الأخ باباك خورمدين
ما هى المواقف السلبية للمرجعين التبريزى والخرسانى تجاه الثورة والإمام الخمينى كما قلتم فى بداية كلامكم ؟
الأخ باباك خورمدين
ما هى المواقف السلبية للمرجعين التبريزى والخرسانى تجاه الثورة والإمام الخمينى كما قلتم فى بداية كلامكم ؟
شكرا على جوابك الآن فقط أجبت على سؤالي بلا لف ولا دوران إذا أنت تعتقد أنه لا مكانة سياسية للسيد فضل الله لذا الحملة عليه دينية وليست سياسية كالسيد نصر الله ولكن في الوقت نفسه تناقض نفسك وتقول أن الهدف سياسي لا حظ أخي القرمطي أم أنا مخطأ!!
أولاً لم أقل أن السيد فضل الله لا مكانة سياسية له .. لكن قلت بالضبط أنه لا يشغل موقع سياسي داخل أي حزب أو حكومة .. ولكنه يشغل موقعا مرجعياً متميزاً وبالتالي فالهجوم عليه كان دينياً بهدف محاصرة مرجعيته .
والهدف من الحملة بالتأكيد سياسي لأن تشويه مرجعية كالسيد فضل الله يعني تشويه الخط النضالي والكفاحي الذي ينظر له .
الأخ / كويتي
مواقفهما السلبية متعددة لعل أبرزها تهربهما من مقابلة السيد الخامنئي عقب توليه مسئولية الإرشاد، وهناك موقف آخر بين الامام الخميني وجواد تبريزي في النجف أتحفظ على ذكره علناً .
باباك خورمدين
باباك خورمدين
لا تعليق أخي باباك خورمدين (والله أفضل أسم القرمطي بس علشان لايزعل الأخ هاشم ) يتركون قائد الحزب الأساسي ولا يعترضون عليه دينيا بالرغم من أنه أيضا له مكانة دينية مميزة ويلبس العمامة السوداء ولكن الأعتراض يكون على شخص آخر ودائما بنظرك الآراء الدينية لادخل لها أنت لاتضع للدين قيمة عذرا أخي على فضاضتي ولكن هذا ما أشعره عندما أقرأ كتاباتك وبحوثك
هاشم ما عليك شرهة الناس بوادي وأنت بوادي ثاني يبا إذا غيرت رايك قول من هو مرجعك الحالي عادي مافيها شيء
من هو مرجعك ؟؟
عندك مرجع أم لا ؟؟
السيد حسن نصر الله لم يطرح اجتهادات دينية مخالفة لما يطرحه السيد الخامنئي ، والهجوم على ولاية الفقيه هو أيضاً هجوم على القاعدة التي يقوم عليها حزب الله ... لكنه هجوم غير مباشر ، فالموقع السياسي والانتصار الذي حققه حزب الله على الكيان الصهيوني مازالا يمثلان مانعاً من هكذا هجوم .
لكن الهجوم على السيد فضل الله كان يمثل هدفا مباشرا وقادما في آن ، إن تغيير الوضع الطائفي في لبنان لصالح الشيعة وهم الطائفة الأكبر في لبنان سوف يمثل دعما ضخما للمقاومة وإسقاط للمارونية السياسية الموالية لامريكا وفرنسا .. وللكيان الصهيوني أحياناً ، هذا التغير سيمثل عائقاً أمام استقرار الكيان الصهيوني وأطماعه المستقبلية في تطبيع العلاقات مع لبنان .
باباك خورمدين
الأخ باباك
قصة هروب التبريزى والخرسانى من لقاء السيد الخامنئى معروفة ومنتشرة ، ولكن قصة موقف المرجع التبريزى من الإمام الخمينى فى النجف اسمع بها لأول مرة ، ولا ادرى لماذا التخوف من كتابة القصة هنا فى المنتدى من باب العلم بالشىء ؟
، وهل من الممكن الحصول عليها عبر الرسائل الخاصة ؟
الأخ / كويتي
سوف أخبرك بها عبر الرسائل الخاصة ...
تحياتي لك
باباك خورمدين
الاخ الفاضل العزيز باباك خورمدين حفظكم الله
اخبرنا بها هنا بارك الله فيكم
با الصوت و الصورة شاهد الطاغية السعودي عبد الشيطان ال سعود وهو يحت
سي الخمر مع سيده بوشhttp://www.youtube.com/watch?v=PD326Euw1wk
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات