أحسنت أخي محب الصحابة على كشف هذه الحقيقة، فشمر كان من شيعة علي ابن أبي طالب رضي الله عنه، أما من قتل الحسين فهم شيعة العراق أنفسهم عندما استدعوه للخروج إليهم ثم غدروا به وتركوه وحيدا يواجه جيش ابن زياد، فتاريخهم كله غدر وخيانة، بدءا من غدرهم بعلي ابن أبي وطالب، وانتهاءا بغدرهم اليوم بالمسلمين في العراق وتآمرهم من الغزاة الأمريكان الكفرة على غزو العراق، مرورا بغدرهم بالمسلمين وتآمرهم مع المغول على غزو بغداد.
المفضلات