زوربا
04-25-2006, 10:44 AM
22 نيسان, 2006
مثلت 18 جدة اميركية نظمن تظاهرة ضد الحرب في العراق، الخميس امام محكمة نيويورك بتهمة التحريض على الاخلال بالنظام.
نيويورك (اف ب)- مثلت 18 جدة اميركية نظمن تظاهرة ضد الحرب في العراق الخميس امام محكمة نيويورك بتهمة التحريض على الاخلال بالنظام.
ودافعت الجدات اللواتي تتراوح اعمارهن بين 50 و91 عاما عن براءتهن.
وقالت ماري رونيون (91 عاما) على درج قصر العدل "المثول امام هذه المحكمة الساقطة ليس بشيء مقارنة مع ما يواجهه الناس في العراق".
وكانت هذه النساء اللواتي ينتمين الى "كتيبة الجدات للسلام" قد تقدمن في تشرين الاول/اكتوبر 2005 من مركز التطويع في تايمز سكوير في محاولة للتطوع في القوات الاميركية وذلك كبادرة احتجاج على الحرب في العراق.
وقد اعتقلتهن الشرطة ووجهت اليهن تهمة "التحريض على الاخلال بالنظام" لانهن رفضن الانصياع لاوامر رجال الشرطة والابتعاد عن باب المركز.
وقال وكيلهن المحامي نورمن سيغيل المدافع المعروف عن الحقوق المدنية "يجب ان نهنىء هؤلاء الجدات وليس ملاحقتهن".
يشار الى ان ايا من احفادهن لا يقاتل في العراق. ولكن جوان ويلي (74 عاما) قالت ان الامر لا يتعلق بهن شخصيا واضافت "نحن هنا من اجل هدف اوسع. لقد تحطم قلبنا امام هؤلاء الشبان الاميركيين والعراقيين الذين يموتون في هذه الحرب".
مثلت 18 جدة اميركية نظمن تظاهرة ضد الحرب في العراق، الخميس امام محكمة نيويورك بتهمة التحريض على الاخلال بالنظام.
نيويورك (اف ب)- مثلت 18 جدة اميركية نظمن تظاهرة ضد الحرب في العراق الخميس امام محكمة نيويورك بتهمة التحريض على الاخلال بالنظام.
ودافعت الجدات اللواتي تتراوح اعمارهن بين 50 و91 عاما عن براءتهن.
وقالت ماري رونيون (91 عاما) على درج قصر العدل "المثول امام هذه المحكمة الساقطة ليس بشيء مقارنة مع ما يواجهه الناس في العراق".
وكانت هذه النساء اللواتي ينتمين الى "كتيبة الجدات للسلام" قد تقدمن في تشرين الاول/اكتوبر 2005 من مركز التطويع في تايمز سكوير في محاولة للتطوع في القوات الاميركية وذلك كبادرة احتجاج على الحرب في العراق.
وقد اعتقلتهن الشرطة ووجهت اليهن تهمة "التحريض على الاخلال بالنظام" لانهن رفضن الانصياع لاوامر رجال الشرطة والابتعاد عن باب المركز.
وقال وكيلهن المحامي نورمن سيغيل المدافع المعروف عن الحقوق المدنية "يجب ان نهنىء هؤلاء الجدات وليس ملاحقتهن".
يشار الى ان ايا من احفادهن لا يقاتل في العراق. ولكن جوان ويلي (74 عاما) قالت ان الامر لا يتعلق بهن شخصيا واضافت "نحن هنا من اجل هدف اوسع. لقد تحطم قلبنا امام هؤلاء الشبان الاميركيين والعراقيين الذين يموتون في هذه الحرب".