زوربا
05-23-2006, 11:46 AM
بغداد - خدمة قدس برس
اختطف مسلّحون ينتمون إلى ميليشيا جيش المهدي، التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر، خمسة عشر عاملاً عراقياً من أهالي مدينة الفلوجة، العاملين في مدينة الصدر، كرهينة، للإفراج عن فريق رياضي.
وقال مصدر في الحزب الإسلامي العراقي، إنّ خمسة عشر عاملاً من منطقة كرمة الفلوجة، ومن الذين مضى عليهم نحو ثلاثين عاماً في العمل بمهنة بيع "الجص" المخصص للبناء، في مدينة الصدر؛ اختُطفوا يوم أمس الأحد مع شاحناتهم.
وأوضح المصدر أنّ المسلحين طالبوا بالإفراج عن فريق التايكواندو العراقي، الذي اختُطف أثناء عودته من دورة تدريبية في الأردن، في غربي العراق، مقابل الإفراج عن هؤلاء العاملين.
ولا تزال بعض الأطراف والقوى السياسية، تسعى جاهدة من أجل تأمين الإفراج عن الفريق الرياضي، بالإضافة إلى الإفراج عن العاملين.
من ناحيتها؛ استنكرت هيئة علماء المسلمين عملية اختطاف العمّال، وقالت إنها عملية "لا تمت إلى الإسلام بصلة، وأنه (لا تزر وازرة وزر أخرى)".
اختطف مسلّحون ينتمون إلى ميليشيا جيش المهدي، التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر، خمسة عشر عاملاً عراقياً من أهالي مدينة الفلوجة، العاملين في مدينة الصدر، كرهينة، للإفراج عن فريق رياضي.
وقال مصدر في الحزب الإسلامي العراقي، إنّ خمسة عشر عاملاً من منطقة كرمة الفلوجة، ومن الذين مضى عليهم نحو ثلاثين عاماً في العمل بمهنة بيع "الجص" المخصص للبناء، في مدينة الصدر؛ اختُطفوا يوم أمس الأحد مع شاحناتهم.
وأوضح المصدر أنّ المسلحين طالبوا بالإفراج عن فريق التايكواندو العراقي، الذي اختُطف أثناء عودته من دورة تدريبية في الأردن، في غربي العراق، مقابل الإفراج عن هؤلاء العاملين.
ولا تزال بعض الأطراف والقوى السياسية، تسعى جاهدة من أجل تأمين الإفراج عن الفريق الرياضي، بالإضافة إلى الإفراج عن العاملين.
من ناحيتها؛ استنكرت هيئة علماء المسلمين عملية اختطاف العمّال، وقالت إنها عملية "لا تمت إلى الإسلام بصلة، وأنه (لا تزر وازرة وزر أخرى)".