الرافضـة يكفـرون الإمـام الأول "المعصـوم"...

[سلطان]

ولكن بعد رده الاخير على الاخ زوربا ادركت انه ليس لديه منطق ويدور فى نفس الحلقة المفرغة، وهو لا يريد الوصول الى تفاهم حول اى نقطة فى النقاش...

لا ندري لماذا تتعمدون الكذب في ردودكم وحواراتكم مع المسلمين، فكل ما نطرحه في مواضيعنا هو من قلب ما تؤمنون به من عقائد، ودائما نطلب منكم أن تحاولوا تكذيب ما نواجهكم به من حقائق دامغة تفضح عقيدتكم، ولكن الهرب من أمام المسلمين بات جزء من طبيعتكم.

فصاحبك زوربا يطلب منا دليلا على أن علي كان يكره أزواج رسول الله، فكان الأولى به أن يوجه هذا الطلب إلى كبراء دينه، فهم من قالوا لعوام الشيعة بأن "علي كان يكره أزواج رسول الله ويلعنهن، فسيروا على سنته أيها الشيعة والعنوهن أنتم أيضا" أليس كذلك...؟

نسأل الله السلامة والعافية.

[SALMAN]

انا اقووووووووووووووووووووووووووووووووول

موت قهر رد حقك انت ما كووو .........حره ....حره ...حره..

انت بالذات سلطان انا بتجاهلك وراح اخلي محد يرد عليك لوووو اتنزل 40000 كذبه في اليوم..

[السيد مهدي]

أخوتي الكرام:

إسألوني عن XXXXX، لأنني أعرفه من زمان، ودواءه الإهمال والنسيان أواXXXXXXXX!

ولة أقول لكم كلما يفتح موضوع، قولوا له:

ولك XXXXXXXXXXX إبن تيمية معك ياXXXXX.

[سلطان]

زوربا...

لماذا لا تطلب من كبراء دينك أن يقدموا لك دليلا يثبت بأن علي إبن أبي طالب لم يكن يكره أزواج رسول الله ولم يكن يلعنهم ويصفهن بالمنافقات؟

فإن قالوا لك بأن علي "لم يكن يسب أزواج رسول الله ولم يكن يلعنهن"، فقل لهم: ومن علم الشيعة إذن سب أزواج رسول الله ولعنهن ووصفهن بالمنافقات؟ ألستم أنتم أيها العلماء؟ فكيف تتبرأون الآن مما تطلبون من عوام الشيعة فعله داخل الحسينيات؟

عندها، ستعرف بأن علمائكم يمارسون الكذب والتناقض.

[SALMAN]

انا اكره صحابة الرسول الذين اغضبوا الرسول ........عمدا

[سلطان]

كنت اعتقد ان سلطان لديه سالفة ولكن بعد رده الاخير على الاخ زوربا ادركت انه ليس لديه منطق...

وما هو المنطق الذي تبحث عنه يا ترى؟

إذا كنا قد واجهناكم بحقائق أخذناها من واقع ما تؤمنون به من عقائد وعجزتم عن الرد عليها أو نفيها، فهل تريد أحسن وأوضح من هذا المنطق؟

فهل تستطيع مثلا أن تقول لنا في أية آية أو حديث حلل الله أن تحمل المرأة المتزوجة في بطنها طفلا من نطفة شخص أجنبي كما أفتى بذلك سيدك ومولاك علي خامنئي وسيدك اللنكراني؟

نسأل الله السلامة والعافية.