آخـــر الــمــواضــيــع

الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي يبكي على الامام الحسين (ع) ويشارك بالمشاية ... فيديو بقلم لن انثني :: بالفیدیو ... مظاهرة في إيطاليا تضامناً مع مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج بقلم السماء الزرقاء :: السلطات الإيرانية تعلن عن تفاصيل مراسم تشييع الرئيس الإيراني ومرافقيه بقلم السماء الزرقاء :: رسالة ايرانية لمجلس الامن والامين العام بعد استشهاد رئيس الجمهورية ووزير الخارجية بقلم مسافر :: مدعي عام الجنائية الدولية لـcnn: تقدمنا بطلب مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت والسنوار وهنية والضيف بقلم المصباح :: أهالي غزة يفرحون بقتل الرئيس الإيراني ويوزعون الحلويات ... فيديو بقلم بسطرمه :: تعرف على "بيل 212".. المروحية الأمريكية التي تحطمت وأودت بحياة الرئيس الإيراني بقلم أبو ربيع :: وزيرة «الشؤون» تستقبل المواطنين الأربعاء من كل أسبوع تطبيقاً لسياسة الباب المفتوح بقلم أبو ربيع :: بوتين يعزي قائد الثورة بوفاة الرئيس الإيراني: عمل لتطور العلاقات الاستراتيجية بقلم أبو ربيع :: إيران.. تعيين علي باقري كني مسؤول المفاوضات النووية ومساعد عبداللهيان ... وزيرا للخارجية بقلم فاطمي ::
النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: فجر السعيد... تشتري المسلسلات جاهزة !!!

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.04
    المشاركات
    240

    مشاركة: فجر السعيد... تشتري المسلسلات جاهزة !!!

    «الاتهامات السرية» في كواليس الساحة الفنية تتحول إلى «فضائح»
    فنانون يصرخون: الدراما الكويتية تعيش على نصوص مسروقة!


    كتب محمد فاخر:
    تدور في كواليس الساحة الفنية منذ فترة أحاديث شبه سرية عن قيام عدد من كتّاب الدراما الشباب باقتباس نصوصهم الدرامية ان لم يكن سرقتها من كتّاب آخرين.

    ويتبادل عدد من كتّاب الدراما، صغارا وكبارا، اتهامات فيما بينهم تتراوح ما بين التعدي على حقوق الآخرين والخلط بين الاعداد و«تكويت» نصوص «غير كويتية» وصولا الى السرقة الحرفية لنصوص درامية معروفة عالميا وعربيا، كأن الدراما الكويتية أصبحت تعيش الآن على نصوص مسروقة!

    «القبس» حملت ما يدور في الكواليس من أحاديث واتهامات وواجهت بها عددا من العاملين في الدراما الكويتية لمعرفة حقيقة الأمر ورأيهم فيما يدور من غمز ولمز سرا.

    ويقر الفنان عبدالله الحبيل، وهو واحد من أبرز كتّاب الدراما المحلية بما يدور في الكواليس من أحاديث، مؤكدا صحتها ويقول: «ظاهرة سرقة النصوص الدرامية موجودة بالفعل ولا يمكن انكارها، وهناك من ضعاف النفوس من يلجأون اليها مستغلين حاجة المبدعين من الأشقاء العرب الى المال فيستولون على أفكارهم وابداعاتهم».

    جريمة في حق المجتمع

    ويعد الحبيل، الممتعض من سلوك من أسماهم «مدعي التأليف» سرقة النصوص الدرامية جريمة في حق المجتمع والأجيال القادمة، محذرا من ترسيخ مفاهيم وقيم اجتماعية غير موجودة أساسا في مجتمعنا.

    واذ طالب الحبيل لجنة رقابة النصوص في تلفزيون الكويت بالتدخل لحماية اللهجة الكويتية من الاندثار بسبب تفشي هذه الظاهرة الخطيرة، وجه في الوقت نفسه نداء إلى أولئك الكتّاب الذين رفض تسميتهم بالزملاء بالكف عن العبث بانجازات الساحة الفنية الكويتية والحاق الضرر بها.

    وحسب الحبيل فان اكتشاف النص الدرامي المسروق أو الذي قام بصياغته كاتب غير كويتي أمر واضح من خلال بعض المفردات غير المحلية أو التدقيق في تفاصيل القضايا المطروحة في المسلسل «فلكل مجتمع خصوصيته وان تشابك في الخطوط العامة في قضية ما مع مجتمعات أخرى».

    ويستهجن الحبيل سعي هؤلاء المدعين الحثيث للحصول على المال من دون الالتفاف الى المخاطر التي يلحقونها بمجتمعاتهم.

    سرقات متنوعة

    من جهتها تعترف مي العيدان بوجود من تكتب لهم أعمالهم الدرامية في الساحة الكويتية، وتقول: «النص يشبه صاحبه أو مؤلفه في كل مراحل كتابته وتصويره فلا بد من ان نجد انطباعاته الشخصية ومعتقداته واضحة في ما يكتبه. وتساءلت كيف نعرف مبادئ ورؤى المخرجين والمؤلفين ان لم تكن ظاهرة في أعمالهم؟

    وتضيف العيدان قائلة: انني اعرف نصوص الكاتب الزميل حمد بدر فور قراءتها، لأنني اعرف افكاره ومبادئه واطروحاته التي يؤمن بها طوال حياته، فهو يعكس ما في داخله ويطفو على سطح روحه من دون تصنع والا فقد العمل مصداقيته.

    وحسب رأي العيدان فان السرقة ليست فقط الاستيلاء على نص درامي لأشخاص آخرين سواء مقابل مال أو غير ذلك، انما هناك سرقات اخرى كجعل نص لمسلسل تلفزيوني لا يتعدى عشر حلقات ثلاثين حلقة، من خلال اضافة بعض المشاهد والحوارات المفتعلة أو اتباع منهج التطويل.

    وفيما يشبه الاشارة الى شيء تختم العيدان حديثها بالتساؤل: كيف يستطيع كاتب كتابة مسلسل من 30 حلقة وهو على سفر دائم ومشغول بالأمور التجارية وغيرها؟ وكيف يستطيع سنويا كتابة نص تلفزيوني جديد؟

    المشاهد هو الحكم

    ويرى المؤلف حمد بدر ان لكل مجتمع خصوصيته في المشاكل والقضايا التي يواجهها، ويمكن للمشاهد ان يكتشف اذا ما كان النص لكاتب كويتي أو غير كويتي من خلال التمعن في الدقائق والتفاصيل التي لا يدركها سوى أبناء الكويت أو من عايشهم فترات طويلة.

    وعن الاعداد يقول بدر: هو اضافة صورة جمالية على النص الروائي مع الاحتفاظ بالركائز الرئيسية داخل القصة، وعدم التعدي عليها، ان التكوين شيء والاعداد شيء آخر.

    سبة على الجبين

    من جهته يصف الكاتب سعد الدهش ما يحدث على الساحة الفنية من سرقات لنصوص درامية أو شرائها مقابل بعض من المال بأنه «شيء لا يصدق وسبة على جبين الحركة الفنية المحلية، وهي رائدة العمل الفني في دول الخليج العربي».

    يقول الدهش: اطلعت على نصوص درامية لبعض الكتاب وأصبت بالذهول من الخطأ الفادح في تلك النصوص التي تتضمن بعض المفردات من اللهجات العربية، ولم يفطن مدعو كتابتها الى تغييرها أو تكويتها على الأقل.

    ووفق الدهش فان تقارب المشاكل الانسانية مهد الطريق أمام انتقال النصوص عبر الحدود الاقليمية، ويقول: «هذا ما سهل للبعض اللجوء الى شراء نص درامي تلفزيوني معلب».

    أعمالنا مقتبسة

    وتعد الفنانة باسمة حمادة نفسها متابعة جيدة للأعمال السينمائية والتلفزيونية العربية والعالمية وتقول: معظم الأعمال الفنية الحالية التي نتابعها على شاشة التلفزيون مقتبسة من تلك الأعمال القديمة بشكل أو بآخر، ولكن للأسف لا يتحمل المؤلف أو الكاتب المسؤولية الأدبية بالاشارة الى النص الأصلي الذي اقتبس منه عمله.

    والاقتباس ليس عيبا ولا ينتقص ممن لجأ اليه في رأي حمادة التي تقول: على العكس انها امانة أدبية وحفظ لحقوق الآخرين، اما العيب فهو انكار هذا الحق وعدم الاشارة اليه». وتضيف: ان أخذ جزء من الفكرة وتحويلها الى نص درامي متكامل شيء جيد، اما ان يجري تكويت النص فقط ويذيل بكلمة تأليف فلان فذلك تعد وسرقة في وضح النهار.

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.04
    المشاركات
    240

    مشاركة: فجر السعيد... تشتري المسلسلات جاهزة !!!

    ركزوا على هذه العبارات من الموضوع السابق:

    ويقر الفنان عبدالله الحبيل، وهو واحد من أبرز كتّاب الدراما المحلية بما يدور في الكواليس من أحاديث، مؤكدا صحتها ويقول: «ظاهرة سرقة النصوص الدرامية موجودة بالفعل ولا يمكن انكارها، وهناك من ضعاف النفوس من يلجأون اليها مستغلين حاجة المبدعين من الأشقاء العرب الى المال فيستولون على أفكارهم وابداعاتهم».
    حاجة الأشقاء العرب للمال !!!

    وفيما يشبه الاشارة الى شيء تختم العيدان حديثها بالتساؤل: كيف يستطيع كاتب كتابة مسلسل من 30 حلقة وهو على سفر دائم ومشغول بالأمور التجارية وغيرها؟ وكيف يستطيع سنويا كتابة نص تلفزيوني جديد؟
    سفر وتجارة وبورصة وشركات .. وتأليف مسلسلات !!!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان