زهير
04-27-2006, 07:05 AM
جاذبة للصواعق فاحرصوا على إغلاقه أثناء الطقس العاصف
تعرض ماليزي للصعق بالبرق عندما كان يتحدث عبر هاتف جوال أثناء ركوبه دراجته البخارية. ويعتقد أن الرجل، 39 عاما، كان يضع الهاتف بين أذنه وخوذته أثناء حديثه فيه. وذكرت صحيفة «نيوستريتس تايمز» اليومية أن أحد المارة قال إن الرجل سقط من دراجته بعد أن تعرض لصاعقة برق. ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم الشرطة القول إن الضحية نقل على الفور إلى مستشفى مجاور بمدينة سيريمبان في جنوب البلاد، لكن أعلن عن وفاته لدى وصوله. وتحقق الشرطة في الحادث.
وكانت سائحة يونانية قد لقيت حتفها في 12 أغسطس (آب) العام الماضي على سور الصين العظيم، جرّاء إصابتها بصاعقة، ما دفع المسؤولين إلى القول إن هاتفها الجوال هو السبب في ذلك. وقالت إدارة قسم سيماتي، أحد الأجزاء المكونة لسور الصين العظيم خارج بكين، حيث وقع حادث السائحة اليونانية، إن ذلك القسم من السور، مزود بموانع صواعق لحماية الزوار. ومن المرجح أن الهاتفين الجوالين، اللذين كانت السائحة تحملهما اجتذبا الصاعقة.
تعرض ماليزي للصعق بالبرق عندما كان يتحدث عبر هاتف جوال أثناء ركوبه دراجته البخارية. ويعتقد أن الرجل، 39 عاما، كان يضع الهاتف بين أذنه وخوذته أثناء حديثه فيه. وذكرت صحيفة «نيوستريتس تايمز» اليومية أن أحد المارة قال إن الرجل سقط من دراجته بعد أن تعرض لصاعقة برق. ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم الشرطة القول إن الضحية نقل على الفور إلى مستشفى مجاور بمدينة سيريمبان في جنوب البلاد، لكن أعلن عن وفاته لدى وصوله. وتحقق الشرطة في الحادث.
وكانت سائحة يونانية قد لقيت حتفها في 12 أغسطس (آب) العام الماضي على سور الصين العظيم، جرّاء إصابتها بصاعقة، ما دفع المسؤولين إلى القول إن هاتفها الجوال هو السبب في ذلك. وقالت إدارة قسم سيماتي، أحد الأجزاء المكونة لسور الصين العظيم خارج بكين، حيث وقع حادث السائحة اليونانية، إن ذلك القسم من السور، مزود بموانع صواعق لحماية الزوار. ومن المرجح أن الهاتفين الجوالين، اللذين كانت السائحة تحملهما اجتذبا الصاعقة.