء في مجلس الأمة، قائلاً ان «هذا يعد دليلا قويا على انني لا أرغب في كرسي مجلس الأمة، ولو انني أرغب في المكاسب المادية لتركت المجلس وانتبهت لمنصبي في هذه الشركة، وهو نائب رئيس الشركة التي يبلغ رأسمالها 45 مليون دينار»، مشيراً «بعد ثلاث سنوات سوف يصل لأكثر من 70 مليون دينار».

وتطرق القلاف الى «الخلاف الذي حدث بينه وبين فيصل المسلم حول الفقرة الخاصة بآل البيت في قانون المطبوعات، مشيراً الى ان النائب المسلم كان يحاول حذف هذه الفقرة التي تقدس وتحترم خصوصيات آل البيت».

[قمبيز]

السيد القلاف احسن من ربع الجمعية

[yasser]

السيد القلاف احسن من اللي مزقوا الشيعة

[موالى]

http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/images/Politics/2006/6/thumbnails/T_454e276a-c849-4d51-a72b-ed8cd058f5df.jpg

[سياسى]

ابشروا الاخبار من المركز الانتخابي تقول ان الاصوات تتزايد لصالح خورشيد والقلاف

[خمينية خامنئية]

انشالله سيد عدنان الاول والثاني اي حد المهم سيد عدنان يطلع

[قمبيز]

انشالله سيد عدنان الاول والثاني اي حد المهم سيد عدنان يطلع

للأسف يا اختي سيد عدنان خارج المنافسة ، لأن المركزين الاول والثاني هما للسيد القلاف ويليه جمال الكندري

[منصور]

.

وافشلتاه للقلاف !!!
يقول متربع على العرش ومتأكد إنه الأول !!
وآخرتها طاح طيحة ما كان يتوقعها !!!
يعني كان لازم يحرج نفسه؟!
أعتقد أنه أعطى كل ما عنده والناس ملوا منه... كفاية عاد يا القلاف!
عشر سنين قعدت بالمجلس لا فايدة ولا منفعة !!!

والثقة الزائدة بالنفس أحيانا تكون مشكلة... وما كان يدري أن أوراقه صارت محروقة عند الناخبين!

نصيحتي الآن للقلاف أن يتفرغ لكتابة "مذكراته"!

وبس.

[خمينية خامنئية]

يقولولك امس السيد حسين بس فتحو اول صندوق درى نفسه انه خسران وراح البيت يتابع
صدقت منصور على كلامك تسلم
مبروك علينا فوز لاري وسيد عدنان

[هاشم]

ومبروك عليكم جمال الكندري بعد

كااااااااااااككككككككككك

[خمينية خامنئية]

هاشم
مبروك علينا جمال صح كلامك يمكن يطلع احسن من غيره الحكوميين الي بس شاطري يمتنعون عن كلشي اوكي
الله يبارك فيك فوز جمال والسيد

[صلبوخ]

مافي شي أسمه حكومي و لاغير حكومي ,كل واحد يفيد جماعته اللي وصلته المجلس ,في شي أسمه سني شيعي,حضري بدوي,عازمي عجمي مطيري عتيبي شمري كندري وغيره......,يبا الناس قامت تتحالف و توصل فوق وأحنا -الشيعة- للحين مصدقين شعاراتهم مثل ((ما في سني و لاشيعي في كويتي ))ومن هذا الحجي ,وربعنا شغالين يتخبون اللي قاصين عليهم ,بس هامتهم هل المعاملة الي سواها له ,بس ما يدري أنه سوى بلاوي وأشياء لو يعرفها الناخب جان ما سلم عليه,بس شنسوي أمرنا لله جم مرة قلنا يا شيعة ,يا جماعة ,ناس ,إتحدوا ترى الكندري ياي بياخذ الرميثية ,ويايين و ياه أشكثر أصوات ,بس كل واحد عباله رامبو ,يا ناس هالوقت وقت التحالفات ,شوفوا البدو مثلا ,تلاقي قبيلتين مالهم شغل ببعض يتحالفون ,لأنهم يعرفون مصلحتهم ,وطبعا أفراد القبيلة مايقصرون ((بالفزعة)),مو مثل جماعتنا اللي بالرميثية ,محد عاجبهم ,و ما لهم خلق يروحون يصوتون ,أصلا تدرون جم نسبة الإقتراع بالرميثية ؟ النسبة ترى 45%من الأصوات ,يعني لو كانوا الحلوين رايحين ينتخبون جان على الأقل ما فاز الكندري و لا أنا غلطان .
أعيد وأكرر ,يا شيعة ,ياموالين ,يا ناس ........أتحدووووووووووووووووووووووووا