آخـــر الــمــواضــيــع

السيدة زينب تخاطب أخاها الحسين .. أنا وياك واحد .... الرادود باسم الكربلائي بقلم فاطمي :: نظرة في كتاب «الاجتماع الديني الشيعي» للدكتور علي المؤمن بقلم الحاجه :: مغرد صهيوني يكشف الدور المصري في التمهيد لإسرائيل للهجوم على رفح بقلم الخبير :: أمير الكويت يمشي بصعوبة أثناء إستقبال أردوغان له ... والرئيس التركي يساعده بالمشي بقلم ديك الجن :: الرقابة المسبقة لوزارة الإعلام وبطولة أحمد الفضل ... أحمد الصراف بقلم مسافر :: اللواء سلامي: ​​نغلق الطريق على العدو في شرق المتوسط .. ونقترب من نهاية الحياة السياسية لإسرائيل بقلم الحاجه :: كلمة للرئيس الأميركي جو بايدن حول تطورات الوضع في غزة بقلم عبدالله الجاسم :: هذا مبتعث سعودي كان رايح يواعد طفلة وطلع مقلب من جماعة تصطاد البيدوفيليين ويسلمونهم للشرطة بقلم الخبير :: قائد حرس الثورة اللواء حسين سلامي: العدو في طريقه إلى الزوال و لولا الانعاش الأميركي لما كان قد بقي بقلم بشير :: السفارة الإيرانية في الكويت تتهم «الجريدة» بنشر «الإشاعات الغربية » ضد طهران! بقلم بشير ::
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: المجلس الاعلى وسياساته الخاطئة واثرها على الشيعة – تحليل وانتقاد

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    95

    المجلس الاعلى وسياساته الخاطئة واثرها على الشيعة – تحليل وانتقاد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذا مقال موضوعي- ومن عنده رد او يبين اني مخطيء في اي فقرة، فانا قلبي واسع لتقبل الملاحظات والنقاش

    المجلس الاعلى وسياساته الخاطئة واثرها على الشيعة – تحليل وانتقاد

    مقدمة: قد يقول قائل: لماذا نركز على انتقاد المجلس الاعلى دون غيره من الاحزاب الشيعية السائرة ظاهرا في نفس نهجها- نقول
    ان المجلس الاعلى يتميز ان قياداته متوجة برجل سيد معمم، ومن عائلة دينية وعلمية عريقة.
    فلو ادركنا قيمة العمامة، وما ادراك مالعمامة، والسوداء منها، وما ادراك ماالعمامة السوداء، وتاثير ذلك على العوام نعلم حينها مدى حساسية المجلس وخطورة الحالة فيما لو حصل انحراف في مسارها.
    ناهيك عن قوة التمويل (الرواتب) والاعلام الذي تملكه.

    اولا- القيادة الوراثية
    لا يمكن تصور اي ديمومة للمجلس الاعلى بدون ان يتقلد شخص من عائلة الحكيم قيادتها. وهذا بحد ذاته لا اشكال عليه فيما لو كان المجلس يحمل اسم عائلة الحكيم، وليس العراق ككل.
    والقيادات الوراثية تحمل خطورة ان الوريث قد لا يكون اهلا للقيادة كأهلية الذي سبقه.


    ثانيا- عدائها للجميع
    يتميز المجلس الاعلى بانه يعادي كافة الاحزاب الشيعية الاخرى.

    فهو يعادي حزب الدعوة عداءا يكاد يكون عقائديا.
    ولكنه اضطر الى ان يتاخى معها سياسيا. مما يوحي بان السياسة عند المجلس اهم من المباديء، بغض النظر عن صحة حجتها في اسباب هذا الخلاف او العداء. او ان العداء هو ليس مبدئيا او عقائديا.

    اما عدائها مع التجمع الصدري، فحدث ولا حرج. حتى وصل الى مستوى خطير في احداث النجف.
    ومازال بعض رموز هذا المجلس واتباعه لا يرعوون من التهجم، بمناسبة او بدونها، على هذه الشريحة العريضة من الشعب العراقي.

    ثالثا- عدائها مع السنة
    ان عدائها ليس منحصرا بهيئة علماء المسلمين السنة، بل انه اوسع من ذلك.
    حتى ان المسؤولين الحكوميين من المجلس قد اشاروا الى كل "الطائفة السنية" في مراسم تشييع بعض الضحايا الشيعة.
    فضلا عن تصريح وزير الداخلية (المجلس) بان فيلق بدر يشارك الشرطة في عمليات الدهم والاعتقالات.
    والمراقب لكتابات التابعين للمجلس في المنتديات الانترنتية لايشك ان القوم يعادون كل السنة.

    وهذا العداء للسنة قد انفرد به المجلس من دون كل التجمعات الشيعية.
    فضلا انه خلاف لتوصيات المرجعية التي تؤكد الاخوة بين السنة والشيعة (مستثنية للشرذمة الوهابية) وضرورة اشراكهم في العملية السياسية وكتابة الدستور.
    فالمجلس يشذ عن خط المرجعية هنا


    وهذا العداء قد ظهر الى العلن اخيرا بين الهيئة والمجلس الاعلى (فيلق بدر) مما يؤكد ان المجلس، بتصريحاته ضد السنة والهيئة واشراك وزير الداخلية لقوات بدر في اعماله، هو الذي يتحمل اية مسؤولية من شق وحدة الصف بين السنة والشيعة (نحن لا نعتبر الوهابية الـبن تيمية من السنة).

