موضوع قديم ولكن هام ....محاولة للإعتداء على سماحة المرجع السيد فضل الله في سوريا

[مرتاح]

بسم الله الرحمن الرحيم

وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين

عندما وفقني الله تعالى لزيارة السيدة زينب الكبرى بنت أمير المؤمنين (ع) في هذا العام .
رأيت موقف في حرم السيدة زينب (ع) أحزنني وهمني وغمني وأحزن الكثير من زوار السيدة (ع) وهو تعرض أحد الأشخاص المنحطين والحاسدين والحاقدين لشخص المرجع فضل الله دام ظله . التفاصيل :

عندما إنتهى سماحة السيد فضل الله من صلاتي الظهر والعصر في حرم السيدة زينب (ع) كعادته الإسبوعية لزيارة السيدة (ع) وبالتحديد بتاريخ 10/7/2005 الذي يصادف يوم الأحد وعند خروجه من المرقد الطاهر للصحن الشريف والناس تتهافت للسلام عليه وتقبيله وسؤاله الدعاء لهم قام أحد الأشخاص بالنيل من سماحة السيد بالسب واللعن والشتم فلم يلتفت السيد فضل الله إلى شتمه ولعنه ولا حتى الحرس الذين يحرسون سماحة المرجع لم يولوه أي إهتمام فتركوه لحاله ولكن بعد ثواني من تقدم السيد فضل الله في المشي للخروج الى الصحن الشريف الثاني حاول الحاقد والحاسد الجاهل الهجوم على سماحة السيد فضل الله من الخلف حيث إلتفت اليه أحد الحراس بسرعه وركله برجله واسقطه على الأرض ، ووجه السلاح اليه وفي نفس الوقت رأينا الأسلحة الفردية عند مجموعة من الناس ولم نكن نعلم من يحمل هذه الأسلحة هل هم حراس سماحة المرجع حفظه الله أم أعداءه فخفنا من الموقف وتوقعنا إطلاق النار في أي لحظة على سماحة المرجع فلاحظت أحد الأشخاص الخليجيين على ما يبدو واقف خلف سماحة السيد ظهر بظهر لحماية السيد و لتغطية الجهة التي أصبحت فارغة بعد ذهاب الحارس الذي كان خلف السيد للشخص المعتدي لتفتيشه للتأكد من عدم حمله سلاح على مايبدو . وبعد إطلاق سراح المعتدي وعدم إيذاءه في حرم السيدة الجليلة إحتراماً للمقام المطهر ،

عاود السب والشتم مرة أخرى وسب حزب الله لحمايتهم للسيد فضل الله . الهذا الحد وصل بنا الأمر في عدم إحترام علمائنا ومقدساتنا أتعتدي على مرجع في حرم أولياء الله في حرم ام المصائب زينب (ع) .هون عليك يازينب لقد رأيت أكثر من ذلك في حياتك رأيت كيف يُقتل أخوك الحسين (ع) ورأيت كيف يُقتل أخوك العباس بن أمير المؤمنين وكل الشهداء بظهر عاشوراء ولم تُحترمي من قبل الأعداء وُسبيتي من بلد إلى بلد ووقفتي بمجلس يزيد لعنه الله، صابرة شامخة متكلمة ناطقه كجدك وأبيك وأمك وأخويك راضية بقضاء الله تعالى . فالسلام عليك ياسيدتي ورحمة الله وبركاته.

والغريب في الأمر بأن سماحة المرجع فضل الله لم يلتفت إلى الخلف ولا يمين ولا شمال وكأنه لم يك شيء وكان يمشي بوقار وسكينة تامين محفوظ بعين الله تعالى . مؤمن بقضاء الله وقدره محروس بأمر من الله .

والحمد لله على سلامتك لنا يا فضل الإله علينا . ورعاك الله وحفظك من جُهال المسلمين ومن عُقلاء الصهاينة والأمريكان .
سر يا فضل الله سر يرعاك الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


منقول من شبكة البحرين

21-07-05

[مرتاح]

وهذا رد احد المشاركين واسمه المحامي

السلام عليكم

بعد التحقيق والسؤال في موضوع الاعتداء على سماحة السيد تبين ان المدعو السيد جعفر العاملي له يد في الاعتداء الأخير على سماحة السيد فضل الله ، وتحققت من الحدث من بعض البحارنة المتواجدين في الصحن الزينبي ، فتبين ان الذين حاولوا الاعتداء على السيد فضل الله هم من اللبنانيين ، وبعد حوار مع بعضهم تبين انهم يرون السيد فضل الله منحرف وساقط ومهدور الدم وان السيد جعفر العاملي هو الذي بين لهم انحراف السيد فضل الله وخروجه من التشيع عندما جلسوا معه وأهداهم بعض الكتب والسيديات .

انظروا كيف يشحن هذا المتعمم الشباب ضد السيد فضل الله ويألب الناس عليه وكيف يستغل بعض السذج ، فيثير عواطفهم ويحرك مشاعرهم العدوانية اتجاه السيد ليقف هو من خلف الستار مع انه السبب الرئيسي في كل ما يحدث من تعديات على السيد....

فعلا لقد انكشف هذا المتعمم المدعو بالعاملي والذي خصص نفسه لمحاربة السيد فضل الله ، ووالله ان أي أذى يلحق بالسيد يتحمل مسؤوليته كاملة في الدنيا والآخرة ...
فعلا لقد تبين معدن هذا الرجل ...

والذي يريد أن يتأكد فليسأل البحارنة وغيرهم اللي كانوا موجودين يوم الأحد تاريخ 10/7/2005 م ظهرا..

[مرتاح]

وتعقيب آخر من نفس الشخص

السلام عليكم
أخي القطري بعد التحية والسلام:
ان أي متتبع لكتب السيد جعفر مرتضى العاملي يرى مدى الشخصنة لكتبه وكتيباته الأخيرة والتي لاهم لها الا تتبع كلام ومقالات وكتب السيد فضل الله ومحاولة تزوير وتحريف وقطع وبتر كلامه بصورة فجة وغير منطقية....

وان أي متتبع لتحركات السيد جعفر مرتضى العاملي وخاصة قضية دعوته لشباب بحريني ومن ثم الانهيال عليهم بذكر ما كل من شأنه الانزال من مرتبة السيد فضل الله وجعله في خانة المعادين لأهل البيت(ع) وهذه القضية من نقلها لي قريبي والذي كان مع هذه المجموعة البحرينية عندما كانت تدرس في بيروت في الجامعة وهو أحد الجالسين مع السيد العاملي شخصيا.

عموما الأزمة ضد السيد فضل الله تكاد تكون انتهت الا في ذهنيات بعض المرضى ومن زيارة لي مؤخرا لسوريا تبين لي ان الأزمة هذه لا توجد الا في ذهنيات البعض ، فاعلانات السيد تجدها في كل مكان وعلى جل المكاتب ، وكتب السيد تجدها في مؤتمرات بعض الحوزات كالحوزة العلمية الزينبية، وتجد البعض من القائمين على مكتب السيد السيستاني والشهيد الصدر وبعض المكاتب يصلون خلف السيد فضل الله، وهذا كله رأيته بعيني لا بنقل ناقل أو غير ذلك.

بل ورأيت بأم عيني كيف توزع نشرات العلامة الشيخ حسين الراضي في أحد أكبر الحسينيات هناك والذي هو أحد أكبر المدافعين عن السيد فضل الله ولا من مستنكر بل ان ادارة المأتم هي من توزع هذه النشرات..
في البحرين الأزمة منتهية ولا وقع لها وخاصة في ظل وجود السيد عبد الله الغريفي والشيخ الربيعي والسيد كامل الهاشمي ووجود الشيخ الجمري والشيخ علي سلمان والشيخ حمزة الديري والسيد حيدر الستري وغيرهم...

وفي سوريا لا مناخ لأزمة أبدا هناك ، وما حدث في نهاية شهر يوليو هي حادثة فردية قام بها شخص مريض نفسيا ومغسول الدماغ من قبل أحد المعممين .

وفي النجف الوضع بالنسبة للسيد فضل الله جيد جدا وخاصة مع رؤيتي لوفد من حوزة النجف الأشرف في مكتب السيد فضل الله في سوريا وهم يجلسون مع السيد فضل الله ويقبلون رأسه ويديه ويتحاورون معه حوار التلميذ مع أستاذه ويطلبون من سماحته الدعاء لهم ولأهل العراق ، وكذلك الاجابات الواردة من المرجع السيد السيستاني نفسه حول السيد فضل الله والتي تعطي اشارات ايجابية في أكثر من موضع وكذلك ما ينقله العراقيون في سوريا من ان السيد فضل الله يحظى باحترام واسع بين أفراد التيار الصدري ، وكذلك فله الاحترام الواسع والكبير في الناصرية والتي يلتف أهلها حول آية الله الشيخ محمد باقر الناصري في التفاف كبير ومشهود ومعلوم حتما موقف آية الله الشيخ الناصري من السيد فضل الله والذي يقول عنه انه مجتهد مطلق.

وأما في بغداد والكاظمية فاسألوا آية الله الشيخ أحمد البغدادي عن السيد فضل الله واسألوا عن وضع السيد بين المثقفن والجامعيين هناك واسألوا عن وضع السيد فضل الله حتى بين أوساط الحكومة العراقية والتي يرأسها السيد الجعفري أحد وكلاء السيد فضل الله، وأسألوا عن السيد فضل الله بين أوساط الحزب العريق وهو حزب الدعوة في عموم العراق.

واذا انتقلنا الى ايران فالمشهد لا مجال للمقارنة فيه بين بداية الأزمة والآن، فالآن السيد فضل الله كتبه تباع في المكتبات وتتداول بكميات كبيرة هناك ومكتبه الموجود هناك من أكبر المكاتب في قم المقدسة ، و من يشهد له في حوزة قم دائرتهم آخذة بالاتساع فمن آية الله المحقق الكبير السيد مرتضى العسكري والذي هو الآن أحد وكلاء السيد فضل الله الى آية الله العظمى الشيخ محمد صادق الطهراني والذي لديه اجازة اجتهاد من السيد الخوئي الى آية الله السيد محمد النجوردي والذي له اجازة اجتهاد من الامام الخميني والذي تعرضه قناة سحر بين الفينة والأخرى ، كذلك آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي والذي دائما ما يخاطب السيد فضل الله بلقب آية الله وهذه المراسلات موجودة في مكتب السيد فضل الله في لبنان وكذلك عند سؤالي للسيد فضل الله عن علاقته بالشيخ ناصر مكارم والسبب في تشبيه البعض للشيخ ناصر مكارم بفضل الله ، فأجاب السيد : بأننا على اتصال دائم وعلى علاقة وثيقة وكثيرا ما تحاورنا وتناقشنا حول بعض الموضوعات والشيخ ناصر مكارم يحمل من الوعي والفكر الكثير ونتقارب في الأفكار مما يجعلنا متشابهين.

كذلك آية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي والذي يقول عنه الامام الخميني( ربيت الشيخ يوسف الصانعي مثل ماربيت ولدي مصطفى ) والشيخ الصانعي كان أحد المشرفين على الدستور الايراني حين وضعه، وكلكم رأيتم رد الشيخ الصانعي حين يقول ان ما جرى ويجري للسيد فضل الله هو من جهة الحسادة له، ولعلكم رأيتم جواب السيد حسن الأبطحي حول تقليد السيد فضل الله، أو لعلكم رأيتهم جواب آية الله العظمى الشيخ حسين المنتظري حول اجتهاد السيد فضل الله، وكلنا بالطبع لمسنا الاشارات الايجابية من السيد القائد الخامنئي في أكثر من موقع ان بتنديد بأحد الشعراء أو باتصال للسيد فضل الله أو بمواقف مستشاريه كالشيخ التسخيري والنعماني أو غير ذلك مما ذكرناه كثيرا وبالتفصيل الممل....
وماذكرته يا اخوان هو غيض من فيض حول وضع السيد الذي يتجه الى الايجابية الآن في ايران والتي كانت معقل الأزمة عند ظهورها...

وأما عن لبنان فيكفي اصدار السيد حسن نصر الله لبيان وجعله من المواد المهمة والقوانين التي يجب أن ينتبه لها أعضاء الحزب وهي تجريم أي شخص يتعرض الى سماحة السيد فضل الله وتقديمه للمسائلة مع احتمال سحب العضوية عنه، ويكفي موقف السيد علي الأمين والسيد هاني الفحص والشيخ نعيم قاسم والذي يوصف السيد فضل الله بآية الله العظمى كما هو موجود في منتدى مقابة في اللقاء الخاص معه...
ويكفي موقف الشيخ عفيفي النابلسي وموقف تجمع علماء لبنان وموقف الشيخ علي الخازم ، وتكفي مؤسسات ومبرات وجمعيات السيد فضل الله والشعبية الجارفة له هناك لاسكات أي صوت شاذ هناك...
وأما عن أوروبا ووضع الشيعة هناك فالسيد فضل الله له المكانة الأولى بين المهجرين والمهاجرين في اوروبا وكل الدلائل والاشارات تفيد ذلك ، فمن السويد التي تأتي الاستفتاءات اليه تباعا ومن كبار علمائها الموجودين هناك الى بريطانيا الى فرنسا الى الدنمارك الخ....

وأما عن الخليج فالوضع في تحسن كبير ودامئ وفي تطور رهيب ففي المنطقة الشرقة في السعودية تجد كبار العلماء هناك مناصرين للسيد فضل الله ففي الاحساء تجد العلامة الشيخ حسين الراضي والذي عنده اجازة اجتهاد من السيد علي الفاني وعنده اجازة في الرواية من المرعشي النجفي ، وكذلك تجد العلامة الشيخ حسين المصطفى وكيل السيد في الاحساء وتجد العلامة السيد علي الناصر وكل هؤلاء لهم شأن كبير في منطقة الاحساء ، وفي القطيف تجد العلامة الشيخ حسن الصفار وهو المعروف بين القاصي والداني وصاحب الشعبية الجارفة في السعودية وصاحب الاحترام الواسع هناك، وتجد أيضا آية الله الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي والذي تشهد له حوزة النجف بالفضل والعلم.

وأما في الكويت فالسيد يأخذ مكانه الطبيعي تدريجيا فوكلائه موجودون هناك ومقلدوه منتشرون وله مؤسسات تتبع فكره هناك كالمؤسسة الضخمة دار الزهراء والتي ينزل في ضيافتها كبار المراجع والمجتهدين والعلماء من آية الله العظمى السيد علاء الدين الغريفي الى السيد العسكري الى الآصفي الى السيد مالك الموسوي الى السيد محمد رضا الغريفي الخ.
وأما في عمان فمقلدوا السيد منتشرون هناك ويكفي ما نراه من الكم الهائل من الحجاج العمانيين سنويا في بعثة السيد فضل الله.

وأما في دبي فما حدث لبعض الخطباء هناك دليل على قوة السيد فضل الله ومدى شعبيته هناك...
هذا والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين

[عبدالحليم]

بالطبع الحملة على السيد فضل الله خفت كثيرا مقارنة بالجو السلبي التكهرب في

في السابق وألحظ ذلك في الكويت تحديدا . والتي تعتبر معقل الحملة على فضل الله ..

أظن والله العالم ان سبب هذا الهدوء هو لان الشيعة حاليا في العالم باتت الاعين عليهم

هخصوصا في العراق لذلك لا يوجد رغبة ملحة في هذا الظرف من قبل (بالذات الذين

كانوا يشنون الهجمات على فضل الله في اثارة الموضوع وتصعيده ) ..

ربما ذلك موقتا وحتى تتغير الظروف والاوضاع ..

[موالى]

الاخ عبدالحليم

من اسباب خمود الفتنة فى الكويت هو ظهور منتدى منار ( بدون مبالغة ) فالساحة كانت فارغة من الاصوات المعارضة لتيارات التكفيريين في الكويت الى ان ظهر منتدى منار بمناقشاته الحرة وتفنيده للآراء المضللة ، فانتقل عمل التكفيريين الى الخفاء بعد ان كان علنيا ، والحمد لله ان شباب منتدى منار وجهوا ضربات ساحقة لمشايخ المضلليين مثل الشيخ المالكي والذي كان يحمل لواء الكذب على سماحة السيد الجليل فضل الله واذا به لم يكن اكثر من مزور للشهادات العلمية والفقهية الى ان اصدر حلفائه بالامس فتاويهم ضده .

مشايخ آخرين تم كشفهم في منتدى منار مثل حسين الفقيه والديباجي والهاشمي وبن نخي وغيرهم
فشكرا لمنار ولشباب منتدى منار

[زوربا]

المالكي صار ما يسوى بيزة وكل اخباره الحقيقية قرأتها في منتدى منار للحوار

[الأمازيغي]

كما ان للسيد فضل الله دام ظله شعبية كبيرة في وسط الشيعة الجزائريين و المغاربة و التوانسة وله مقلدين كثر في شمال افريقيا في كل من المغرب و الجزائر و تونس وفي ليبيا ولله الحمد حيث اغلبية شيعة شمال افريقيا يقلدون سماحته.
كما ان له مقلدين كثر من بين المهاجرين الشيعة الجزائريين و المغاربة في فرنسا و بلجيكا .
وكل هؤلاء ممن ذكرناهم يقلدون سماحته و هم من المتشيعين اي من يطلق عليهم اسم المستبصرين.

[مرتاح]

شكرا على تعقيباتكم والسيد العاملي ثبت انه حسود كبير ولم يكن صديقا حقيقيا للسيد فضل الله ولكن كان يخفي حسده الى ان وجد الفرصة متاحة لإظهار حقده وحسده الكامنين في نفسه منذ سنوات بعيدة .

الحسود لا يسود

[باباك خورمدين]

إن انتشار مرجعية سماحة السيد دام ظله الوارف ناتج عن التطورات الجديدة في المنطقة والتي اثبتت مدى فاعلية فكره الفقهي والسياسي ومدى ضرورة أن يكون المرجع غير منعزل عن الواقع في اجتهاداته، إن الحملة الغربية على الإسلام ونشاط الجمعيات التبشيرية الضاغط وما شهدته الساحة من اعتداءات على المقدسات الإسلامية جعلت الكثيرين يدركون مدى خواء مدعي القداسة في مقابل عمق الوعي لدى سماحة السيد فضل الله .
ملحوظة :
الأخ العزيز الأمازيغي نسي في تعداده لمواقع نفوذ مرجعية سماحة السيد دام ظله الشيعة المصريين ..
باباك خورمدين

[الأمازيغي]

ملحوظة :
الأخ العزيز الأمازيغي نسي في تعداده لمواقع نفوذ مرجعية سماحة السيد دام ظله الشيعة المصريين ..
باباك خورمدين
لم انسى اخي العزيز وانما لست ملما با الاوضاع في مصر.

[موالى]

ما هي تأثيرات الحملة الظالمة على مقلدي سماحة السيد الجليل فضل الله في البحرين ؟ هل هناك تراجع او اصرار ؟

هذا السؤال ربما الاخ الجمري البحراني قادر على الاجابة عليه وكذلك من يمتلك المعلومات بهذا الشأن .

[الجمري البحراني]

من موقع سماحة العلامة ايه الله الشيخ عيسى احمد قاسم حفظه الله
السؤال





يدّعي البعض بأن كتب سماحة السيد محمد حسين فضل الله مضللة ولا يجوز قراءتها ، فما هو رأيكم في ذلك؟





الجواب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسمه تعالى

في حدود قراءاتي وهي غير شاملة لجميع كتبه لا أستطيع أن أصدر هذا الحكم، والمسلم عليه إذا قرأ للكتّاب ـ ومنهم الكتّاب الإسلاميين ـ أن يقرأ بعقلية تتمسك بثوابت الدين والمذهب بعد معرفة حقّانيتهما، وزلة القلم قد تحدث عند أيّ عالم غير معصوم. أمّا ما ثبت أنّه من كتب الضلال ككتب المحاربين للدين، المضللين للناس فلا يجوز قراءته إلا للرد عليه ممن هو كفؤ لذلك وهذا الشيء لم أتبينه في ما قرأته من كتابات للسيد كما تقدّم .أمّا الزلة والخطأ فقد يوجد.

http://www.albayan.org/modules.php?name=fatawi&file=displayfatawi&id=200

للسيد المرجع احترام بين الاوساط العلمية والحوزوية علما ان جميع الاطراف الدينية والسياسية في البحرين تكن لسماحة المرجع احتراما واسعا وقلما تجد المكتبات العامة والخاصة يخلو منها كتب السيد المرجع وخصوصا كتاب خطوات على طريق الاسلام الذي يعتبر الكتاب المرجع لحزب العدعوة الاسلامية وحزب الله .

[أدب الكاتب]

نفس الشئ في سلطنة عمان ولكن توجد فئة تكفر السيد وتحرف كلامه عن موضعه ويدلسون في الكلام هداهم الله وتعتبر أن تقليده خروج من الدين وهؤلالء قلة هم وهابية الشيعة التكفيريين المتعصبين

ولكن الأكثر من يحبون السيد ويحترمون جميع المراجع حفظهم الله ويبتعدون عن الفتن

------------------------------------
آية الله الأبطحي دام ظله
يعتبر سماحة آية الله الحاج السيد حسن الأبطحي دام ظله من العلماء المعاصرين. ولد سماحته عام 1314 الهجري الشمسي في مشهد المقدسة الرضويّة في اسرة متديّّنة و كانت له ذاكرة وفيرة و ذكاء، فاستطاع ان يتعلّم القرآن الكريم في السنة السادسة من عمره و يكمل قراءته... كان يقول سماحته: «اني لم انس يوماً اكملت قراءة القرآن الكريم في المدرسة و هو كان يوم 20 من شهريور (الشهر السادس الشمسي) و كان قد دخلت فيه قوات الجيش الأجانب ايران و اضطربت اوضاع المملكة.» ثمّ ذهب به والده الي مدرسة التدين الإبتدائية التي اسّسها المرحوم آية الله الحاج الشيخ غلام حسين التبريزي (العبد خدائي) و قرأ الدروس الإبتدائيّة فيها بمشهد المقدّسة و دخل الحوزة العلمية في خراسان و ابتدأ بالدراسة في العلوم العربيّة و الأدبيّة في مدرسة النوّاب و تعمّم بيد والده في تلك الأيّام و توّج بالزّيّ الروحاني المقدّس
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سماحة السيد هل ترون إجتهاد السيد فضل الله أفيدونا مأجورين علما بأني من مقلدي السيد والسلام عليكم
بسمه تعالي السلام عليكم و رحمة اللّه و بركاته السيد من كبار العلما‌ء و المجتهدين و ان كان له نوادر. وفقكم اللّه
س ما هو حكمكم بمرجعية السيد محمد حسين فضل الله؟
ج بسمه تعالي هو العالم المتبحر و مرجع الديني و له نظرات اجتهاديه يمكن انّها مخالف مع نظراتنا
س - ماذا ترون في السيد فضل الله
ج بسمه تعالي ، ما نعلم منه الا خيرا
س بسمه تعالى 1.ما تعليقكم على ما يقولون على السيد محمد حسين فضل الله حفظه المولى من تظليل و خروج عن المدهب . 2.ما هو تفسير الاية = و كدلك نري ابراهيم ملكوت السموات و الارض.و قول الامام لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقينا . نشكركم سماحة السيد و السلام
ج : بسمه تعالي. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . اسئل السوال من سماحة السيد و لا تسمع قول غيره عليه . الجواب الثاني : ان ابراهيم عليه السلام راي حقيقة الاشياء في السموات والارض بإذن الله وهو الحكمة التي قال الله تعالي « ومن يؤتي الحكمة فقد اوتي خيرا خيرا كثيرا».
س هل ثابت لديكم اجتهاد السيد محمد حسين فضل الله ؟ وماهوراي سماحتكم بااراء المراجع امثال الشيخ التبريزي وغيرهم ممن افتي بضلال السيد؟
ج : السلام عليكم ان الشخص يعرف من عقائده و آرائه فهي الحجة عليكم. دمتم سالمين
موقع آية الله الأبطحي
http://www.abtahi.com/Arabic/asp/search_qustion.asp
http://www.abtahi.com/Arabic/asp/search_qustion.asp

** سماحة الشيخ عيسى أحمد قاسم
عنوان السؤال حكم قراءة كتب السيد فضل الله
يدّعي البعض بأن كتب سماحة السيد محمد حسين فضل الله مضللة ولا يجوز قراءتها ، فما هو رأيكم في ذلك؟
http://www.albayan.org/modules.php?name=fatawi&file=displayfatawi&id=200
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسمه تعالى
في حدود قراءاتي وهي غير شاملة لجميع كتبه لا أستطيع أن أصدر هذا الحكم، والمسلم عليه إذا قرأ للكتّاب ـ ومنهم الكتّاب الإسلاميين ـ أن يقرأ بعقلية تتمسك بثوابت الدين والمذهب بعد معرفة حقّانيتهما، وزلة القلم قد تحدث عند أيّ عالم غير معصوم. أمّا ما ثبت أنّه من كتب الضلال ككتب المحاربين للدين، المضللين للناس فلا يجوز قراءته إلا للرد عليه ممن هو كفؤ لذلك وهذا الشيء لم أتبينه في ما قرأته من كتابات للسيد كما تقدّم .أمّا الزلة والخطأ فقد يوجد.



رأي آية الله الصانعي بالسيد فضل الله من موقعه في استفتاءات.
سؤال رقم 34_الف.
www.saanei.org
مارأيكم الكريم بالسيد محمد حسين فضل اللّه وملخص السؤال وسببه انه كثرت المناولات لهذا الرجل وقيل ان هناك بعض الكبار من علمائنا دام عزهم يرون هذا ايضاً فنأمل ان تجيبونا عن رأيكم بتدين هذا الانسان وان كنت اخجل من نفسي أن اسأل عن هذا العالم هكذا سؤال، وعن اجتهاده وعن مرجعيته؟
ج)الف ـ ماذكرت في السؤال من قولكم اخجل من نفس الخ هو الجواب الحقيقي عن السؤال وكثرة المناولات بالنسبة إلى مثله من العلماء ليست إلاّ من جهة الحسادة له أو للاسلام وعلمائه.
آية الله الصانعي :
مكانته لدى الإمام الخميني(قده) والمناصب التي تولاها
إن مواصلة الشيخ لحضور دروس السيد الإمام(قده) و مثابرته على استيعاب رؤى الإمام(قده) و أفكاره، أدى إلى أن يحظى الشيخ بمكانة خاصة لديه. فكان لهذه العناية الأبوية من الإمام أثرها في صقل الشخصية العلمية و الأخلاقية و إثراء الرؤية الاجتماعية لطالب متميز كسماحة آية الله العظمى الصانعي، حتى أن قائد الثورة الإسلامية الكبير السيد الإمام الخميني(قده)، قام بتاريخ 3 ربيع الثاني 1400هـ ]20/2/1980م[ بعد نحو سنة من انتصار الثورة الإسلامية المباركة، بتعيين تلميذه و نصيره آية الله الشيخ يوسف الصانعي عضواً في مجلس صيانة الدستور الذي تعتبر عضويته إحدى أهم المسؤوليات العلمية و التنفيذية فى البلاد. و كان ذلك عن إحاطة كاملة من الإمام(قده) بمقتضيات هذا المنصب و الكفاءات التي يستلزمها. و قد قال له الإمام(قده) في حكم التعيين:
يقرر البند الحادي و التسعين من دستور الجمهورية الإسلامية تشكيل مجلس باسم مجلس الصيانة، مهمته حراسة الأحكام الإسلامية و الدستور من ناحية عدم مخالفة مقررات مجلس الشورى لهما، حيث أُوكل إلىّ تعيين ستة من الفقهاء العدول العارفين بمقتضيات العصر في هذا المجلس. من هنا تم تعيين سما حتكم أحد الفقهاء الأعضاء الستة في مجلس صيانة الدستور. أرجو من الله لك دوام التوفيق.[1]
إنّ تعيين الشيخ في مجلس الصيانة كان أول سمة رسمية و مسؤولية تنفيذية له من قبل السيد الإمام الخميني(قده). و كما يلاحظ في حكم التعيين، أن قائد الثورة الكبير كان يراه منذ أوائل الثورة فقيهاً كفوءاً عادلاً عارفاً بظروف الثـورة و قضايا العصر و مفيداً للمجتمع و الشعب الايراني.
و بعد نحو من ثلاث سنين من العمل الدؤوب في هذا المنصب الحساس، تنحىّ آية الله الصانعي من مجلس صيانة الدستور في 24 ربيع الثاني 1403هـ ]9/1/1983م[. و لمّا كان الإمام(قده) يوليه أهمية خاصة، قال(قده) فى اليوم نفسه عند لقائه رئيس الديوان الأعلى و قضاة مجلس القضاء الأعلى و شعب الديوان الأعلى للقضاء كلام قال فيه:
إني أشكر مجلس القضاء الأعلى السابق. لقد تحمّلوا المتاعب و عانوا سنتين أو ثلاثاً و قدّموا خدمات، و لم يكونوا قد جاءوا لنيل منصب أو مقام. إنهم من أكابر علماء الدين، جاءوا من موضع سكونهم و راحتهم إلى محيط مملوء بالمتاعب و المعاناة و العمل، و مسؤوليته أمام الله أكبر. و طبعاً ليس مهماً بالنسبة إلى رجل الدين الذي يحمل روحية الإسلام، أن يكون رئيس الديوان الأعلى للقضاء أو النيابة العامة أو أي عمل آخر إني أريد الآن أن أُلقي هذا العناء على عاتق الشيخ يوسف الصانعي كنائب عام وأعرّفه للسادة. لقد ربيت الشيخ الصانعي كابن لي. هذا الشيخ الصانعي عندما كان يحضر على مدى سنين طويلة فى البحوث التي دارت بيننا، كان ياتي بالخصوص و يتحدث معي و كنت ألتذّ بمعلوماته. إنه رجل بارز بين علماءالدين و رجل عالم و واع ...[2]
و بهذا الشكل أخذ الشيخ يواصل جهوده الحثيثة على مـدى دورة طويلة نسبياً، حتى اذا قدّم استقالته، قال الامام الخميني في تاريخ 18 شوال 1405هـ ]7/7/1985م[:
إنّى آسف و متألم لذهاب الشيخ الصانعي. آمل أن يكون رجلاً فعالاً مؤثراً أينما كان. أشكره على الجهود التي بذلها. لقد عرفته على مدى سنين طوال. إنه رجل عالم ملتزم حَرِك.[3]



و صرح بذلك آية الله العظمى الشيخ المنتظري حفظه الله عندما سُئل عن اجتهاد السيد فضل الله فأجاب بالنص: إن الحاج السيد محمد حسين فضل الله في لبنان عالم مجتهد ينتفع بعلمه وبكتبه.. وبإمكانكم التأكد من ذلك بالاتصال بمكتبه أو الدخول على موقعه على الإنترنت


وهنا رأي جملة من الشخصيات العلمية والفقهية في الحوزة العلمية في النجف الأشرف وقم المقدسة وغيرها أن تقليد سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله مجزئ ومبرئ للذمة ومنهم:

آية الله العظمى الشهيد السيد محمد صادق الصدر الشهادة تقول ..( و بعض كتبه يدل على إجتهاده ... )
آية الله الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي الشهادة تقول إن سماحة السيد محمد حسين فضل الله مجتهد مطلق عادل وتقليده مجز ومبرئ للذمة إن شاء الله تعالى.
العلامة السيد حسن نوري -------- --------------------
آية الله الشيخ محمد باقر الناصري الشهادة تقول إن سماحة العلامة المجاهد آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله ـ حفظه الله ـ من مفاخر علماء العصر المجاهدين، وكتبه وآثاره العلمية تؤكد أنّه مجتهد مطلق وأنّ تقليده مبرئ للذّمة إنشاء الله تعالى، والحمد لله رب العالمين.

آية الله الشيخ محمد الصادق الطهراني
الشهادة تقول : إجابة عما سألتموه أقول: أن سماحة آية الله العظمى الحاج السيد محمد حسين فضل الله دام ظله العالي عالم فذ متضلّع في العلوم الإسلامية على ضوء الكتاب والسنة أعرفه بغزارة العلم منذ أربعين سنة وأنا أرى جواز تقليده على الضوئين الإصيلين دون أية ريبة

والسيد عبد الله الغريفي
-------------- ------------------
حجة الإسلام والمسلمين الشيخ ابراهيم الدماوندي
الشهادة تقول : لا مجال للتشكيك في جواز تقليده والرجوع إليه وأنه مبرىء للذمة ، بعد شهادة جمع من العلماء بذلك فضلاٍ عن الشرائط المعتبرة في ذلك

حجة الإسلام الشيخ محمد مهدي الخالصي
الشهادة تقول :بعد الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله ومن والاه، فإنه مما لا شك فيه، إن العالم ، سليل الأطايب الكرام، السيد محمد حسين فضل الله مجتهد مسلم محرز العدالة، وقد عُرف أيده الله بسداد الإستنباط مع نفاذ البصيرة وصدق العزيمة في رعاية مصالح العباد والبلاد، فتقليده مجزئ مبرئ للذمة، ونصرته حق فيما يتصدى له من ترويج حقائق الدين وصيانة حمى الإسلام والمسلمين

حجة الإسلام الشيخ علي العفي
الشهادة تقول :بسمه تعالى شأنه
لا شك أن تقليد سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله مجز ومبرىء للذمة إن شاء الله

حجة الإسلام الشيخ أحمد الكوراني
الشهادة تقول :بسمه تعالى

مما لا شبهة فيه عندنا أن تقليد آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله مبرىء للذمة إن شاء الله

نبذة عنهم باختصار :
آية الله الشيخ محمد الصادقي الطهراني:

فقيه ومفسر ومحاضر في البحث الخارج في قم المقدسة، له كتاب الفرقان في تفسير القرآن(30) مجلداً ومختصره البلاغ، وتبصرة الفقهاء. شرح على التبصرة في مجلدين، وأصول الإستنباط في الكتاب والسنة وكتاب غوص في بحار الأنوار وكتاب حوار بين الماديين والإلهيين وعشرات الكتب الأخرى في كافة الحقول والمعارف الإسلامية

آية الله العلامة الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي :

أستاذ محاضر في النجف الأشرف ، تخرج عليه الكثيرون منهم السيد محمد الصدر ومحمود الهاشمي وله إجازة في الإجتهاد منذ30سنة من كبار المعروفين من طلاب الميرزا النائيني والآخوند: له كتاب دروس في أصول الإمامية في مجلدين، وخلاصة علم الكلام وعشرات الكتب والدراسات في مختلف حقول المعرفة الإسلامية.


--------------------------------------------------------------------------------

آية الله الشيخ محمد باقر الناصري:

فقيه وكاتب معروف له عدة كتب منها مختصر مجمع البيان في تفسير القرآن في سبع مجلدات، عهد مالك الأشتر وكتاب حول الصحوة الإسلامية ومختصر التفاسير وكتب أخرى.


--------------------------------------------------------------------------------

العلامة الشيخ محمد مهدي الخالصي الكاظمي:

إمام الجمعة في الكاظمية وله مدرسة دينية في الكاظمية ويقيم الآن في لندن.
له كتاب التشيع وعدة كتب أخرى وهو أما مجتهد أو مراهق للإجتهاد.


--------------------------------------------------------------------------------

العلامة الشيخ إبراهيم الدماوندي:

مدرس المنظومة والكفاية والمكاسب والرسائل منذ ما يقرب العشرين عاماً وهو يقيم في لبنان حالياً مدرساً في الحوزة العلمية في بيروت . وله إجازة إجتهاد من البجنوردي صاحب القواعد الفقهية.


--------------------------------------------------------------------------------

الشهيد آية الله العظمى السيد محمد الصدر

مرجع من مراجع التقليد الكبار في النجف الأشرف، استشهد على يد الطاغية صدام حسين.

مؤلف الموسوعة الفقهية ما وراء الفقه(10) مجلدات بالإضافة إلى رسالته العلمية منهج الصالحين ومختصرها وعدة كتب أخرى منها تاريخ الغيبة في(4) مجلدات.


--------------------------------------------------------------------------------

العلامة الحجة الشيخ أحمد الكوراني :

درس الخارج لدى سماحة السيد لآكثر من20سنة وهو مدرس السطوح العالية.


--------------------------------------------------------------------------------

العلامة الحجة السيد عبد الله الغريفي:

من العلماء المعروفين بالعلم والزهد والتقوى درس لدى السيد أبي القاسم الخوئي والشهيد الصدر له كتاب التشيع وعدة كتب آخرى وهو آما مجتهد أو مراهق للإجتهاد


--------------------------------------------------------------------------------

سماحة العلامة السيد حسن نوري:

درس في النجف الأشرف وعرف بذكائه ودرسه وهو من طلاب السيِّد الشهيد محمَّد باقر الصدر.

هاجر إلى إيران وهو من مدرّسي الحوزة العربية في قم ثُمَّ انتقل إلى سورية حيث درّس السطوح وبعدها انتقل إلى لندن ـ بريطانيا.


--------------------------------------------------------------------------------

حجة الإسلام الشيخ علي العفي:

درس في النجف الأشرف وأصبح من المدرّسين المعروفين في النجف، حيث أصبح من مدرّسي المكاسب والكفاية وانتقل إلى لبنان في منطقة بعلبك وهو يدرِّس الآن البحث الخارج

------------------------
وممن شهد للسيد: أية الله ناصر مكارم الشيرازي و إبراهيم جتاتي وإبراهيم الدماوندي ومحمد صادق الطهراني و محمد علامي هشترودي و عبد الحميد المبارك و الشيخ والواعي ومهدي العطار وإبراهيم العطار وحسن النوري و حسين الخشن والصالحي الأحمدي و السيد علي الأشكوري ...

[الأمازيغي]

نفس الشئ في سلطنة عمان ولكن توجد فئة تكفر السيد وتحرف كلامه عن موضعه ويدلسون في الكلام هداهم الله وتعتبر أن تقليده خروج من الدين وهؤلالء قلة هم وهابية الشيعة التكفيريين المتعصبين
ولكن الأكثر من يحبون السيد ويحترمون جميع المراجع حفظهم الله ويبتعدون عن الفتن
...[/U]
فعلا يا اخ فقد كان معنا هنا احد هؤلاء التكفيريين من عمان وقد فضحناه هنا خاصة بعدما شتم سماحة السيد فنقلنا مشاركته وفضحناه فضحه الله و يشهد الله انه كان رجل سوء و هو من اكذب خلق الله واخبثهم.
http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=8675
http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=8723

[هاشم]

شكرا للأخ العماني الاخ الفاضل ادب الكاتب على هذه المشاركة الجميلة ومرحبا بك مرة اخرى معنا .

[أدب الكاتب]

مارأيكم أن ندافع عن المرجع المظلوم على الرابط الآتي :

http://www.manaar.com/vb/showthread.php?p=32599#post32599