زوربا
04-25-2006, 10:52 AM
24 نيسان, 2006
اعلن الجيش الاميركي ان 83 من جنوده انتحروا عام 2005 واكثر من ربعهم خلال انتشارهم في العراق او افغانستان في ما يشكل ارتفاعا كبيرا مقارنة مع السنوات السابقة.
وفي عام 2005 بلغ معدل الانتحار في صفوف العسكريين خلال الخدمة 1,29 لكل عشرة الاف شخص مقابل 1,10 لعشرة الاف عام 2004 فيما كان متوسط هذا المعدل 1,24 لعشرة الاف شخص في السنوات ال25 الماضية بحسب الجيش.
وعلى سبيل المقارنة فان هذا المعدل يبلغ 1,98 لعشرة الاف شخص في صفوف المدنيين الاميركيين.
والسنة الماضية انتحر 25 جنديا منتشرين في العراق او افغانستان.
وفي عام 2004 انتحر 67 جنديا خلال الخدمة بينهم 14 فيما كانوا في العراق او افغانستان. وعام 2003 كان هذا العدد 76 جنديا بينهم 25 خلال خدمتهم في هذين البلدين.
واعلن الجيش في بيان له "اننا ندرك الضغط الذي يتعرض له جنودنا اذا كانوا منتشرين في الخارج او متمركزين هنا".
واضاف البيان ان الجيش وضع عدة برامج مؤسساتية لتحديد الجنود الذين لديهم نزعة للانتحار واحالتهم الى الاطباء النفسيين خلال انتشارهم.
وتابع البيان "ان هدفنا هو تامين افضل دعم ممكن للرجال والنساء العسكريين لمساعدتهم على تجاوز الضغوط التي تخلفها الخدمة العسكرية".
اعلن الجيش الاميركي ان 83 من جنوده انتحروا عام 2005 واكثر من ربعهم خلال انتشارهم في العراق او افغانستان في ما يشكل ارتفاعا كبيرا مقارنة مع السنوات السابقة.
وفي عام 2005 بلغ معدل الانتحار في صفوف العسكريين خلال الخدمة 1,29 لكل عشرة الاف شخص مقابل 1,10 لعشرة الاف عام 2004 فيما كان متوسط هذا المعدل 1,24 لعشرة الاف شخص في السنوات ال25 الماضية بحسب الجيش.
وعلى سبيل المقارنة فان هذا المعدل يبلغ 1,98 لعشرة الاف شخص في صفوف المدنيين الاميركيين.
والسنة الماضية انتحر 25 جنديا منتشرين في العراق او افغانستان.
وفي عام 2004 انتحر 67 جنديا خلال الخدمة بينهم 14 فيما كانوا في العراق او افغانستان. وعام 2003 كان هذا العدد 76 جنديا بينهم 25 خلال خدمتهم في هذين البلدين.
واعلن الجيش في بيان له "اننا ندرك الضغط الذي يتعرض له جنودنا اذا كانوا منتشرين في الخارج او متمركزين هنا".
واضاف البيان ان الجيش وضع عدة برامج مؤسساتية لتحديد الجنود الذين لديهم نزعة للانتحار واحالتهم الى الاطباء النفسيين خلال انتشارهم.
وتابع البيان "ان هدفنا هو تامين افضل دعم ممكن للرجال والنساء العسكريين لمساعدتهم على تجاوز الضغوط التي تخلفها الخدمة العسكرية".