    رابعا- علاقة المجلس مع الكردستانيين
    ولعمري ان هذا لهو راس كل شر وقع وسيقع فيه المجلس.
    يعتبر المجلس الاعلى وقائده من اكثر الاحزاب الشيعية قربا الى اكثر الاحزاب قربا من العدو الصهيوني.
    وهذه القرابة هي من المتانة بانه مهما تعمد الكردستانيون (لعنهم الله) - الكردستانية ليست قومية بل حركة عنصرية متصهينة- من اهانة شخص السيد الحكيم (والشيعة عامة) تراها لم تحرك ساكنا في المجلس.
    اما هذه الاهانات الخاصة: فهي ارسال الطالباني لمستشاره المخابراتي المجرم وفيق السامرائي للقاء الحكيم. فقابله الحكيم ............. صاغرا.
    فضلا عن زيارة الملعون للاردن ولجريدة الغد، ومن ثم ذهاب الحكيم بنفسه لمقابلته.
    (اما وجود وزير خارجية ايران في هذا اللقاء فهذا امر اخر اراد ان يؤكده الطالباني للجميع!!!)
    ولا نعلم هل كل هذا التودد لاعداء العراق هو بسبب تمنن الطالباني بالسماح بانشاء حسينية في مدينة السليمانية لتوضع فيها صورة للشهيد السيد محمد باقر الحكيم؟

    اليست السليمانية جزء من العراق، ويحق لي كما يحق للحكيم انشاء حسينية فيها متى ما شاء الله؟

    ابو ذر التركماني
    خبير في الشؤون السنية والوهابية والكردستانية

    --

  2. Top | #2
    المجلس الأعلى برغم أخطاءه السابقة إلا أنه بالتأكيد افضل من التيار المقتدائى المتحالف مع البعثية والسلفية التكفيرية ، والمجلس الأعلى حاليا يلعب دورا صحيحا فى الحياة السياسية إذ انه وظف إمكانياته لخدمة الدولة بالعكس من التيار الصدرى الذى وظف إمكانياته لإضعاف الدولة ، وشتان بين الأمرين .

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    95

    مشاركة: المجلس الاعلى وسياساته الخاطئة واثرها على الشيعة – تحليل وانتقاد

    علاقتها بالمرجعية
    اي مرجعية يتبع المجلس حاليا؟
    فالشهيد الحكيم قد بايع السيد الخامنئي حينها. ولكن المجلس اليوم في العراق لا يكاد يذكر الخامنئي كقائد له، بل انه يدعي انه تابع للسيد السيستاني- ام هو لم يدعي كذلك؟

    مسالة اخرى، لا يتوهم ان اشتراك المجلس (او الدعوة) في الانتخابات هو دليل على اتباعها للمرجعية؟
    والا كان الحزب الشيوعي والكردستاني مثلا هو ايضا يتبع المرجعية.
    كل ما حصل هو ان هذه الاحزاب تريد المشاركة في الحكومة باي ثمن. وجائت دعوة المرجعية بضرورة الانتخابات ليصب في صالح هذه الاحزاب، وليس العكس.

    ولتوضيح هذه النقطة نقول ...
    لم يكن هناك اي مراجعة تذكر مع المرجعية (النجفية) من قبل المجلس (او الدعوة) في الاشتراك في مجلس الحكم ... البريمري. وعندما وصل الامر الى التوقيع على الدستور المؤقت (قانون الدولة لمرحلة الانتخابية) نراهم خالفوا المرجعية في عدم جواز التوقيع عليه. فوقعوا ........ بتحفظ (او هكذا يقال).
    والغريب ان السيد الحكيم من كثرة تحفظه لم يوقع شخصيا (ارسل ممثلا عنه ليوقع)، ولكننا نرى نفس السيد الحكيم الان انه من اكثر المنادين بالتمسك بهذا الدستور، ويذكره في كل لقاء صحفي تقريبا.
    والسبب في هذا التغيير (من تحفظ الى تمسك) يحتمل انه بسبب العلاقة المشار اليها في النقطة السادسة ...

  4. Top | #4
    أقول تركمانى وايد مهتم بسالفة المرجعية ، خل المرجعية على جنب

    المشكلة مو فى منو تقلد ومنو ما تقلد

    المشكلة فى العقلية الجاهلة الموجودة عند مقتدى الصدر والجيش التابع له وعنادهم للحق وتخريبهم إقتصاد العراق وتحالفهم مع أعداء العراق من التكفيريين العرب والبعثيين والقوميين السنة .
    اللهم إنتقم من علماء الجور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.01
    المشاركات
    95

    مشاركة: المجلس الاعلى وسياساته الخاطئة واثرها على الشيعة – تحليل وانتقاد

    الاخ هاشم الضاهر داخل بالغلط
    الموضوع هو المجلس الاعلى والسيد عبد العزيز
    فاذا عندك ما ينقض الموضوع فهاته
    ام انه ماعندك دفاع الا بتغيير الموضوع الى مقتدى الصدر؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان