اثناء تصفحي منتدى غجر لفت نظري هذا الموضوع الذي نقله السيد مهدي من موقع اخر وهو في غاية الفرح والسرور مع ما في الموضوع من كذب واضح على الرسول عليه افضل السلام واتم التسليم وما فيه من طعن في عرض الرسول في ابنته الطاهره فاطمه الزهراء وعرض زوجها الكرار رضي الله عنه

دعوني انقل لكم الموضوع واحكموا بأنفسكم يا مسلمين من سنة وشيعة

-----------------------------------------------

بالأمس, - 06:55 PM #1
السيد مهدي
عضو


تاريخ التّسجيل: 07-01-2001
المشاركات: 5,149


قراءة شرحت صدري، فعلى البشروجهي.


فاطمة الزهراء معجزتها (عليها السلام) مع القدر والنّار

عن سلمان الفارسي رضوان الله عليه قال : أتيت ذات يوم منزل فاطمة (عليها السلام) بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فوجدتها نائمة قد تغطّت بعباءة ، ونظرت إلى قدر منصوبة بين يديها تغلي من غير نار ، فانصرفت مبادراً إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فلمّا بصر بي ضحك ثمّ قال : يا عبدالله أعجبك ما رأيت من حال إبنتي فاطمة ؟ قلت : نعم يا رسول الله ، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : أتعجب من أمر الله تبارك وتعالى ، علم الله ضعف إبنتي فاطمة فأيّدها بمن يعينها على دهرها من كرام ملائكته(1) .


*ودخلت عائشة على فاطمة (عليها السلام) وهي تعمل للحسن والحسين (عليهما السلام) حريرة بدقيق ولبن وشحم في قدر ، القدر على النّار يغلي وفاطمة صلوات الله عليها تحرّك ما في القدر بإصبعها ، والقدر على النّار يبقبق(2) ، فخرجت عائشة مذعورة ، حتّى دخلت على أبيها ، فقالت : يا أبه ، إنّي رأيت من فاطمة الزهراء أمراً عجيباً عجبا رأيتها وهي تعمل في القدر ، والقدر على النّار يغلي ، وهي تحرّك ما في القدر بيدها ! فقال لها : يا بنية ! أكتمي ، فإنّ هذا أمر عظيم .

فبلغ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فصعد المنبر ، وحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : إنّ النّاس يستعظمون ويستكثرون ما رأوا من القدر والنّار ، والذي بعثني بالرسالة ، واصطفاني بالنبوّة ، لقد حرّم الله تعالى النّار على لحم فاطمة ودمها وشعرها ، وعصبها ، وعظمها ، وفطم من النّار ذرّيتها وشيعتها . إنّ من نسل فاطمة من تطيعه النّار ، والشمس ، والقمر ، والنجوم ، والجبال ، وتضرب الجنّ بين يديه بالسّيف ، وتوافي إليه الأنبياء بعهودها ، وتسلّم إليه الأرض كنوزها ، وتنزل عليه من السماء بركات ما فيها . الويل لمن شكّ في فضل فاطمة ، لعن الله من يبغضها لعن الله من يبغض بعلها ، ولم يرض بإمامة ولدها ، إنّ لفاطمة يوم القيامة موقفاً ،
__________________

عفيه لواء الامن
عفيه لواء الذيب

شكراللمكرمة المحترمة التي نشرت مانقتله إعلاه في ساحة العراق.

اللهم أجعلنا من المتمسكين بحب آل بيتك الطاهرين ولاتفرق بيننا وبينهم أبدا.

-------------------------------------------------------------


كما نلاحظ فهناك روايتين في الموضوع والوضع واضح فيهما وضوح الشمس في رابعة النهار !!!!!

نأتي للروايه الاولى ونتسائل

كيف يدخل انسان اجنبي على بيت بنت الرسول وزوجة حيدره بدون استئذان ???

هل كان من عادة الرجال الاجانب الدخول على بيت الكرار ورؤيتة زوجته وهي نائمه ???

واين الباب ( المشهور ) فهل كانت الزهراء تنام وتترك الباب مفتوحآ حتى يأتي سلمان او غيره ليدخلوا على بيتها بدون ان يزعجوها من نومها ???

وعلى ذكر الباب الشهير !!!! عندما كان علي ومعه انصاره يوم البيعة في بيته كان الباب مغلق حتى ارسل زوجتة لتفتحه !!! اما عندما تكون زوجته لوحدها ونائمه فهي تتركه مفتوحآ !!!

هناك مثل يقول اجا - جاء ـ يكحلها عماها ............ اي انه بدل ان يضع الكحل على عيو نها قام بأعمائها .........
وهذه حالة اهل البيت مع الروافض فهم يحالون ان يتخترعوا لهم معاجز وفي اثناء ذلك ولغبائهم يقومون بالطعن فيهم !!!!!!!!


نأتي الأن للروايه الثانية

يدعي واضع الرواية ان النبي عليه افضل السلام قال عن فاطمة رضي الله عنها

( حرّم الله تعالى النّار على لحم فاطمة ودمها وشعرها ، وعصبها ، وعظمها )



هنا لي تساؤل

لماذا اثر على هذه الانسانة الحديدية عصر الباب المصنوع من الخشب مع انها على زعم الرواية كانت تحرك القدر الذي يغلي بيدها العارية !!!!
اين ذهبت هذه القوة الخارقه ذاك اليوم ????