لمياء
06-06-2006, 10:51 AM
اليوم هو 6/6/2006 ,,, ولذلك فإنه من المقرر ان تشهد «جهنم» اليوم احتفالات صاخبة لتمجيد الرقم «666» الذي يرمز إلى الشيطان او إلى الشر المطلق وفقا للمعتقدات المسيحية.
و«جهنم» - أو «Hell» هو اسم قرية تابعة لولاية ميتشغن الأميركية، وهي القرية التي قررت ان تستثمر اسمها سياحيا بهدف اجتذاب اكبر عدد من السائحين اليها في هذا اليوم الذي يشتمل تاريخه على الرقم 6 مكررا ثلاث مرات متتالية.
عمدة قرية «جهنم» (Hell) كان اول المسارعين إلى الاستفادة من تلك الفرصة النادرة اذ افتتح متجراً للهدايا التذكارية، ونقلت عنه احدى الصحف المحلية قوله: «كل شيء في المتجر يحمل الرقم 666 كما انني اشتريت 666 قطعة فقط من كل سلعة معروضة للبيع في المتجر الذي سيفتح ابوابه لمدة 666 دقيقة في هذا اليوم».
واضاف العمدة الذي يدعى جون كولون قائلا: «في نهاية الاحتفالات، سنمنح كل سائح شهادة رسمية تثبت انه قد احتفل بيوم 6/6/2006 في «جهنم» (Hell)».
الا ان هناك من يعترضون على مثل ذلك الاحتفال الذي يمجد الشر, ومن بين هؤلاء جيسون ليتيف الذي قال «انني احرص على اصطحاب ابنائي إلى الكنيسة وأحاول تعليمهم الاخلاق الحميدة ثم يأتي اخرون ليفسدوا كل هذا ويقيموا احتفالات بالرقم 666 الذي تشير التعاليم المسيحية إلى انه يرمز إلى ابليس والى الشر المطلق».
و«جهنم» - أو «Hell» هو اسم قرية تابعة لولاية ميتشغن الأميركية، وهي القرية التي قررت ان تستثمر اسمها سياحيا بهدف اجتذاب اكبر عدد من السائحين اليها في هذا اليوم الذي يشتمل تاريخه على الرقم 6 مكررا ثلاث مرات متتالية.
عمدة قرية «جهنم» (Hell) كان اول المسارعين إلى الاستفادة من تلك الفرصة النادرة اذ افتتح متجراً للهدايا التذكارية، ونقلت عنه احدى الصحف المحلية قوله: «كل شيء في المتجر يحمل الرقم 666 كما انني اشتريت 666 قطعة فقط من كل سلعة معروضة للبيع في المتجر الذي سيفتح ابوابه لمدة 666 دقيقة في هذا اليوم».
واضاف العمدة الذي يدعى جون كولون قائلا: «في نهاية الاحتفالات، سنمنح كل سائح شهادة رسمية تثبت انه قد احتفل بيوم 6/6/2006 في «جهنم» (Hell)».
الا ان هناك من يعترضون على مثل ذلك الاحتفال الذي يمجد الشر, ومن بين هؤلاء جيسون ليتيف الذي قال «انني احرص على اصطحاب ابنائي إلى الكنيسة وأحاول تعليمهم الاخلاق الحميدة ثم يأتي اخرون ليفسدوا كل هذا ويقيموا احتفالات بالرقم 666 الذي تشير التعاليم المسيحية إلى انه يرمز إلى ابليس والى الشر المطلق».