أحمد الجارالله... كلب أنظمة مسعور كافر لا دين ولا شرف له، يوجد مثله آلاف الكلاب التي تمتلكها أنظمة الحكم الماسونية في العالم العربي...

هذا الكلب المسعور، بعد أن فقد دينه وشرفه فقد الحياء، فالحكاية التي رواها سبق لصحيفة قطرية وأن نشرتها قبل حوالي عام ونصف، وأن "بطلها" كان حاكم الإقطاعية القطرية، وهي حكاية مشبعة بالكذب أعدها ونشرها الإعلام الإسرائيلي-المصري في حربه ضد الإسلام والمسلمين.

ولعل ما يمكن أن يضاف إلى الصفات الدنيئة لهذا الكب المسعور، هو كونه قد حرمه الله من نعمة الذكاء البشري، فعلى حين يريد أن يخذل المسلمين من الجهاد في العراق ضد المعتدين الغزاة بمثل هذه الأكاذيب المستهلكة القديمة، لم يسعفه دماغه الحماري في أن يفهم بأن المقاومة العراقية قد أخذت مناعة قوية ولم تعد تتأثر بما يبثه الإعلام الإسرائيلي-المصري من أكاذيب وإشاعات كاذبة تهدف إلى تنفير المسلمين من المقاومة العراقية، بدليل أن العالم تابع كيف تتكلم أمريكا وعصابتها عن هروب وشيك من جحيم العراق، تاركين عملائهم الخونة يواجهون مصيرهم.