فاطمي
05-23-2006, 07:52 AM
المذيع استاء من وصفه بـ «العروس» و «فك الاسنان»
كتب يحيى عبدالرحيم
وقعت مشادة كلامية بين اثنين من المذيعين في البرنامج التلفزيوني اليومي «بيتك» مما اضطر مخرج الحلقة عايد الخالدي الى انهاء البرنامج قبل موعده بعشر دقائق خوفا من تطور الامور وكانت البداية عندما استضافت الحلقة احد اطباء الاسنان الذي اخذ يشرح مهام عمله على مجسم كبير لـ «فك اسنان» فما كان من المذيعة هايدي ابل إلا ان نسبت هذا «الفك» الى زميلها المذيع عبدالمحسن البرقاوي على الهواء مباشرة في محاولة لمداعبته واضفاء جو فكاهي على البرنامج، ولكن زميلها ارتسمت على وجهه علامات الاستياء حاولت استرضاءه الا انه رد عليها بعنف قائلا: «احتراما للجمهور وللمشاهدين ما راح ارد عليج».
ويذكر بعض المقربين من اسرة العمل في البرنامج ان هناك موقفا مشابها حدث بين المذيعين في حلقة يوم السبت الماضي عندما وصفت المذيعة زميلها المذيع بـ «العروس» ضمن فقرة كانت عن بوكيه زهور للعروس وهو الامر الذي اثاراستياء المذيع وعلمت «الوطن» ان مخرج البرنامج ابلغ المسؤولين بالواقعة لكنه لم يتلق امرا بكتابة تقرير حول ذلك.
وتثور التساؤلات الآن ان كان المذيعان سيظهران معا مجددا في البرنامج؟!.
تاريخ النشر: الثلاثاء 23/5/2006
كتب يحيى عبدالرحيم
وقعت مشادة كلامية بين اثنين من المذيعين في البرنامج التلفزيوني اليومي «بيتك» مما اضطر مخرج الحلقة عايد الخالدي الى انهاء البرنامج قبل موعده بعشر دقائق خوفا من تطور الامور وكانت البداية عندما استضافت الحلقة احد اطباء الاسنان الذي اخذ يشرح مهام عمله على مجسم كبير لـ «فك اسنان» فما كان من المذيعة هايدي ابل إلا ان نسبت هذا «الفك» الى زميلها المذيع عبدالمحسن البرقاوي على الهواء مباشرة في محاولة لمداعبته واضفاء جو فكاهي على البرنامج، ولكن زميلها ارتسمت على وجهه علامات الاستياء حاولت استرضاءه الا انه رد عليها بعنف قائلا: «احتراما للجمهور وللمشاهدين ما راح ارد عليج».
ويذكر بعض المقربين من اسرة العمل في البرنامج ان هناك موقفا مشابها حدث بين المذيعين في حلقة يوم السبت الماضي عندما وصفت المذيعة زميلها المذيع بـ «العروس» ضمن فقرة كانت عن بوكيه زهور للعروس وهو الامر الذي اثاراستياء المذيع وعلمت «الوطن» ان مخرج البرنامج ابلغ المسؤولين بالواقعة لكنه لم يتلق امرا بكتابة تقرير حول ذلك.
وتثور التساؤلات الآن ان كان المذيعان سيظهران معا مجددا في البرنامج؟!.
تاريخ النشر: الثلاثاء 23/5/2006