آخـــر الــمــواضــيــع

العراق.. بدء أكبر حملة لإزالة العقارات المتاخمة لصحن السيدة الزهراء (س) بقلم كوثر :: صدور مرسوم أميري بتشكيل الوزارة الجديدة مايو/2024 .. ومواطنون يسخرون ويقولون إحنا حنستفيد إيه ؟ بقلم تشكرات :: النائب صالح عاشور : لا يجوز تعليق فشل الحكومات على مجلس الأمه ... والمسؤولية الآن كاملة على الحكومة بقلم الباب العالي :: "حزب الله": استهدفنا انتشارا لجنود الجيش الإسرائيلي ‏بصواريخ "جهاد مغنية" الثقيلة الجديدة وأصبناه بقلم افلاطون :: مصر تعمل على إقناع شركة "آبل" بتصنيع هواتفها في مصر بقلم صحن :: «التمييز»: حبس سكرتيرة نائب سابق 5 سنوات بتهمة النصب والاحتيال بقلم كونتا كونتي :: وفاة “جوجو دعارة” داخل السجن بقلم شكو ماكو :: أمين عام الأمم المتحدة يصل إلى الكويت في زيارة رسمية ... شا الصيحة عندكم بالكويت ؟ بقلم راعي الغرشا :: السيسي خلال افتتاح مسجد السيدة زينب: آل البيت وجدوا الأمن والأمان في مصر بقلم ياولداه :: الرئيس الأمريكي ... فيديو بقلم مصري بس كويس ::
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مقتدى الصدر: دمي فداء للكويت إذا تعرضت لاعتداء من أرض العراق

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.34
    المشاركات
    2,389

    مقتدى الصدر: دمي فداء للكويت إذا تعرضت لاعتداء من أرض العراق

    لابد من مواجهة أفكار الغرب المسمومة بعسل الحرية والديموقراطية

    كتب عباس دشتي

    رفض السيد مقتدى الصدر السماح للقوات الأجنبية بالانطلاق من العراق لشن اي عدوان ضد اي دولة جارة عربية او مسلمة قائلا: شخصيا جعلت نفسي فداء للإسلام،اضحي بدمي اذا تعرضت الكويت او اي دولة لاي اعتداء من الغرب انطلاقا من الاراضي العراقية، فنحن من المدافعين عن الشعوب العربية والاسلامية عموما.

    واضاف ان الفيدرالية كنظام امر مستساغ، وخاصة ان الخلافة الاسلامية سابقا كانت فيدرالية، ولكن طرح الفكرة حاليا في العراق امر مرفوض من قبلنا حاليا ومع جود الاحتلال، ولكن في حال عدم الوصول الى حكومة عراقية موحدة، يمكن ان يكون تطبيق هذا النظام كحل بديل، رغم اننا كنا كعرب دولة واحدة سابقا، واليوم نسير على سياسة التجزئة والانقسام، وحتى البلد الواحد جاؤوا ليقسموه والله اعلم منطقة كردستان يلحقونها بأي قارة مستقبلا.

    وفي سؤال حول مدى تفاؤله بتشكيل الحكومة العراقية قال الصدر»اعتقد ان الامر قد يطول في تشكيل الحكومة خصوصا ان الموضوع جديد على العراقيين ويحتاج الى وقت، ولكن نتمنى ان يجتمعوا ونا اضع يدي مع كل مخلص يريد مصلحة العراق، والمحافظة على استقراره واستقلاله، كما انني مستعد لجمع كل الاطراف لتجاوز الخلافات والاسراع في تشكيل الحكومة.

    واوضح ردا على سؤال ان اعداء العراق هم كالرمح من ثلاث شعب، يتمثلون في قوات الاحتلال والبعثيين والتكفيريين»النواصب« والله سبحانه وتعالى ينصرنا عليهم وعلى اعداء العراق.
    وأشار الى ان تأييده لحزب الله في لبنان، وحركة حماس الفلسطينية من باب مقاومتهم لاسرائيل، وهذا الامر يدخل من باب الوحدة بين المسلمين الشيعة والسنة وفقا لعقائدهم الدينية، والامر الاخر من اضعف الايمان هو تأييدنا لهم باللسان.

    واكد ان علاقته مع المرجعية الدينية في النجف جيدة ولا يوجد اي خلاف الا في بعض وسائل الاعلام التي تبث التفرقة والعداء للعراقيين، مضيفا انه لا يخرج عن طاعة المراجع، مع تكليفه الشرعي باداء دوره في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، لافتا ان الاختلاف فقط يتمثل بمسألة التقليد وهذا امر مقبول عند الجميع، ورغم ذلك مهما اختلفنا سيكون هدفنا وعلمنا واحد هو إعلاء كلمة الاسلام.
    وحول زيارته لإيران في اول خروج له من العراق، بين الصدر ان اول دولة قبلت استقباله من دون جواز كانت ايران، وما صدقت أن ازور الامام علي الرضا ثامن اهل البيت، وخلال الزيارة كانت هناك لقاءات مع المسؤولين واللامسؤولين.

    وقال: المعتقلون من التيار الصدري من قبل الأمريكان وكلنا امرهم الى الله ، لان المحتل متشدد وخاصة مع الشيخ احمد الشيباني الذي تعرض للتعذيب، مضيفا ان الذي يريد ان يقف ضد الأمريكان لابد ان يتحمل سياستهم واعلامهم الارعن.

    وحول مستقبل العراق، قال الصدر: اشيع من قبل الغرب ان الذي يقاوم امريكا اما بعثي او تكفيري، وهذه دعاية مغرضة، لان اتباع اهل البيت في العراق، او التيار الصدري او اتباع الحوزة، يريدون عراقا مستقرا ومستقلا، يسوده الامن والامان في الداخل ومع الجيران، ولكن الغرب يبث افكاره العدائية والبغضاء فيما بيننا، حتى ينال من العرب والمسلمين، وفي المقابل يرسمون صوراً خبيثة لرسول الاسلام محمد صلى الله عليه وآله، ونحن ساكتون، ونتمنى من شبابنا ان يكونوا على قدر المسؤولية، ويتنبهوا لأفكار الغرب مضيفا ان المطلوب في العراق هو السؤال عن المستقبل العقائدي والديني قبل السياسي، لمواجهة الافكار الغربية المسمومة بعسل الحرية والديموقراطية المزيفة، مشترطا في ختام حديثه ان المستقبل السياسي الزاهر في العراق مرتبط بتشكيل حكومة ذات سيادة كاملة وليس مع وجود محتل وسيادة منقوصة.

  2. Top | #2
    مقتدى الصدر يطلق تصريحات عاطفية معتقدا بأننا من اتباعه الذين لا يملكون اى منطق فى معرفة صواب اقواله من خطئها ، فهو الذى كان يختبأ دوما فى المعارك ويغيب عن الانظار لأشهر عديدة ويترك لأبناء العوائل المسكينة أن تجتر وتكرر شعاراته فى مقاومة المحتل كما اسماه ، وتدفع من دمائها ويتم اطفالها وترمل نسائها الكثير ، ليخرج فى النهاية رافعا رايات المشاغبة والمتاجرة بدماء هؤلاء .

    ككويتى اقول له وفر دمائك لنفسك فلسنا بحاجة اليها ، وعد الى عقلك وسلم نفسك الى القضاء العراقي ليقول فيك كلمته بشأن كل الجرائم التى ارتكبتها وارتكبت بإسمك
    .

  3. Top | #3
    من المؤسف ان يخدع مقتدى الكثيريين سواء في الكويت او ايران بهذه التصريحات ، فرسول الله عندما عرض عليه البعض من المشكوك فى ايمانهم النصرة والمساندة قال لهم ( وما كنت متخذ المضلين عضدا ) .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان