على
04-15-2006, 12:33 AM
باريس الحياة - 14/04/06//
لا يزال اسم «محمد» يتصدر لائحة الأسماء الأكثر انتشاراً في فرنسا لدى العائلات ذوات الأصول المغاربية. فقد حل هذا الاسم عام 2005 في المرتبة الأولى من بين الأسماء التي أعطيت للصبيان في محافظة سين سان – دوني القريبة من باريس والتي تسكنها غالبية مهاجرة.
وذكر موقع «وانادو فرانس تيليكوم» الإلكتروني الذي نشر الخبر، أن هذا الاختيار لا يقتصر على عائلات تلك المحافظة، بل يعم كل فرنسا وأن العائلات من أصول مغاربية لا تزال تفضل إطلاق هذا الاسم على أبنائها المولودين في فرنسا، وتتبعه أسماء مثل: مهدي، سفيان، كريم... أما بالنسبة إلى الفتيات فيحتل اسم «سارة» الموقع الأول على قائمة الأسماء المرغوب فيها، متفوقاً في ذلك على «ليلى» و «مريم» اللذين يأتيان في المرتبة السابعة والثامنة على التوالي بعد «انيس وصابرينا وسونيا... وفيما تشهد الأسماء الأنثوية تحريفاً يقربها من الأسماء الفرنسية مثل اسم «إينس» الذي هو تحريف لـ «إيناس»، و «سونيا» القريب من «سنية» و «صابرينا» الآتي من «صبرية»، فإن أسماء الذكور بقيت على حالها.
يُذكر أن اسم «محمد» عاد بقوة أخيراً إذ أطلق على 172 مولوداً عام 2002 وهذا بعد تراجع في التسعينات من القرن الماضي إذ وصل عدد المواليد الذين أطلق عليهم هذا الاسم فيها إلى 89 مولوداً فقط.
لا يزال اسم «محمد» يتصدر لائحة الأسماء الأكثر انتشاراً في فرنسا لدى العائلات ذوات الأصول المغاربية. فقد حل هذا الاسم عام 2005 في المرتبة الأولى من بين الأسماء التي أعطيت للصبيان في محافظة سين سان – دوني القريبة من باريس والتي تسكنها غالبية مهاجرة.
وذكر موقع «وانادو فرانس تيليكوم» الإلكتروني الذي نشر الخبر، أن هذا الاختيار لا يقتصر على عائلات تلك المحافظة، بل يعم كل فرنسا وأن العائلات من أصول مغاربية لا تزال تفضل إطلاق هذا الاسم على أبنائها المولودين في فرنسا، وتتبعه أسماء مثل: مهدي، سفيان، كريم... أما بالنسبة إلى الفتيات فيحتل اسم «سارة» الموقع الأول على قائمة الأسماء المرغوب فيها، متفوقاً في ذلك على «ليلى» و «مريم» اللذين يأتيان في المرتبة السابعة والثامنة على التوالي بعد «انيس وصابرينا وسونيا... وفيما تشهد الأسماء الأنثوية تحريفاً يقربها من الأسماء الفرنسية مثل اسم «إينس» الذي هو تحريف لـ «إيناس»، و «سونيا» القريب من «سنية» و «صابرينا» الآتي من «صبرية»، فإن أسماء الذكور بقيت على حالها.
يُذكر أن اسم «محمد» عاد بقوة أخيراً إذ أطلق على 172 مولوداً عام 2002 وهذا بعد تراجع في التسعينات من القرن الماضي إذ وصل عدد المواليد الذين أطلق عليهم هذا الاسم فيها إلى 89 مولوداً فقط.