ضبط أحد أبناء الأسرة الحاكمة في الكويت وهو يهرب 10 كيلوغرامات من الكوكايين

[جليل]

14/04/2006

علمت 'القبس' من مصادر أمنية مطلعة ان أجهزة الأمن ضبطت احد ابناء الاسرة وبحوزته نحو عشرة كيلوغرامات من مادة الكوكايين المخدرة واكثر من 120 كيلوغراما من الحشيش.
وقالت المصادر ان المقبوض عليه كان يحتفظ بهذه الكمية في الكويت.

واشارت الى ان عملية ضبط احد ابناء الاسرة تأتي انسجاما مع الاوامر الصادرة من النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدفاع الشيخ جابر المبارك الصباح بضرورة ان يطبق القانون على الجميع دون استثناء، على اعتبار ان القانون هو المظلة التي تحمي جميع المواطنين

[جليل]

55 كيلو مخدرات في منزل شخصية من «الوزن الثقيل»

كتب فيصل الحمراني

ضبطت ادارة المخدرات والمؤثرات العقلية التابعة للادارة العامة للمباحث الجنائية «شخصية مهمة» مساء امس وبحوزته حوالي 55 كيلوغراما من المخدرات في منزله الكائن في منطقة السرة.

مصدر امني ابلغ «الرأي العام» ان معلومات تلقتها الادارة العامة للمباحث الجنائية تفيد ان هنديا يبيع المخدرات قرب منزل «شخصية مهمة» في السرة، وبعد معاينة المشتبه به وارسال احد عملاء المباحث السريين للتفاوض معه قدم الهندي بضاعته وكانت كمية من الحشيش.
واضاف المصدر انه «بعد اقتياد الهندي للتحقيق تبين انه يعمل لدى الشخصية المهمة».

وتابع المصدر انه «وبعد اخذ الاذن من النيابة العامة تمت مداهمة منزل الشخصية المهمة التي تعتبر من الوزن الثقيل من حيث الاهمية، وضبط في منزله 18 كيلوغراما من الكوكايين و30 كيلوغراما من الحشيش، و5 كيلو هيرويين، وعليه تم اقتياد الشخصية المهمة الى المباحث الجنائية للتحقيق».

[على]

إحالة «الشخصية من الوزن الثقيل» إلى السجن المركزي

كتب المحرر الأمني

أحيل «الشخصية من الوزن الثقيل» الى السجن المركزي امس، بعد العثور في منزله اول من امس على 55 كيلو غراماً من المخدرات.
وذكر مصدر أمني لـ «الرأي العام» ان «لحظة اقتياد الشخصية (من الوزن الثقيل) لم يبد أي مقاومة لرجال الأمن، لكنه اكتفى بقوله: يعني شتبون تسوون، فتم تكبيله بالأصفاد واحالته الى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، ومن ثم ترحيله الى السجن المركزي».

واضاف المصدر ان «سرداب منزل (الشخصية من الوزن الثقيل) في منطقة السرة كان مفاجأة لرجال المباحث لحظة مداهمته، عندما وجدوا طاولات كبيرة وثلاثة اجهزة وزن (ميزان)،اضافة الى مقص خاص لتقطيع حشيش الكيف».
وتابع المصدر الأمني ان «السرداب الذي حوى الكمية المخدرة وأجهزة تقطيعها ووزنها وتوضيبها ضم كذلك خمسة وافدين آسيويين كانت مهمتهم اعداد المخدرات وتعبئتها في أكياس وعلب صغيرة لتجهيزها وتسليمها لمروجي المخدرات».

[سياسى]

توجه ممتاز للحكومة انها تطبق القانون على الصغير والكبير ولكن هل سوف يقبل هذا المهرب الكبير بسجنه من غير الاستعانة بأفراد الاسرة الكبار الذين سوف يضغطون على وزير الداخلية ورئيس الحكومة ، وعند ذلك سوف تتوضح النوايا الحقيقية للحكومة فى تطبيق القانون ممن عدمه .

[لا يوجد]

الحكومة تريد ان تلفت انتباه الناس عن ما جرى فى البورصة من سرقة وتجاوزات وبأعلى المستويات ، اما عن عملية المخدرات فسرعان ما سوف يخرج هذا المهرب بعد فترة بسيطة تحت مبررات عدم قانونية الضبطية التي جرت .

[yasmeen]

قضية تاجر المخدرات
التحقيق يتوسع والملف إلى النيابة اليوم

16/04/2006

كتب المحرر الأمني

من المقرر ان يحول تاجر المخدرات من ابناء الاسرة، الذي ضبط قبل يومين وبحوزته 10 كيلوغرمات من الكوكايين واكثر من 120 كيلوغراما من الحشيش الاصفر، الى نيابة المخدرات اليوم لاستكمال التحقيق معه، ومع 3 مقيمين آسيويين ضبطوا معه.

وتقول المعلومات ان التحقيق الاول مع التاجر، والمحتجز حاليا في المباحث الجنائية، قد وردت فيه اسماء كانت تتعامل معه في تهريب المخدرات من الخارج وجار استدعاؤهم. كما وردت اسماء سيدات في المجتمع كن يحصلن على المخدرات منه مقابل مبالغ مالية.
وتقول المعلومات ان احد الاسيويين المقبوض عليهم اعترف ايضا بأنه يتعامل بالمخدرات منذ 3 سنوات.

[yasmeen]

كويتي جديد

محمد مساعد الصالح

16/04/2006

نثمن للنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية والدفاع موقفه من تطبيق القانون على الجميع دون استثناء، وذلك من خلال ضبط احد ابناء الأسرة الحاكمة وبحوزته نحو عشرة كيلو غرامات من الكوكايين المخدرة واكثر من 120 كيلو غراما من الحشيش.. وموقف الوزير هذا يعطي مثالا يحتذى في تطبيق القانون على الجميع بمن فيهم ابناء الأسرة الحاكمة وعلية القوم.

ولعل هذا الموقف الرائع يوجه الى اعضاء مجلس الامة الذين اعتادوا زيارة المخافر للافراج عن المتهمين أو حفظ قضيتهم، وموقف الشيخ جابر المبارك يسهل عليه احراجات وساطة الوسطاء وبالذات اعضاء مجلس الامة.. فهذا هو احد افراد الأسرة الحاكمة يقبض عليه ويوضع في سجن انفرادي الى ان تتولى النيابة العامة التحقيق.. كما ان هذا الموقف يضع حدا لما يتردد في المحاكم عند محاكمة متهمين من الجاليات الاجنبية التي تهرب مخدرات بوجود سند قوي يسندها.. بل ان بعض المتهمين يجيبون في التحقيق أو أمام المحاكم انهم اقدموا على جرمهم بمساعدة ومساندة بعض كبار القوم سواء من الأسرة الحاكمة أو المتنفذين.

وما دام النائب الأول قد اقدم على هذه الخطوة الجريئة واثبت ايمانه بتطبيق القانون على الجميع، فاننا نأمل ان يفتح الملفات وسيرى العجب في قضايا تهريب المخدرات حيث تزداد عمليات بيعها بأسعار عالية في المناسبات.. والله من وراء القصد.

[فاطمي]

المتهمون أنكروا والنيابة تكثف التحريات

17/04/2006 كتب المحرر الأمني

احالت المباحث الجنائية تاجر المخدرات من أبناء الأسرة، واربعة متهمين هم 3 آسيويين وبدون الى نيابة المخدرات عند الحادية عشرة من صباح أمس، حيث باشرت النيابة تحقيقاتها مع المتهمين.
وعلمت 'القبس' ان المتهمين انكروا حيازتهم المخدرات، ونفوا علمهم أو علاقتهم بالكمية المضبوطة، كما انكروا علاقتهم بالأجهزة والمعدات الخاصة بتقطيع المخدرات التي عثر عليها في المنزل.

وقالت مصادر قانونية ان النيابة قررت حجز المتهمين ليوم غد على ذمة القضية، وكلفت المباحث باستمرار التحقيقات، كما تبين ان أيا من المتهمين لم يثبت تعاطيه، ومن المرجح ان توجه الى المتهمين تهمة الاتجار بالمواد المخدرة.

[زهير]

حتى يكتمل مشهد العدالة

حسن العيسى - القبس

'كلبجة' واحد من عيال الشيوخ وحبسه احتياطيا على ذمة قضية مخدرات نقطة ضوء تسجل لمصلحة الاسرة الحاكمة، وان لم تكن هذه الواقعة هي الاولى تاريخيا، فقبل ثلاثين عاما تقريبا، وجه اتهام في جناية تعد لأعضاء كبار من الأسرة، وكان حزم المغفور له الأمير جابر الأحمد وعدله الرافض لأي واسطة في توجيه الاتهام او التدخل في اعمال السلطة القضائية وراء ذلك المشهد الكبير الذي شاهدناه وشهدنا عليه في قاعة المحكمة حين يساوي في العدل بين ابناء الأمراء وابناء الفقراء. كان درسا ليس للكويت فقط، وانما لاولاد النظام العربي ملكيا كان او 'جملكيا' بأن لا احد فوق القانون في تلك الامارة الصغيرة، والكويت لا تفصل قوانين للشيوخ والملوك وأخرى للشعب والعامة.

لكن القضية لا تختصر في 'ولد شيوخ' كبير مودع في السجن على ذمة قضية، هذا اذا اردنا ان نتحدث حقيقة عن دولة القانون، والقضية ليست محصورة في قضايا المخدرات والجرائم الواقعة على النفس، وكذلك لا تختزل العدالة في صورة تقديم ابن شيخ للمحاكمة، فكما كتب الاستاذ محمد مساعد بالامس فتحييد القانون وركنه جانبا لا يحدثان من ابناء الشيوخ احيانا، وانما من نواب ومتنفذين و'متمشيخين' يسحبون من عباءات النيابة والشيوخ ليضعوها على اكتافهم، ويحدث من واقع بنية الكويت العائلية والقبلية التي افسحت المكان لقضايا الواسطة والمحسوبية بغض النظر عن بعض الجرائم والتلاعب بأدلة الاتهام فيها متى كان المشتبه فيه وسلطة الاتهام في المخافر من قبيلة أو عشيرة واحدة، وهناك غول 'الواسطة' التي هي من ابشع صور الفساد في الدولة، فأضحى لدينا قانونان، واحد للكبار المتنفذين لا يطبق وغير مقنن، وآخر للمغضوب عليهم وهو الذي نعرفه في المدونات الجزائية.

حتى يكتمل مشهد دولة القانون والعدالة يجب التضحية بالكبار من المتنفذين وحرق جسورهم التي تعبر بهم فوق احكام القانون دون الأخذ بالحسبان خواطر فلان وعلان، وبغير هذا فمشاهد العدل مازالت ناقصة في الدولة الكويتية.

[مقاتل]

بتعليمات من النائب الأول قبضوا على مهرب مخدرات ديلوكس

بانتظار القبض على كبار الشبكة ومعاونيهم

كتب محرر الشؤون الأمنية:

لاقت خطوة رجال الأمن في وزارة الداخلية إلقاء القبض على تاجر المخدرات استحسان الناس وتأييدهم في هذه الحملة ضد بائعي السموم والمتاجرين فيها وبشكل أخص عندما يستغل شخص ينتمي الى الأسرة الحاكمة مكانته الاجتماعية في تهريبها·

كما أثنى المتابعون على قرار النائب الأول لرئيس الوزراء وزير الداخلية ووزير الدفاع الذي أمر باعتقال المهرب رغم معرفته بكونه أحد أفراد الأسرة الحاكمة وهو موقف يسجل له وللأسرة أيضاً لأن مثل هذا المجرم لا يشرف أحداً ولا تجوز حمايته·

يذكر أن معالي النائب الأول كان قد حدد في أكثر من لقاء صحافي معه على أن أهم خطرين يواجهان الكويت الآن هما الإرهاب والمخدرات ما يدعو الى التفاؤل في الانتصار على أحدهما إن استمرت الحملة على الشبكة التي عمل معها هذا التاجر طيلة السنوات التي أغرق فيها البلد بسمومه، فالمهم ليس فقط القبض على موزعي المخدرات التي يجلبها لأنهم أصغر منه بل معرفة من هم على نفس مستواه سواء في الكويت أو خارجها أو الذين يزودونهم بالمخدرات من التجار الأكبر منهم·

كما يتوقع المتابعون استمرار الحملة على بقية التجار الذي لم تطلهم أيدي رجال الأمن من قبل· كما يهتم المتابعون بمعرفة الشبكة التي ساعدته على إدخال الكمية التي ضبطت بحوزته فلابد أن له من يساعده في أجهزة معنية كالأمن والحدود والجمارك وقاعة التشريفات في المطار، كما ينتظر الناس معرفة الكيفية التي حمى بها نفسه كل هذا الوقت، وكيف أدخل الأجهزة التي يستخدمها في تصنيع المخدرات إلى بيته، وما إذا كان هناك من يعلم عنه وتستر عليه؟

يذكر أن التاجر الذي قبض عليه كان قد حبس في مصر وأطلق سراحه قبل ثلاث سنوات عاد في حينها وأشيع أنه استقبل في صالة التشريفات من قبل بعض المقربين له في دلالة على استغلاله لمكانته الأسرية، كما يذكر أنه كان محبوساً في مصر على خلفية قضية مشهورة كان أحد أطرافها فنان شعبي مصري معروف·

كما نقلت مصادر مطلعة أنه تحدى رجال الأمن عندما ألقي القبض عليه قائلاً لهم "شتبون تسوون يعني؟"

إلى ذلك ذكر بعض المسؤولين في أمن المطار أن سمو رئيس الوزراء وفي أثناء تواجده في المطار لاحظ أن بعض المسؤولين وأبناء الأسرة لا يخضعون الى تفتيش أغراضهم عند قدومهم من الخارج، فأمر بأن يطبق التفتيش على الجميع من دون استثناء·

[هاشم]

هذا التاجر قديم وقد تم سجنه في مصر واسمه ( طلال سعود الناصر ) وهو الاخ الشقيق لوزير الاعلام السابق الشيخ سعود الناصر ، وسعود الناصر وقف الى جانب سالم العلى اثناء ازمة الحكم ، وان شاء الله لا يكون القاء القبض على شقيقه هذا بسبب تصفية الحسابات بين اجنحة الحكم ، بل نتمنى ان يكون تطبيقا للقانون وعلى جميع المواطنين شيوخا وعامة شعب .

الشيخ المقبوض عليه تورط ايضا فى عملية تغييب وعي المطرب الشعبي احمد عدوية بجرعة زائدة ، في قصة مفصلة معروفة .

[زهير]

استمرار حبس المتهمين الأربعة

المتهم من أبناء الأسرة للمحكمة: ضبطي وراءه دوافع سياسية


02/05/2006 كتب محرر الشؤون الأمنية:


أمر قاضي التجديد في المحكمة الكلية أمس باستمرار حبس المتهم من أبناء الأسرة و3 متهمين آخرين معه (اسيويين وثالث من فئة غير محددي الجنسية) 15 يوما لحين تحديد جلسة لهم أمام محكمة الجنايات، ورفض قاضي التجديد اخلاء سبيل المتهمين على ذمة الاتجار بالمواد المخدرة والكوكايين والحشيش.
وعلمت 'القبس' ان المتهم الأول من ابناء الأسرة انكر الاتهامات بحيازته مواد مخدرة والاتجار بها وقرر انه بعد ضبط المتهم الآسيوي العامل لديه من قبل المباحث قرر ان رب عمله هو أنا ووجدوا اني صيد ثمين فقرروا ضبطي، خاصة اني من فرع من الأسرة غير مرضي عنه وأن ضبطي بالقضية دوافعه سياسية.

من جهتهما أقر المتهمان الآسيويان بانهما يعملان لدى المتهم الأول للتخديم، وانهما لا علاقة لهما بالمواد المخدرة، كما أنكر المتهم من فئة غير محددي الجنسية الاتهامات.
وعرض المتهمون أولا بالدور الخامس بالمكتب الفني ثم تم انزالهم بعد ذلك الى الطابق الثاني وتم عرضهم بالقاعة 45 التي عادة ما تنظر الدعاوى المدنية.

[لا يوجد]

هههههه

اخ هاشم كلامك طلع صحيح بعد تصريح طلال سعود الناصر ان العملية تصفية حسابات سياسية ، ولكن لا يعني هذا ان الشخص المذكور ليس تاجرا للمخدرات .

[على]

المتهم الرئيسي لم يحضر الجلسة لتنفيذه حبس 7 سنوات

استمرار حبس المتهمين في قضية أحد أبناء الأسرة


16/05/2006

كتب محرر الشؤون الأمنية


أمر قاضي التجديد في المحكمة الكلية امس باستمرار حبس المتهمين في قضية حيازة المواد المخدرة الكوكايين والحشيش والمتهم على ذمتها احد ابناء الاسرة 15 يوما لحين تحديد جلسة لهم امام محكمة الجنايات، ولم يحضر المتهم من ابناء الاسرة جلسة تجديد الحبس وذلك لتنفيذه حكم قضائي غيابي صادر بحقه بالحبس 7 سنوات مع الشغل والنفاذ على ذمة قضية اعتداء بالخطف.
وامام قاضي التجديد واصل المتهمون انكارهم للاتهامات المسندة اليهم من النيابة العامة والخاصة بحيازتهم المواد المخدرة بقصد الاتجار وترويجهم للمواد المخدرة لمصلحة المتهم الاول أحد ابناء الاسرة، وطلب محاموهم اخلاء سبيلهم، إلا ان المحكمة امرت باستمرار حبسهم.

[على]

محامي «الشخصية المهمة»: موكلي يعاني أمراضا نفسية وإدمانا شديدا

كتب أحمد لازم

نفى محامي «الشخصية المهمة» تهمة الاتجار في المخدرات عن موكله، مشيراً إلى انه قدم الى النيابة العامة مـــستــــندات تؤكــد أن موكله كان ولايزال يراجع الطب النفسي، طالباً عرضه على طبيب نفسي.
وقال المحامي فيصل عيال العنزي ان «الشخصية المهمة الذي أترفع عنه لم يعرض على قاضي التجديد رغم إحضاره الى قاعة المحكمة، وذلك لارتباطه بقضية أخرى».

وأضاف العنزي: «موكلي يعاني مراضا نفسية وادمانا شديدا، ما أثر على حالته الصحية، واشتكى لي من سوء حالته النفسية، حيث انه لم ير أو يلتق طبيبه المعالج منذ فترة طويلة نظراً لاستمرار احتجازه».
يذكر ان «الشخصية المهمة» كان ضبط في منزله الشهر الماضي كمية من المخدرات ,