جرت عمليات تجنيس واسعة للعراقيين البعثيين من بقايا فدائيي صدام، و هم مجموعة من الذين تشربوا الأحقاد و الضغائن ضد البشرية، و جعلهم ماكينة تأثير على سنة البحرين من الخطر الوهمي الذي أصاب السنة في العراق أن يصيبهم في البحرين.
و طبقا لمصادر صحفية تم تجنيس عشرات الآلاف من العراقيين الهاربين من العراق و المقيمين في الأردن ، و أوصلت مصادر بحرينية العدد إلى خمسين ألف بعثي.
و قال مصدر أنّ غالبية المستوردين البعثيين كانت لهم سوابق في قمع انتفاضه شعبان عام 1991 العراقية ، و الاعتداء على المدن العراقية و العتبات المقدسة في النجف وكربلاء، و المدن الأخرى ،
كما أّن لهؤلاء مشاركة في حروبهم الخارجية مع الكويت و إيران
المفضلات