آخـــر الــمــواضــيــع

سامسونج تُكسر حاجز اللغة.. Galaxy AI بيتكلم عربي بقلم سمير :: ألغى زيارته ولقاءه برئيس الوزراء.. "ماسك" يقاضي شركة هندية لانتهاكها علامة "تسلا" بقلم سمير :: السماء تمطر أسماكا في مدينة ياسوج الإيرانية بقلم سمير :: دعاء الامام الصادق لزوار قبر الامام الحسين عليهما السلام بقلم تيمور :: "أنصار الله" اليمنية تعرض مجددا استضافة المكتب السياسي لـ"حماس" بقلم الخط السريع :: هل تقع حرب أهلية أمريكية جديدة؟ بقلم grand canyon :: الهاشمي سيد صادق خان يحكم لندن لولاية ثالثة بقلم مسافر :: آخر نتائج التحقيق بالجريمة المروعة لقتل الطبيب العراقي المعروف فيصل الحويزي بقلم مسافر :: سائق يقتحم بسيارته حشدا من المحتجين المؤيدين لفلسطين بجامعة أمريكية ويرش عليهم مادة كيميائية.. (فيدي بقلم كشمش افندي :: السعودية: سحب لقب «معالي» من الخونة والفاسدين بقلم صحن ::
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: جماعة "أنصار الله" تستهدف مصفاة شركة أرامكو في العاصمة السعودية

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.69
    المشاركات
    3,002

    جماعة "أنصار الله" تستهدف مصفاة شركة أرامكو في العاصمة السعودية

    18.07.2018

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أعلنت جماعة "أنصار الله" الحوثيين استهداف مصفاة نفط تابعة لشركة "أرامكو" في عاصمة الدواعش السعودية الرياض.

    ومن جانبها أعلنت شركة "أرامكو" السعودية عن وقوع حريق في أحد الخزانات في مصفاة الرياض دون وجود خسائر بشرية، عقب إعلان جماعة "أنصار الله" استهداف المصفاة.

    وقالت شركة "أرامكو" في تغريدة على "تويتر" اليوم الأربعاء "تمكّنت فرق الإطفاء في أرامكو السعودية والدفاع المدني من السيطرة على حريقٍ محدود وقع مساء اليوم في أحد الخزانات في مصفاة الرياض. ولم تقع أية إصابات، كما لم تتأثر أعمال المصفاة بهذا الحريق، وجاري التحقيق لمعرفة مسببات الحادث".
    فيما أعلنت قناة "المسيرة" الناطقة باسم جماعة "أنصار الله" في اليمن أن "سلاح الجو المسير استهدف مصفاة شركة أرامكو في الرياض".

    وكشفت "المسيرة" عن طائرة مسيرة بعيدة المدى من طراز "صماد 2" يعتقد أنها من نفذ الهجوم الجوي على مصفاة "أرامكو" في الرياض.

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.42
    المشاركات
    1,834
    الطيران المسير في الجيش اليمني يستهدف مصفاة أرامكو السعودية

    العمليات النوعية للجيش واللجان الشعبية اليمنية مستمرة في اليمن وفي الداخل السعودي.

    2018/07/18

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ونفذ سلاح الجو المسير في الجيش اليمني واللجان الشعبية اليوم عملية نوعية في الداخل السعودي باستهداف مصفاة شركة أرامكو في العاصمة السعودية الرياض، وفق مصدر عسكري لقناة المسيرة.

    وأضاف المصدر أن عددا من العسكريين السعوديين لقوا مصرعهم وجرح آخرون، خلال عملية هجومية للجيش واللجان الشعبية على موقع عسكري سعودي في جبهة جيزان.

    وأوضح مصدر عسكري أن مجاهدي الجيش واللجان الشعبية شنوا هجوماً مباغتاً على موقع المعريضة السعودي في جيزان. وأكد المصدر مصرع عسكريين سعوديين واغتنام أسلحة خلال العملية الهجومية على الموقع.

    كما لقي عدد من مرتزقة العدوان السعودي الأمريكي مصرعهم، اليوم الأربعاء، كما تم تدمير مدرعة وآليتين خلال عملية عسكرية للجيش واللجان الشعبية بالساحل الغربي.

    وأوضح مصدر عسكري لـ"المسيرة نت" أن مجاهدي الجيش واللجان الشعبية عملية عسكرية استهدفت تجمعات الغزاة والمرتزقة شرق منطقة التحيتا بالساحل الغربي.

    وأكد المصدر مصرع وجرح أعداد من المرتزقة وتدمير ثلاث آليات بينها مدرعة بعبوة ناسفة وطقم عسكري بصاروخ موجة، بالإضافة إلى اغتنام معدل رشاش خلال العملية.

    في سياق متصل، لقي 7 عناصر من مرتزقة العدوان مصرعهم، بعمليات لوحدة القناصة التابعة الجيش واللجان الشعبية في مناطق متفرقة من جبهة صرواح بمحافظة مأرب.

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.35
    المشاركات
    1,720
    زيادة الضربات على العاصمة السعودية سوف يساهم في وقف الحرب وإنهيار النظام السعودي

    كما إن دبي وأبو ظبي لا بد أن تأخذ نصيبها من هذه الضربات وهذا لمصلحة المسلمين

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.47
    المشاركات
    2,262
    نقلة نوعية في العمليات الجوية: «درون أنصار الله» تصل إلى الرياض

    الحوثي: وقف الصواريخ مرهون بوقف القصف

    الخميس 19 تموز 2018



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أثناء تشييع أحد القادة العسكريين في «أنصار الله» في محافظة حجة أمس (أ ف ب )

    بعد وصوله إلى مقر قيادة «التحالف» في مدينة عدن في الخامس من الشهر الجاري، ضرب سلاح الجو المسيّر التابع للقوات اليمنية هذه المرة في الرياض. وبقدر ما تكشف تلك النقلة عن حجم عمليات التطوير الجارية لطائرات الـ«درونز» اليمنية، فهي تعزّز في الوقت نفسه معادلة «الردّ بالمثل» التي لا تفتأ سلطات صنعاء تعمل على تقويتها

    دشّنت القوات اليمنية المشتركة، يوم أمس، مرحلة جديدة في عمليات سلاح الجو المسيّر التابع لها، باستهدافها، للمرة الأولى منذ دخول هذا السلاح مجال المعركة، منشأة نفطية في العاصمة السعودية الرياض. استهداف يمثل تطوراً نوعياً في هجمات الطائرات المسيَّرة، التي اقتصرت، حتى ما قبل الساعات القليلة الماضية، على الداخل اليمني والمناطق الحدودية بين اليمن والمملكة. كذلك، يؤكد تطور يوم أمس أن الجيش واللجان ماضيان في تعزيز قدرتهما على وضع العمق السعودي تحت خطر نيرانهما بشكل متواصل ومطّرد، حتى تقتنع الرياض بأن لا أمان للسعوديين إلا بوقف العدوان على اليمنيين، وتلك هي المعادلة التي أعاد التشديد عليها قائد «أنصار الله»، عبد الملك الحوثي، لأن «موقفنا من الأساس هو الدفاع عن النفس»، كما جاء في مقابلته مع صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية.

    وأميط اللثام، أمس، عن طائرة جديدة من طائرات سلاح الجو المسيّر، تحمل اسم «صماد 2»، وتتميز بأنها بعيدة المدى، وفقاً لما أفادت به وكالة «سبأ» الرسمية التابعة لحكومة الإنقاذ. ودشنت الطائرة الجديدة، المُسمّاة باسم رئيس المجلس السياسي الأعلى (سابقاً) الشهيد صالح الصماد، عملياتها بغارة استهدفت مصافي شركة النفط السعودية العملاقة، «أرامكو»، في الرياض. وأفاد مصدر عسكري من القوات المشتركة بأن «الطائرة محلية الصنع، قطعت مسافات طويلة، وحققت هدفها بنجاح»، فيما تحدثت «أرامكو»، في تغريدة على «تويتر»، عن «حريق محدود في أحد الخزانات في مصفاة الرياض»، قائلة إن «فرق الإطفاء في أرامكو والدفاع المدني تمكنت من السيطرة عليه»، وإنه «لم تقع أي إصابات، ولم تتأثر أعمال المصفاة بهذا الحريق» (قبل أن تدعي لاحقاً أن الحريق ناجم عن «حادث يتعلق بالعمليات»). وبمعزل عن حقيقة ما سببته الغارة من أضرار، فإن مجرد وقوعها يحمل دلالات عدة أبرزها:

    أن سلاح الجو المسير التابع للجيش واللجان لا يزال العمل جارياً على تطويره، بما يؤهله لأداء دور رئيس في منظومة الردع اليمنية التي يُعمَل على بنائها. حقيقة كانت قد طرقت أذهان قيادة تحالف العدوان بقوة مطلع الشهر الجاري، عندما استهدفت طائرة مسيرة مقر قيادة «التحالف» في مديرية البريقة بمدينة عدن (جنوباً). واليوم، مع وصول طائرة من دون طيار إلى الرياض، بعد استهداف مماثل لمواقع في عسير وجيزان في شهر نيسان/ أبريل الماضي، يزداد هذا الهاجس حضوراً، خصوصاً أن القوات المشتركة وصّفت عملية أمس بأنها «باكورة لمرحلة ردع جديدة»، مُتوعِّدةً على لسان الناطق باسمها، العميد شرف لقمان، بـ«مفاجآت خلال الأيام المقبلة».

    يبدو نائب المبعوث الأممي «متفاعِلاً» مع مطالب الإمارات وأطماعها

    أما ثانية أبرز الدلالات، فهي أن مراوغة السعودية والإمارات في تخفيف وتيرة العمليات (مثلما حصل على جبهة الساحل الغربي) - مع تواصل استهداف المدنيين واستمرار الحصار المفروض على البلاد - لن يردع الجيش واللجان عن تنفيذ هجمات ضد العمق السعودي، على اعتبار أن العدوان لا يزال قائماً، وأن أي تبدل في مجرياته إنما هو جزء من تكتيكات الرياض وأبو ظبي التي تخصهما وحدهما. انطلاقاً من ذلك، تواصلت خلال الأيام الماضية عمليات القصف الصاروخي على مناطق في الداخل السعودي، وفي السياق نفسه أيضاً جاءت عملية أمس، في وقت كان فيه قائد «أنصار الله» يؤكد «(أننا) مستعدون لوقف القصف الصاروخي على السعودية والإمارات إذا أوقفتا القصف على بلدنا»، في معادلة كلامية - عملياتية متجددة، تبدو من غير المنطقي مراهنة السعودية على أن الوقت كفيل بتبديلها.

    هذه المراهنة يبدو أنها لا تزال هي نفسها حاكمة على جبهة الساحل الغربي، حيث تصر قيادة «التحالف» على الدفع بالميليشيات المقاتلة تحت لوائها نحو المناطق الداخلية لمحافظة الحديدة، رغم ما يلاقيه عناصرها هناك من عمليات استنزاف متصاعدة، خصوصاً على جبهة التحيتا. وهو إصرار لا يعبّر عن تعديل في خطة العمليات، بقدر ما يستبطن أملاً غير واقعي بحدوث تغير ميداني، يسنده - على ما أوحى به كلام السيد عبد الملك الحوثي أمس - الدور الموكل إلى نائب المبعوث الأممي، معين شريم، الذي قال الحوثي إنه «يتفاعل مع مطالب الإمارات وأطماعها». وفي انتظار ما ستسفر عنه جهود المبعوث الأممي، مارتن غريفيث، الذي «نقل إلينا مبادرة تتعلق بميناء الحديدة، من حيث نقل الرقابة المباشرة إليه، ومن حيث مسألة الإيرادات، وتفاعلنا بإيجابية» كما قال الحوثي، يظل الموقف هو نفسه: رفض لمطلب الانسحاب من مدينة الحديدة ومينائها، وترحيب بدور رقابي ولوجستي للأمم المتحدة في الميناء بشرط وقف التصعيد وصرف المرتبات. موقف صاحبه التشديد على ضرورة أن يسبق أيَ حديث عن نزع السلاح «تشكل حكومة شراكة تقع عليها المسؤولية في معالجة الموضوع مع كل الأطراف (التي تملك السلاح)، وفي ظل وضع يتأكد فيه وقف الاستهداف والعدوان»، بحسب ما جاء في كلام قائد «أنصار الله».

    على خط موازٍ، وفي ظل اشتعال الحرب الكلامية بين ميليشيا «الحزام الأمني» التابعة لـ«المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي للإمارات، ونجل شقيق الرئيس السابق طارق محمد عبد الله صالح، تعالت أصوات الشخصيات والكيانات المعارِضة لأبو ظبي، والمطالبة برفع يدها عن مدينة عدن خصوصاً وجنوب اليمن عموماً. وحضّ «رئيس المجلس الثوري الأعلى لتحرير الجنوب»، حسن باعوم، «أبناء عدن وحضرموت على الاقتداء بإخوانهم في المهرة، الذين... وضعوا حداً لصلف الاحتلال الأجنبي ومحاولة تدخله في شؤونهم»، فيما حمّلت حركة «تاج الجنوب العربي» «التحالف وحكومة الشرعية المسؤولية عن وصول الأوضاع (في الجنوب) إلى هذه الدرجة من المأساوية»، مشيرة إلى «(أنهم) حوّلوا عدن إلى معسكرات خلفية للغزاة، وأدخلوا الجنوب في نفق مظلم»، مضيفة في بيان أن «عدن تحولت إلى مسلخ كبير لسكانها».



    https://al-akhbar.com/Yemen/254473/%...B1%D9%8A%D8%A7

  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.32
    المشاركات
    992
    هدف رائع

    سيعرقل خطط السعودية لبيع الشركة عالميا أو طرحها للإكتتاب الدولي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان