سلسبيل
03-10-2006, 07:46 AM
بلغ إجمالي الثروات الشخصية للأثرياء العرب حوالى 800 مليار دولار يملكها نحو 200 ألف شخص، وتتركز معظم هذه الثروات في دول الخليج العربي بنسبة تزيد عن 90%.
وأوضحت دراسة اقتصادية حديثة أعدها اتحاد المصارف العربية أن نصف هذه الثروات يملكها سعوديون حيث يصل حجم الثروات الشخصية في السعودية إلى 241 مليار دولار يمتلكها نحو 78 ألف شخص.
وتأتي دولة الإمارات العربية في المرتبة الثانية بمجموع ثروات يصل إلى 160 مليار دولار يمتلكها نحو 59 ألف شخص.
وأشارت الدراسة إلى أن أثرياء الكويت جاؤوا في المرتبة الثالثة بين أثرياء الدول العربية بمجموع ثروات 98 مليار دولار يمتلكها نحو 36 ألفاً من أصحاب الثروات،في حين يصل إجمالي الثروات ببقية دول الخليج العربية إلى 29 مليار دولار يملكها 185 ألف ثري عربي.
أضافت الدراسة أن عدد الأثرياء في الدول العربية الأخرى يصل إلى نحو 20 ألف ثري يبلغ مجموع ثرواتهم نحو 80 مليار دولار بمن فيهم أثرياء لبنان الذي دخل حديثاً في تقديرات مؤسسة ميريل لينش العالمية.
وأوضحت الدراسة أن الثروات الشخصية العربية في الخارج تتوزع بين استثمارات مالية في الأنشطة الاقتصادية المختلفة وإيداعات وتوظيفات مصرفية في البنوك.
وأشارت الدراسة إلى أن توزيع الثروات والأموال داخل العالم العربي لن يشهد تغييراً ملحوظاً في الفترة القادمة ولا سيما في ظل أسعار النفط المرتفعة مع الأخذ في الاعتبار أن النفط في الخليج هو النشاط الفعلي للجزء الأكثر ثراء في الوطن العربي.
وطالبت الدراسة بضرورة إعادة تدوير الثروات الشخصية داخل الوطن العربي عن طريق استخدام الأموال العائدة في تمويل مشاريع استثمارية كبرى وتنمية أسواق المال المحلية.
وأوضحت دراسة اقتصادية حديثة أعدها اتحاد المصارف العربية أن نصف هذه الثروات يملكها سعوديون حيث يصل حجم الثروات الشخصية في السعودية إلى 241 مليار دولار يمتلكها نحو 78 ألف شخص.
وتأتي دولة الإمارات العربية في المرتبة الثانية بمجموع ثروات يصل إلى 160 مليار دولار يمتلكها نحو 59 ألف شخص.
وأشارت الدراسة إلى أن أثرياء الكويت جاؤوا في المرتبة الثالثة بين أثرياء الدول العربية بمجموع ثروات 98 مليار دولار يمتلكها نحو 36 ألفاً من أصحاب الثروات،في حين يصل إجمالي الثروات ببقية دول الخليج العربية إلى 29 مليار دولار يملكها 185 ألف ثري عربي.
أضافت الدراسة أن عدد الأثرياء في الدول العربية الأخرى يصل إلى نحو 20 ألف ثري يبلغ مجموع ثرواتهم نحو 80 مليار دولار بمن فيهم أثرياء لبنان الذي دخل حديثاً في تقديرات مؤسسة ميريل لينش العالمية.
وأوضحت الدراسة أن الثروات الشخصية العربية في الخارج تتوزع بين استثمارات مالية في الأنشطة الاقتصادية المختلفة وإيداعات وتوظيفات مصرفية في البنوك.
وأشارت الدراسة إلى أن توزيع الثروات والأموال داخل العالم العربي لن يشهد تغييراً ملحوظاً في الفترة القادمة ولا سيما في ظل أسعار النفط المرتفعة مع الأخذ في الاعتبار أن النفط في الخليج هو النشاط الفعلي للجزء الأكثر ثراء في الوطن العربي.
وطالبت الدراسة بضرورة إعادة تدوير الثروات الشخصية داخل الوطن العربي عن طريق استخدام الأموال العائدة في تمويل مشاريع استثمارية كبرى وتنمية أسواق المال المحلية.