على
04-15-2006, 12:31 AM
هولندا ـ رصد (المصريون) : بتاريخ 14 - 4 - 2006
أثارت هيئة الإذاعة الهولندية مؤخرا غضب الجالية المسلمة في البلاد إثر عرض مسلسل وثائقي حول مزاعم وجود "علاقات سرية للمسلمات قبل الزواج"، حيث يدعي المسلسل الذي أخرجته الهولندية انخيبورخ بوخل وجود علاقات جنسية سرية تقيمها المسلمات قبل الزواج وفي غفلة من الأهل، بحسب ما تزعمه مخرجة المسلسل.
ونقل موقع الاسلام اليوم بوخل ما تزعمه في مسلسلها بأن "المسلمين يقبلون على ممارسة الجنس مع الفتيات سرا بشرط إخفاء هذه الممارسات إلى أن تتزوج الفتاة"، الأمر الذي أثار استياء مسلمي البلاد الذين اعتبروا المسلسل "إساءة واضحة للإسلام والمسلمين".
من جانيه، أمر رئيس قسم الشرطة في مدينة "هاغو" الهولندية، جميع العاملين في القسم بمشاهدة جميع حلقات المسلسل، كما عبر عدد من المدارس عن رغبتها في استخدام المسلسل كمادة تعليمية.
وتدعي بوخل إن "منع الأمهات المغربيات بناتهن من الزواج برجال هولنديين حتى إذا اعتنقوا الإسلام، يعد من أحد الأسباب الرئيسية وراء عدم اندماج الجالية المسلمة مع ثقافة وتقاليد المجتمع الهولندي".وتضيف أنها "استوحت أفلامها من حادث تعرضت له ابنتها حين وصفها شباب مسلمون مغربيون وأتراك بلقب داعرة بسبب علاقاتها الجنسية قبل الزواج".
أثارت هيئة الإذاعة الهولندية مؤخرا غضب الجالية المسلمة في البلاد إثر عرض مسلسل وثائقي حول مزاعم وجود "علاقات سرية للمسلمات قبل الزواج"، حيث يدعي المسلسل الذي أخرجته الهولندية انخيبورخ بوخل وجود علاقات جنسية سرية تقيمها المسلمات قبل الزواج وفي غفلة من الأهل، بحسب ما تزعمه مخرجة المسلسل.
ونقل موقع الاسلام اليوم بوخل ما تزعمه في مسلسلها بأن "المسلمين يقبلون على ممارسة الجنس مع الفتيات سرا بشرط إخفاء هذه الممارسات إلى أن تتزوج الفتاة"، الأمر الذي أثار استياء مسلمي البلاد الذين اعتبروا المسلسل "إساءة واضحة للإسلام والمسلمين".
من جانيه، أمر رئيس قسم الشرطة في مدينة "هاغو" الهولندية، جميع العاملين في القسم بمشاهدة جميع حلقات المسلسل، كما عبر عدد من المدارس عن رغبتها في استخدام المسلسل كمادة تعليمية.
وتدعي بوخل إن "منع الأمهات المغربيات بناتهن من الزواج برجال هولنديين حتى إذا اعتنقوا الإسلام، يعد من أحد الأسباب الرئيسية وراء عدم اندماج الجالية المسلمة مع ثقافة وتقاليد المجتمع الهولندي".وتضيف أنها "استوحت أفلامها من حادث تعرضت له ابنتها حين وصفها شباب مسلمون مغربيون وأتراك بلقب داعرة بسبب علاقاتها الجنسية قبل الزواج".