قد يكون صادقا وفي هذه الحالة فهناك مصدر دخل آخر له وهو زوجته التي تنتمي الى الاسرة الحاكمه ، ومعني ذلك ان نائب الامه يعتمد على زوجته في الصرف على نفسه وعلى الاسرة
قد يكون صادقا وفي هذه الحالة فهناك مصدر دخل آخر له وهو زوجته التي تنتمي الى الاسرة الحاكمه ، ومعني ذلك ان نائب الامه يعتمد على زوجته في الصرف على نفسه وعلى الاسرة
نبيل الفضل - الوطن
خالد طاحوس اعلن في ندوة الصواغ مساء أمس الاول ان حسابه في البنوك هو 300 دينار في التجاري، و7 دنانير في الوطني!!
فاذا كان خالد طاحوس يتسلم مكافأة العضوية زائد راتب التقاعد الذي لا يقل عن 4000 دينار وكان كلامه مساء الثالث من شهر يناير، افلا يحق لنا ان نتساءل، أين ذهبت بقية 4000 دينار؟!
ربما تكون قد ذهبت على مصاريف حفلة رأس السنة ومستلزماتها المكلفة في هذا الموسم، وربما تكون قد ذهبت لتسديد مديونية مدام دينا، ولكننا نستبعد ان يكون خالد طاحوس كاذبا فيما ادعاه خاصة وانه قالها في ندوة حدسي يفترض به ان يتقي الله في بلده وناسه وصدق لسانه.
خلاصة الأمر نقول لطاحوس ان موجوداتك لا تعادل سعر «تاير» في سيارة من سيارات العم بوعبدالعزيز، فان لم يعطك «التاير – السبير» لترتزق به، فلك عندنا اربع تواير.. والميزان عليك، بس خلك ريال وصرِّح باسم سراق المال العام.
جعفر رجب - الراي
النائب الطاحوس اعلن ان بحسابيه البنكيين، حاليا 307 دنانير فقط، وقد ذكرني بدعاية مرشح قال انه مازال يسكن في بيت ايجار لانه لم يستطع بناء بيته، فقلنا له كيف لم تستطع بناء بيتك وترشح نفسك لحل مشكلة الاسكان...! الاخ الطاحوس ايضا نسأله السؤال ذاته:
كيف يمكن لنائب يحصل على «معاشين»، وبدلات، وتسهيلات بنكية، وخدمات مجانية من سيارة وسائق وخدامة وحليب وعدس ودهن ومعجون... ولم يمر على نزول المعاشات اسبوع، ولا يمتلك غير ثلاثمئة دينار في جيبه!
هذا يعني ببساطة انه لا يملك حسن التصرف في ميزانيته، وانه بعد اسبوع سيمر على الربع في الديوانية ليتسلف منهم، او، لا سمح الله سيضطر الى اللجوء الى الحكومة - كما فهمها البعض - ...! كيف لنائب لا يستطيع تدبير ميزانية بيته، ان يعترض ويقترح ويناقش ويتحكم ويصوت على ميزانية دولة!
http://www.alraimedia.com/Alrai/Arti...&date=05012011
عايش ( سفلقه ) على خير زوجته
قائد الحوثيين الحاج المجاهد عبدالملك الحوثي حفظه الله
نبيل الفضل
- عندما تشتري في يوم واحد ساعتين ثمينتين من مجمع الصالحية، ثم تركب الدرجة الأولى متجهاً الى دبي لقضاء سهرة رأس السنة، فلا غرابة أن تطير الأربعة آلاف دينار خلال ايام.
ولقد صدق الزميل جعفر رجب في الزميلة «الراي» يوم أمس حين تساءل كيف نأمن على من لا يعرف كيف يدير أمواله وموارده ويفلس من رابع يوم في الشهر، كيف نأمن له أن يكون ممثلاً عن الأمة بأسرها، ويخطط لمستقبلها؟!
سؤال جعفر نهديه لأبي مشعان.. رضي السعدون عنه.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات