آخـــر الــمــواضــيــع

مدعي عام الجنائية الدولية لـcnn: تقدمنا بطلب مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت والسنوار وهنية والضيف بقلم المصباح :: أهالي غزة يفرحون بقتل الرئيس الإيراني ويوزعون الحلويات ... فيديو بقلم بسطرمه :: تعرف على "بيل 212".. المروحية الأمريكية التي تحطمت وأودت بحياة الرئيس الإيراني بقلم أبو ربيع :: وزيرة «الشؤون» تستقبل المواطنين الأربعاء من كل أسبوع تطبيقاً لسياسة الباب المفتوح بقلم أبو ربيع :: بوتين يعزي قائد الثورة بوفاة الرئيس الإيراني: عمل لتطور العلاقات الاستراتيجية بقلم أبو ربيع :: إيران.. تعيين علي باقري كني مسؤول المفاوضات النووية ومساعد عبداللهيان ... وزيرا للخارجية بقلم فاطمي :: العراق أول دولة عربية تعزي بالرئيس الإيراني بقلم فاطمي :: الحكومة الإيرانية تنعى رئيس البلاد والوفد المرافق له .. خادم الإمام الرضا (ع) رحل إلى السماء بقلم ياولداه :: "حزب الله" يصدر بيانا والحكومة اللبنانية تعلن الحداد الرسمي 3 أيام على الرئيس الايراني بقلم شكو ماكو :: الخليفة "المؤقت" للرئيس الإيراني .. من هو؟ بقلم شكو ماكو ::
النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: وبدأ الصراع على الحكم في السعودية ... الامير تركي يعود الى الرياض بعد 28 سنه لمواجهة سلطان وابنائه

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2006
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.31
    المشاركات
    2,053
    السعودية في مواجهة الايام الصعبة الحقيقية

    ساعة الاستحقاقات المؤجلة قد حانت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.46
    المشاركات
    2,361
    انا سمعت ان هيئة البيعة التي تم تشكيلها في وقت سابق ، هي هيئة صورية غير قادرة على اتخاذا القرارات الصعبة

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.40
    المشاركات
    2,113
    2010/11/22


    السعودية: حكومة المنتجع في أغادير


    بقلم / الدكتورة مضاوي الرشيد

    تاريخيا لا تنتقل الحكومات من عواصمها الى مدن اخرى خارج الحدود الا اذا تعرضت الاوطان لاحتلال ما او كارثة طبيعية تجعل من تدبير شؤون الدولة في الداخل امرا عسيرا يستوجب الانتقال الى مكان اكثر استقرارا وامنا كذلك هي تنتقل الى الخارج تحت ظل الثورات او الانقلابات لتشكل حكومات في المنفى تظل تعمل وكأنها حكومات شرعية حتى تفقد الامل بالعودة او تنجح في استرجاع سلطتها السابقة. اما في السعودية فهناك تختلف الاوضاع كليا فلا احتلال ظاهرا للعيان ولا انقلابات فجائية ولا ثورات شعبية تجعل من الحكومة مضطرة ان تنتقل الى الخارج ولكننا نلاحظ ظاهرة حكومة منتجع اغادير والتي اصبحت ظاهرة دائمة او شبه دائمة فرضتها معاناة الجسد وليس معاناة احتلال او ثورة الى ما هنالك من اسباب طارئة.

    لقد دخلت القيادة السعودية العليا مرحلة حرجة صحيا بسبب كبر السن الذي يطال اكثر من شخصية سياسية فالملك يصاب بوعكة صحية طارئة والنائب الاول ولي العهد يصارع المرض منذ فترة طويلة ومؤخرا اصاب الوهن امير منطقة الرياض والنائب الثاني لا يبدو بصحة جيدة. وليس من المستغرب ان ينتقل هؤلاء جميعا الى منتجع أغادير حيث يكون محطة استجمام طويلة بعد زيارة لمستشفيات متطورة في الولايات المتحدة واوروبا. لقد تكونت في اغادير حكومة شبه دائمة حيث تستقبل الزوار العرب والاجانب وتجري المفاوضات وتختتم صفقات التنمية ومشاريع تطوير البنية التحتية وتوقع العقود المستقبلية ويحج لهذا المنتجع الاخوان والابناء للتفاوض بالشأن الداخلي للاسرة ومعضلة توريث الحكم للابناء واعادة صياغة التركيبة الداخلية للبيت السعودي.

    وبالفعل قد بدأ الملك بمشروع التوريث ونصب ابنه رئيسا للحرس الوطني ووزير دولة وعضوا في مجلس الوزراء. ولن تكون هناك فترة انتظار طويلة حتى تقوم حكومة المنتجع باجراءات تسلم مفاتيح وزارة الدفاع وتبعاتها الى احد ابناء النائب الاول والمرشح هو خالد بن سلطان اما وزارة الداخلية فستكون من نصيب ابن وزير الداخلية الحالي ولكن توزيع الابناء على الوزارات لن يحل المنصب الاول في الدولة وسيبقى موضوع توريث العرش السعودي للملك القادم مبهما حتى تأتي الساعة. اذ ليس من المتوقع ان يقوم الملك الحالي باجراء يستثني حكومة المنتجع الموازية للحكومة في الداخل ويعين وليا للعهد من جيل ربما لا يحتاج الى الاستجمام في المنتجعات ولم يدخل مرحلة معاناة الجسد.

    ستظل حكومة المنتجع ذات اهمية كبرى لانها تضم عميد احفاد احمد السديري واخوانه والملك الحالي خارج اطار هذه الحلقة. وليس من الممكن ان يتجاوز صلاحياتها وطموحاتها في السيطرة التامة على مفاصل الدولة من منصب الملك وما دون ذلك من مناصب في الدولة واجهزتها.

    ولا نستبعد ان ينتقل هؤلاء الى اغادير بشكل نهائي خاصة وان كثرت وترددت الوعكات الصحية بعد ان يضمنوا لاولادهم وراثة مناصبهم فيتقاعد الجيل الاول في المنتجع بينما يدير الجيل الثاني دفة الحكم. هذا السيناريو المستقبل قد بدأ بالفعل وقد يتطور في المستقبل ليصبح حالة مستديمة تفرضها معطيات العمر والشيخوخة وعدم قدرة الاسرة على حسم مشكلة تشعب القيادة وكثرة الابناء الطامحين في الاستيلاء على مناصب جوهرية او جانبية في الدولة.

    لقد استطاع الملك عبدالعزيز في الثلاثينات من القرن المنصرم ان يعزل اخوانه عن الحكم ويحصر وراثة العرش في ذريته عندما عين ابنه سعود وليا للعهد ولكن هذا العمل لن يكون من المستساغ او الممكن حاليا فالملك الحالي ليس بمقدوره استبعاد اخوانه وحصر الملكية في ذريته وكذلك ولي العهد والنائب الثاني وغيرهم من اصحاب المناصب الرفيعة من اولاد عبدالعزيز.

    ان استحالة هذا السيناريو قد فرضتها حالة استئثار كل ابن من ابناء الملك الراحل بوزارة مفصلية مدعومة في بعض الاحيان بقوة عسكرية من حرس وطني مرورا بالجيش وانتهاء بقوى الامن الداخلي مما يجعل اي تفرد بالسلطة من قبل احدهم يفتح الباب ربما لمواجهة عسكرية تطيح بالجميع وتدخل البلاد في دوامة طويلة الامد لذلك لن يتجرأ اي من شخصيات الجيل الاول على عمل انتحاري كهذا ينذر بالاطاحة بالمشروع السعودي جملة وتفصيلا.

    لذلك تبدو القيادة السعودية انها امام خيارين لا ثالث لهما. اولا ان تبقى حكومة المنتجع كما هي عليه الآن في الخارج بينما يحكم في الداخل وكلاء يتم تعيينهم بشكل رسمي ويقومون بكافة مهام وزاراتهم نيابة عن آبائهم. او ثانيا: ان تبقى فدرالية الامارات الحالية كما هي عليه وتزيد من قوتها على حساب قوة الدولة الجمعية فتستفرد كل امارة مرتبطة بوزارة معينة بالقرار والتصرف غير آبهة بالكتل الاخرى ويتطور المشروع ليشمل ليس فقط الوزارات بل حتى امارات المناطق والتي قد تحول بعضها الى كيانات شبه مستقلة عن الدولة لها طابعها الخاص وربما في المستقبل قوانينها واعرافها المرتبطة بها.

    تشعب الفدراليات السعودية ربما يحتاج الى رأس يكون رمزا للمجموعة دون ان يكون له القوة المركزية والتي ترتبط عادة بالكرسي الاول للحكم. وان كانت الفدراليات عادة ترتبط بمفهوم الحكم اللامركزي ومبدأ المشاركة لمناطق معينة الا انها في القاموس السعودي تعني منطقا واحدا وهو مشاركة اعضاء القيادة في الحكم الجماعي خاصة بعد ان يقتطعوا من خزينة الدولة المركزية حصتهم من الثروة وبعدها يمارسون استقلالا محليا اما في وزاراتهم او في منطقتهم ويتحول الحكم الذاتي المرتبط بالفدرالية الى حكم شخصي يتوارثه الابن عن الاب وليس له اي علاقة عضوية مع القاعدة الشعبية بل هو يفرض عليها من فوق.

    لقد اصبحت هذه الصورة السوداوية سيمة من سيمات القيادة السعودية منذ منتصف التسعينات في القرن الماضي وحتى هذه اللحظة ورغم بعض الاجراءات البيروقراطية كهيئة البيعة الا انها ظلت حبرا على ورق لم يجرؤ احد على تفعيل نظامها الاساسي وسيظل المجتمع ينظر الى مشكلة الحكم على رأس الهرم والفراغ المحتمل وقوعه في المستقبل بشيء من الريبة. وما يزيد الطين بلة هو تقوقع المجتمع السعودي بعيدا عن مراكز صنع القرار وانعدام المؤسسات المدنية والتي يمكن لها ان تسد الفراغ ان حصل.

    هذا الوضع والذي ربما انه فريد في العالم هو نتيجة حتمية لنظام الحكم التسلطي الذي لم يقبل ولن يقبل في المستقبل القريب بأي نوع من المشاركة السياسية التي تهيئ كوادر قيادية مستقبلية خارج حلقة الوراثة الضيقة والملكية المطلقة. ان هشاشة المجتمع السعودي مؤسساتيا وتنظيميا تجعله الخاسر الاكبر في عملية ترتيب الصفوف والتي تجاوزتها متطلبات العصر والتي هي تدار حاليا بين حكومة المنتجع ووكلائها في الداخل. وقد يطول انتظار هذا المجتمع للحظة الحسم الداخلية التي ستفرز ملك المرحلة المقبلة ولكنه سيركض كالعادة من اجل تقديم بيعة روتينية متلفزة ومن ثم ستتولى مهمة تلميع العرش الجديد أقلام مأجورة تعتاش على تقديم الصور الخلابة وتضليل الرأي العام الداخلي اذ ان هذه الاقلام اعتادت على قرع الطبول حتى في المآتم والكوارث الناجمة عن سوء التدبير والفساد واللامبالاة. وستبدأ مرحلة اكثر بريقا من المرحلة السابقة على الصفحات الاعلامية والشاشات المتلفزة دون ان يتغير المضمون وتختلف النتائج. وفي حالة الضعف والوهن تسلم المجتمعات امرها لخالقها وتنفي وجودها كقوة فعالة في تحديد مستقبلها وفرض قرارها وخيارها على من يحكمها لانها مجتمعات تربت على الاتكالية وخطابات الصبر على كسر الظهور وسرقة المال العام الذي يتطلب الطاعة والولاء كذلك تربت هذه المجتمعات على مقولات الراعي والرعية والفصل التام بين الشأن العام وبين الخاص حيث يبقى الاول حكرا على الخاصة القائدة والباقي يظل تابعا يلهث وراء من هو ادرى بالشأن العام وتدبيره.

    لقد تراكمت هذه التربية على مر العقود وترسخت في العقل والنفسية الجمعية حتى اصبحت ازالتها اشبه ما تكون بالعمل الصعب او المستحيل وان لم يستوعب المجتمع ابجديات هذه التربية فسرعان ما يواجه السوط الذي ينتظر كل من ينحرف عن الاطار العام ومنهج الترويض السياسي القائم منذ فترة طويلة. وان كان للسلطة خياران ذكرا سابقا الا ان خيارات المجتمع اشبه ما تكون معدومة في ظل غياب العمل السياسي المنظم ضمن اطار مؤسسات دستورية حقيقية وليس وهمية مهمتها التضليل فقط. وسيظل المجتمع يتابع الرحلات المكوكية بين الداخل وحكومة المنتجع حتى تتمخض هذه الرحلات عن واقع جديد يتعايش معه المجتمع ويتقبل تداعياته على فرصه القادمة وحياته اليومية ومستقبل البلاد بشكل عام.


    ' كاتبة واكاديمية من الجزيرة العربية

    http://www.madawialrasheed.org

  4. Top | #4
    نحو إقامة دائمة في عاصمة أبيه التي فارقها أكثر من ربع قرن

    "تركي الثاني" في الرياض... وحفاوة من كبار "آل سعود"

    سلطان القحطاني - ايلاف


    2010 الإثنين 29 نوفمبر

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    صورة تجمع الملك مع تركي اثناء زيارة الملك لمصر

    عاد الأمير تركي بن عبد العزيز، نائب وزير الدفاع السابق في السعودية، إلى بلاده قبل أيام للإقامة الدائمة في عاصمة أبيه، التي غادرها شاباً قبل أكثر من ربع قرن لأسباب خاصة، وذلك على طائرة واحدة في معية أخويه الأميرين سلطان وسلمان اللذين كانا يقضيان فترة نقاهة في المملكة المغربية منذ أشهر عدة.


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بعد رجوعه الى السعودية في مجلس سلطان

    لندن: بعد قضائه زهاء أسبوع في أحد قصور الضيافة التابعة لأخيه الأمير سلطان، ولي العهد ووزير الدفاع الحالي، وهو قصر رخامي يعرفه سكان العاصمة، ويقع على واحد من أهم طرقها السريعة، شارع التخصصي، فإن مرافقي الأمير تركي يتأهبون للانتقال إلى مقره الدائم، الذي سيكون في حي النخيل، أحد الأحياء الفاخرة في شمال الرياض.

    تأتي هذه العودة بعد نحو ثلاثة أشهر من زيارة خاصة قام بها وزير الداخلية الأمير نايف، الذي سيّر شؤون البلاد مرات عدة في ظل غياب أخويه الملك وولي العهد، إلى القاهرة، والتقى فيها الأمير تركي في جلسة مطوّلة، لم يعرف ما جرى فيها حتى الآن، وما إذا كانت زيارة عائلية محضة لتقديم العزاء في زوجته أو أنها كانت لإقناعه بالعودة إلى المملكة.

    يشار إلى أن الأمير تركي الثاني بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود المولود في عام 1932 هو الابن الحادي والعشرون من أبناء الملك عبد العزيز الذكور، ووالدته هي الأميرة حصة بنت أحمد بن محمد السديري، وسمّي تركي الثاني، لأنه ولد بعد وفاة أخيه الأكبر تركي الأول، الذي توفى في سنة 1918.

    وسبق له أن تولى منصب إمارة منطقة الرياض بالنيابة في العاشر من شهر أكتوبر/تشرين الأول عام 1957 بعد غياب الأمير سلمان، الذي كان مرافقاً للملك سعود أثناء زيارته إلى لبنان. عيّن نائبًا لوزير الدفاع والطيران والمفتش العام في عهد الملك فيصل، وتحديداً في العام 1969، وبقي عليها حتى العام 1983، الذي شهد تخليه عن منصبه وانتقاله للعيش في القاهرة، حيث أقام في فندق رمسيس برفقة زوجته الراحلة وأبنائه.

    وبعد يوم من وصوله، شهد مقر إقامته الموقت توافد عدد من أمراء آل سعود للسلام عليه وتهنئته بالعودة، وكان على رأسهم أمير منطقة الرياض سلمان بن عبد العزيز وغالبية أفراد الأسرة المالكة، حيث شوهد زحام السيارات الزائرة بشكل لفت سكان العاصمة الهادئة إلا من أضواء السيارات وسحب الغبار المتواصلة.

    وبعيداً عن بورصة الشائعات وسماسرتها الخليجيين والعرب فإن العالمين ببواطن الأمور يقولون إن عودة الأمير تركي بن عبد العزيز إلى الرياض هي شأن عائلي محض، لا علاقة لها بأي مشاريع مستقبلية، خصوصاً وأن الأمير أكد أكثر من مرة لزائريه أنه لا يملك هواجس سياسية هذه الأيام، وذلك على الرغم من كونه عضواً في هيئة البيعة المخوّل لها اختيار ملوك المستقبل في بلاده.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان